سودانيون يتحدون حظر التجوال.. والمعارضة تدعو للبقاء في ساحات الاعتصام
اخبارية الحفير واصل المتظاهرون أمام مقر وزارة الدفاع السودانية في الخرطوم احتجاجاتهم، رغم دخول حظر التجوال الذي أعلنه الجيش حيز التنفيذ، حيث دعت قوى الحراك الشعبي والمعارضة إلى كسر القيد والبقاء في ساحات الاعتصام.
وفي حشد ضخم أمام مقر وزارة الدفاع بالخرطوم بعد دخول حظر التجول حيز التنفيذ، خاطب العضو البارز في تجمع المهنيين السودانيين محمد ناجي الأصم المتظاهرين، بالقول إن الثورة لم تنته بعد. ولم تبلغ أهدافها بعد.
ودعا الأصم، الذي اعتقل في ديسمبر في أول موجة من التعامل الأمني مع الاحتجاجات، وأفرج عنه الخميس، إلى عدم الالتفاف على مطالب الجماهير، وتسكين الحراك بتغييرات شكلية.
واعتبر الأصم أن الاحتجاجات في أقل من 4 أشهر قاومت 30 عاما من التهميش وتقسيم المجتمع، وقال إن الشعب ماض في سبيله ضد الظلم والعنصرية والاستبداد.
وقال: ما حدث اليوم بمثابة خطوة أولى في نهاية الظلم، مطالبا بتشكيل حكومة مدنية مع وجود تمثيل عسكري.
وفي وقت سابق، دعا رئيس تجمع المهنيين السودانيين محمد يوسف المصطفى إلى انتقال السلطة لحكومة مدنية ديمقراطية ولا نمانع مشاركة الجيش فيها.
وفي حشد ضخم أمام مقر وزارة الدفاع بالخرطوم بعد دخول حظر التجول حيز التنفيذ، خاطب العضو البارز في تجمع المهنيين السودانيين محمد ناجي الأصم المتظاهرين، بالقول إن الثورة لم تنته بعد. ولم تبلغ أهدافها بعد.
ودعا الأصم، الذي اعتقل في ديسمبر في أول موجة من التعامل الأمني مع الاحتجاجات، وأفرج عنه الخميس، إلى عدم الالتفاف على مطالب الجماهير، وتسكين الحراك بتغييرات شكلية.
واعتبر الأصم أن الاحتجاجات في أقل من 4 أشهر قاومت 30 عاما من التهميش وتقسيم المجتمع، وقال إن الشعب ماض في سبيله ضد الظلم والعنصرية والاستبداد.
وقال: ما حدث اليوم بمثابة خطوة أولى في نهاية الظلم، مطالبا بتشكيل حكومة مدنية مع وجود تمثيل عسكري.
وفي وقت سابق، دعا رئيس تجمع المهنيين السودانيين محمد يوسف المصطفى إلى انتقال السلطة لحكومة مدنية ديمقراطية ولا نمانع مشاركة الجيش فيها.