سماع دوي انفجارات عنيفة من أوساط الأحياء السكنية
ميليشيا الحوثي تخرق الهدنة الأممية وتمطر الحديدة بنيران المدفعية الثقيلة
اخبارية الحفير أفادت مصادر عسكرية يمنية، في وقت مبكر من فجر اليوم، الاثنين، بأن ميليشيا الحوثي الانقلابية، قصفت بالمدفعية الثقيلة مواقع قوات الجيش الوطني
شرقي مدينة الحديدة غرب البلاد، في ظل سريان الهدنة الأممية، والمساعي المكثفة لتنفيذ اتفاق السويد الذي تعرقله الميليشيا منذ أكثر من مئة يوم.
وأوضح موقع «سبتمبر نت» التابع للجيش الوطني اليمني، أن الميليشيات تركز قصفها على مواقع قوات الجيش الوطني شرقي مدينة الحديدة، بالتزامن مع سماع دوي انفجارات عنيفة من أوساط الأحياء السكنية المكتظة بالمدنيين بضواحي المدينة، جراء القصف المدفعي لميليشيات الحوثي.
ووفقًا للموقع، فإن ميليشيات الحوثي تحاول تنفيذ عملية التفاف من عدة اتجاهات للوصول إلى مواقع تسيطر عليها قوات الجيش اليمني، التي تخوض عملية تصدٍ لها باتجاه منصة 22 مايو غرب مطار الحديدة ومركز سيتي ماكس عند المدخل الشرقي للمدينة.
وأضاف الموقع أن الميليشيات الحوثية تقصف بكل أنواع الأسلحة مواقع الجيش والمقاومة على المداخل الشرقية والجنوبية للمدينة.
وتحاول ميليشيات الحوثي تحقيق أي تقدم يذكر باتجاه المداخل الشرقية والجنوبية للمدينة لفتح خطوط إمداد جديدة لعناصرها المحاصرة داخل المدينة، خصوصًا بعد استقدامها تعزيزات عسكرية ضخمة من محافظات صعدة وعمران وحجة وذمار وإب، وفق مصادر محلية.
شرقي مدينة الحديدة غرب البلاد، في ظل سريان الهدنة الأممية، والمساعي المكثفة لتنفيذ اتفاق السويد الذي تعرقله الميليشيا منذ أكثر من مئة يوم.
وأوضح موقع «سبتمبر نت» التابع للجيش الوطني اليمني، أن الميليشيات تركز قصفها على مواقع قوات الجيش الوطني شرقي مدينة الحديدة، بالتزامن مع سماع دوي انفجارات عنيفة من أوساط الأحياء السكنية المكتظة بالمدنيين بضواحي المدينة، جراء القصف المدفعي لميليشيات الحوثي.
ووفقًا للموقع، فإن ميليشيات الحوثي تحاول تنفيذ عملية التفاف من عدة اتجاهات للوصول إلى مواقع تسيطر عليها قوات الجيش اليمني، التي تخوض عملية تصدٍ لها باتجاه منصة 22 مايو غرب مطار الحديدة ومركز سيتي ماكس عند المدخل الشرقي للمدينة.
وأضاف الموقع أن الميليشيات الحوثية تقصف بكل أنواع الأسلحة مواقع الجيش والمقاومة على المداخل الشرقية والجنوبية للمدينة.
وتحاول ميليشيات الحوثي تحقيق أي تقدم يذكر باتجاه المداخل الشرقية والجنوبية للمدينة لفتح خطوط إمداد جديدة لعناصرها المحاصرة داخل المدينة، خصوصًا بعد استقدامها تعزيزات عسكرية ضخمة من محافظات صعدة وعمران وحجة وذمار وإب، وفق مصادر محلية.