المعلمي يستقبل الرئيسة الدولية لمنظمة أطباء بلا حدود وممثل المنظمة لدى الأمم المتحدة
اخبارية الحفير استقبل معالي مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبد الله بن يحيى المعلمي، في مكتبه بمقر الوفد الدائم للمملكة لدى الأمم المتحدة بنيويورك، الرئيسة الدولية لمنظمة أطباء بلا حدود جوان ليو، وممثل منظمة أطباء بلا حدود لدى الأمم المتحدة فابيين ديبوت.
وجرى خلال الاستقبال استعراض الجهود الإنسانية والطبية الكبيرة التي تقوم بها المنظمة في عدد من المناطق التي تتعرض لأزمات وكوارث إنسانية.
وثمن معالي السفير المعلمي هذه الجهود، مؤكدًا دعم المملكة الدائم لمنظمة أطباء بلا حدود واستعدادها لتقديم كل ما من شأنه أن يسهم في رفع المعاناة عن المحتاجين ويساعد في إنجاح الجهود التي تقوم بها المنظمة.
وتطرق المعلمي للأزمة في اليمن، مؤكداً أن المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران هي التي تعرقل المساعي الدولية للوصول إلى سلام شامل من خلال نقضها للمعاهدات والمواثيق الدولية آخرها كان اتفاق ستوكهولم، وأن استمرار خرق المليشيات الحوثية الانقلابية لهذا الاتفاق يزيد من معاناة اليمنيين، لافتًا النظر إلى أن المملكة تبذل ما في وسعها لرفع المعاناة عن الشعب اليمني من خلال التزامها بالمعاهدات الدولية وتقديمها للمساعدات الإنسانية على أرض الواقع وبالتعاون مع المنظمات الدولية العاملة هناك.
وتناولت الرئيسة الدولية للمنظمة ليو الوضع الإنساني السيء في الأراضي الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة وعن مساعي المنظمة لتقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين هناك وعن الصعوبات التي تعيق هذه المساعي.
وفيما يخص الوضع في سوريا، أفادت رئيسة منظمة أطباء بلا حدود أن آلاف العائلات السورية بحاجة إلى المساعدة والرعاية الطبية، خصوصًا في مدينة إدلب التي تعاني في ظل الحرب الدائرة هناك.
حضر اللقاء رئيس قسم مجلس الأمن والمسؤول عن الملفين السوري واليمني بالوفد شاهر الخنيني، ورئيس قسم الإعلام والمراسم بالوفد محمد القاضي.
وجرى خلال الاستقبال استعراض الجهود الإنسانية والطبية الكبيرة التي تقوم بها المنظمة في عدد من المناطق التي تتعرض لأزمات وكوارث إنسانية.
وثمن معالي السفير المعلمي هذه الجهود، مؤكدًا دعم المملكة الدائم لمنظمة أطباء بلا حدود واستعدادها لتقديم كل ما من شأنه أن يسهم في رفع المعاناة عن المحتاجين ويساعد في إنجاح الجهود التي تقوم بها المنظمة.
وتطرق المعلمي للأزمة في اليمن، مؤكداً أن المليشيات الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران هي التي تعرقل المساعي الدولية للوصول إلى سلام شامل من خلال نقضها للمعاهدات والمواثيق الدولية آخرها كان اتفاق ستوكهولم، وأن استمرار خرق المليشيات الحوثية الانقلابية لهذا الاتفاق يزيد من معاناة اليمنيين، لافتًا النظر إلى أن المملكة تبذل ما في وسعها لرفع المعاناة عن الشعب اليمني من خلال التزامها بالمعاهدات الدولية وتقديمها للمساعدات الإنسانية على أرض الواقع وبالتعاون مع المنظمات الدولية العاملة هناك.
وتناولت الرئيسة الدولية للمنظمة ليو الوضع الإنساني السيء في الأراضي الفلسطينية وخاصة في قطاع غزة وعن مساعي المنظمة لتقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين هناك وعن الصعوبات التي تعيق هذه المساعي.
وفيما يخص الوضع في سوريا، أفادت رئيسة منظمة أطباء بلا حدود أن آلاف العائلات السورية بحاجة إلى المساعدة والرعاية الطبية، خصوصًا في مدينة إدلب التي تعاني في ظل الحرب الدائرة هناك.
حضر اللقاء رئيس قسم مجلس الأمن والمسؤول عن الملفين السوري واليمني بالوفد شاهر الخنيني، ورئيس قسم الإعلام والمراسم بالوفد محمد القاضي.