في ختام الجولة الـ28 من الدوري السعودي للمحترفين
"الفيحاء" يطمع في نقاط "الفيصلي".. و"الحزم" عينه على "الشباب"
اخبارية الحفير تستكمل اليوم السبت مباريات الجولة الـ28 من مسابقة كأس دوري الأمير محمد بن سلمان السعودي للمحترفين بمباراتين بعنوان "أكون أو لا أكون"؛ إذ يواجه الفيصلي فريق الفيحاء المتعثر في جدول المسابقة حتى الآن، فيما يلاقي الحزم الذي يعاني أيضًا في مركزه بالمسابقة نادي الشباب.
الفيصلي - الفيحاء
يحتل الفيصلي المركز السادس برصيد 40 نقطة، وهو في منطقة الأمان، ولم يعد له أي طموح أكثر من ذلك في المسابقة؛ إذ ابتعد عن المراكز الأربعة الأوائل الذين سيكون لهم مقعد آسيوي في النسخة القادمة، بينما يعاني الفيحاء صعوبة موقفه في المسابقة.
الفيحاء في المركز الـ 13 برصيد 28 نقطة؛ ويحتاج لفوز أو تعادل؛ ليضمن البقاء في المسابقة؛ إذ إن فوزه اليوم حال تحقق سيكون دفعة كبيرة للفريق نحو الاستقرار والبقاء.
الحزم - الشباب
الشباب في المركز الثالث برصيد 50 نقطة، ويصارع لأجل الحصول على بطاقة آسيوية مضمونة بدلاً من الدخول في الأدوار التمهيدية حال ابتعاده عن المركز الثالث. فوز الفريق يضمن له بنسبة كبيرة البقاء في المركز الثالث، وضمان المشاركة الآسيوية بدءًا من دور المجموعات الموسم المقبل.
الحزم يحتل المركز الـ 12 في المسابقة برصيد 30 نقطة؛ ويحتاج للفوز لضمان البقاء. أما حال الهزيمة أو التعادل فسيدخل الفريق في حسابات أخرى، وخصوصًا بعد فوز الباطن مساء أمس على القادسية.
الفيصلي - الفيحاء
يحتل الفيصلي المركز السادس برصيد 40 نقطة، وهو في منطقة الأمان، ولم يعد له أي طموح أكثر من ذلك في المسابقة؛ إذ ابتعد عن المراكز الأربعة الأوائل الذين سيكون لهم مقعد آسيوي في النسخة القادمة، بينما يعاني الفيحاء صعوبة موقفه في المسابقة.
الفيحاء في المركز الـ 13 برصيد 28 نقطة؛ ويحتاج لفوز أو تعادل؛ ليضمن البقاء في المسابقة؛ إذ إن فوزه اليوم حال تحقق سيكون دفعة كبيرة للفريق نحو الاستقرار والبقاء.
الحزم - الشباب
الشباب في المركز الثالث برصيد 50 نقطة، ويصارع لأجل الحصول على بطاقة آسيوية مضمونة بدلاً من الدخول في الأدوار التمهيدية حال ابتعاده عن المركز الثالث. فوز الفريق يضمن له بنسبة كبيرة البقاء في المركز الثالث، وضمان المشاركة الآسيوية بدءًا من دور المجموعات الموسم المقبل.
الحزم يحتل المركز الـ 12 في المسابقة برصيد 30 نقطة؛ ويحتاج للفوز لضمان البقاء. أما حال الهزيمة أو التعادل فسيدخل الفريق في حسابات أخرى، وخصوصًا بعد فوز الباطن مساء أمس على القادسية.