10 إيجابيات و12 تحديا للرقابة الإلكترونية على الجهات الحكومية
اخبارية الحفير كشف ديوان المراقبة العامة عن 12 صعوبة وتحديا في الرقابة الإلكترونية على الجهات الحكومية، وأشار الديوان في ورقة عمل رسمية إلى أن هناك 10 إيجابيات في الرقابة الإلكترونية ساهمت في العمل على إحكام الرقابة على الجهات المشمولة بخدمات الديوان، ونجح ديوان المراقبة العامة من خلال نظام "شامل" الإلكتروني في إجراءات التدقيق الرقابية الإلكترونية التي تشتمل على مستندات الحسابات الشهرية -الحسابات الختامية - العقود - إجازة الصرف بموجب صور - شهادات براءة الذمة للمشمولين بنظام مباشرة الأموال العامة - إعداد الخطط السنوية والثلث سنوية - المهام الميدانية والمكتبية - الأنظمة الإدارية والمالية - تقارير الإنجاز والتقارير الإحصائية والنوعية، كما حقق النظام العديد من الأهداف أبرزها تبادل البيانات والوثائق بين الديوان والجهات المشمولة برقابته بشكل سريع وآمن، وتوفير برامج المراجعة في إطار بيئة عمل آلية مشتركة تفاعلية بين المدققين والمستويات الإدارية لتنفيذ الأعمال الرقابية، والتكامل بين مخرجات أدوات المرجعة المساندة والعينات الإحصائية وفهرسة الأحكام ونظام الاتصالات الإدارية مع نظام شامل، مع حفظ وتتبع مهام المراجعة ونتائجها وتفاصيل بياناتها، وإعداد الخطط الخاصة بأعمال وأنشطة القطاعات الرقابية بالديوان ومتابعتها، وتحليل وتصنيف البيانات المحفوظة في هذا النظام على مدى السنوات المالية المتتالية، وتوفير العديد من المعلومات والإحصائيات والمقارنات على مستوى الجهة والقطاعات والفروع.
**التحديات والصعوبات***
-تقاعس بعض الجهات بتزويد البيانات المطلوبة
-عدم الإلمام بمتطلبات البيانات ونقص الخبرة
-الإجازات لبعض الموظفين وعدم توفر البديل
-التأخر في نسخ البيانات المطلوبة للفحص
-إمكانية تعديل البيانات قبل تزويد الجهة
-تخوف بعض المسؤولين من إعطاء البيانات بحجة سريتها والخوف من انتشارها
-عدم تعاون المسؤولين في الجهة تخوفا من اكتشاف أخطاء أو ملاحظات في الأنظمة موضوعة الفحص
- عدم التعاون من الجهة الخاضعة للرقابة لعدم التأكد من سلامة البيانات وعدم معرفة الهدف الحقيقي من التحليلات التي ستجرى على هذه البيانات.
-تأخر إدخال بعض البيانات الأساسية للنظام
-عدم إعطاء البيانات المطلوبة بالشكل الصحيح مما يترتب عليه إعادة طلب نسخ البيانات مما يتسبب في إضاعة الوقت.
-عدم تكامل النظام الآلي لدى بعض الجهات
- عدم توفر الكوادر الفنية الوطنية في بعض الجهات للحصول على البيانات والاعتماد على الفنيين غير السعوديين.
****إيجابيات الرقابة الإلكترونية *****
-إمكانية فحص وتحليل بيانات هائلة لسنوات عديدة
-يمكن فحص بيانات أي نظام منذ نشأة الجهة محل الفحص وتطوير النظام حتى تاريخ نسخ البيانات.
- سهولة الحصول على البيانات بوسائل مختلفة دون الحاجة إلى نقل كم هائل من المستندات - سهولة الربط بين الملفات والنظم المختلقة للحصول على أكبر قدر من المعلومات والخروج بنتائج متكاملة.
-الحصول على نتائج سريعة.
- اكتشاف الفراغات في البيانات
- اكتشاف التكرار في البيانات
- اكتشاف التداخل في البيانات
-اكتشاف البيانات غير المنطقية.
-تصدير البيانات إلى ملفات اكسل لقراءتها بسهولة
**التحديات والصعوبات***
-تقاعس بعض الجهات بتزويد البيانات المطلوبة
-عدم الإلمام بمتطلبات البيانات ونقص الخبرة
-الإجازات لبعض الموظفين وعدم توفر البديل
-التأخر في نسخ البيانات المطلوبة للفحص
-إمكانية تعديل البيانات قبل تزويد الجهة
-تخوف بعض المسؤولين من إعطاء البيانات بحجة سريتها والخوف من انتشارها
-عدم تعاون المسؤولين في الجهة تخوفا من اكتشاف أخطاء أو ملاحظات في الأنظمة موضوعة الفحص
- عدم التعاون من الجهة الخاضعة للرقابة لعدم التأكد من سلامة البيانات وعدم معرفة الهدف الحقيقي من التحليلات التي ستجرى على هذه البيانات.
-تأخر إدخال بعض البيانات الأساسية للنظام
-عدم إعطاء البيانات المطلوبة بالشكل الصحيح مما يترتب عليه إعادة طلب نسخ البيانات مما يتسبب في إضاعة الوقت.
-عدم تكامل النظام الآلي لدى بعض الجهات
- عدم توفر الكوادر الفنية الوطنية في بعض الجهات للحصول على البيانات والاعتماد على الفنيين غير السعوديين.
****إيجابيات الرقابة الإلكترونية *****
-إمكانية فحص وتحليل بيانات هائلة لسنوات عديدة
-يمكن فحص بيانات أي نظام منذ نشأة الجهة محل الفحص وتطوير النظام حتى تاريخ نسخ البيانات.
- سهولة الحصول على البيانات بوسائل مختلفة دون الحاجة إلى نقل كم هائل من المستندات - سهولة الربط بين الملفات والنظم المختلقة للحصول على أكبر قدر من المعلومات والخروج بنتائج متكاملة.
-الحصول على نتائج سريعة.
- اكتشاف الفراغات في البيانات
- اكتشاف التكرار في البيانات
- اكتشاف التداخل في البيانات
-اكتشاف البيانات غير المنطقية.
-تصدير البيانات إلى ملفات اكسل لقراءتها بسهولة