تعميم عاجل تلقته إدارات المناطق والمحافظات..
«التعليم» تحدِّد مصير المعلمين الموفدين إلى مدارس أوروبية تقرر إغلاقها
اخبارية الحفير أصدرت وزارة التعليم، تعميمًا إلى إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات، يتضمن آلية وطريقة التعامل بشأن المعلمين الموفدين إلى مدارس أوروبية تقرر إغلاقها بنهاية العام الدراسي الحالي.
وقررت الوزارة نقل المعلمين الموفدين إلى المدارس السعودية التي سيتم إغلاقها نهاية العام الدراسي الحالي (1439 / 1440هـ) إلى عدد من الأكاديميات والمدارس السعودية بالخارج.
وفي بيان صادر عن وكالة الوزارة للتعليم الموازي، أوضحت فيه أن المعلمين المشار إليهم سيباشرون العمل في مقار إيفادهم الجديد بدءًا من العام الدراسي المقبل (1440 / 1441هـ).
وطلبت الوزارة من القائد / الوكيل، مباشرة المنقولين وإشعار إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات التابع لها الموفدون وتزويد الإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج بتاريخ مباشرة كل موفد، موضحًا بها أسماء أفراد عائلته المرافقين له في بلد الإيفاد.
وشددت الوزارة على ضرورة الرفع للإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج؛ لإنهاء إيفاد المعلم الذي يغادر بلد المقر خلال العام الدراسي، دون تنسيق مع المدير المباشر والحصول على الموافقة الرسمية من سفير خادم الحرمين الشريفين في بلد المقر، والإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج.
وألزمت الوزارة مشرفي البعثات التعليمية اعتماد مباشرة الموفدين من سفارات وقنصليات المملكة في بلد الإيفاد.
وأوضحت الوزارة أنه في حال تأخر الموفد عن مباشرة عمله بدون مبرر نظامي، وفق التاريخ المحدد في قرار النقل تحسم رواتب ومكافأة فترة التأخر، وإذا تجاوزت (15) يومًا بدون عذر يُلغى إيفاده، ويطبق بحقه الجزاءات التي نص عليها نظام الخدمة المدنية، مطالبة قادة الأكاديميات والمدارس السعودية في الخارج ومشرفي البعثات بالرفع للإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج عن ذلك لإكمال اللازم.
وشددت الوزارة على الرفع للإدارة العامة للمدارس في الخارج بطلب إنهاء إيفاد المعلم المقصِّر في أدائه وسلوكه، بعد استكمال الإجراءات النظامية واعتماد ذلك من سفير/ قنصل خادم الحرمين الشريفين في بلد المقر.
وأكدت الوزارة عدم قبول الاعتذار عن الإيفاد بعد مباشرة المعلم العمل في الدولة المنقول إليها إلا بنهاية العام الدراسي.
وألزمت الوزارة مديري التعليم بالمناطق والمحافظات ومدير عام عمليات الموارد البشرية بعدم تمكين من تم اعتذاره عن الإيفاد من العمل بالمملكة إلا بإشعار الإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج، ومن الموفدين للتدريس بالخارج أوامر الإركاب اللازمة ومرافقيهم ممن يعولونهم شرعًا ذهابًا وإيابًا.
وقررت الوزارة نقل المعلمين الموفدين إلى المدارس السعودية التي سيتم إغلاقها نهاية العام الدراسي الحالي (1439 / 1440هـ) إلى عدد من الأكاديميات والمدارس السعودية بالخارج.
وفي بيان صادر عن وكالة الوزارة للتعليم الموازي، أوضحت فيه أن المعلمين المشار إليهم سيباشرون العمل في مقار إيفادهم الجديد بدءًا من العام الدراسي المقبل (1440 / 1441هـ).
وطلبت الوزارة من القائد / الوكيل، مباشرة المنقولين وإشعار إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات التابع لها الموفدون وتزويد الإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج بتاريخ مباشرة كل موفد، موضحًا بها أسماء أفراد عائلته المرافقين له في بلد الإيفاد.
وشددت الوزارة على ضرورة الرفع للإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج؛ لإنهاء إيفاد المعلم الذي يغادر بلد المقر خلال العام الدراسي، دون تنسيق مع المدير المباشر والحصول على الموافقة الرسمية من سفير خادم الحرمين الشريفين في بلد المقر، والإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج.
وألزمت الوزارة مشرفي البعثات التعليمية اعتماد مباشرة الموفدين من سفارات وقنصليات المملكة في بلد الإيفاد.
وأوضحت الوزارة أنه في حال تأخر الموفد عن مباشرة عمله بدون مبرر نظامي، وفق التاريخ المحدد في قرار النقل تحسم رواتب ومكافأة فترة التأخر، وإذا تجاوزت (15) يومًا بدون عذر يُلغى إيفاده، ويطبق بحقه الجزاءات التي نص عليها نظام الخدمة المدنية، مطالبة قادة الأكاديميات والمدارس السعودية في الخارج ومشرفي البعثات بالرفع للإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج عن ذلك لإكمال اللازم.
وشددت الوزارة على الرفع للإدارة العامة للمدارس في الخارج بطلب إنهاء إيفاد المعلم المقصِّر في أدائه وسلوكه، بعد استكمال الإجراءات النظامية واعتماد ذلك من سفير/ قنصل خادم الحرمين الشريفين في بلد المقر.
وأكدت الوزارة عدم قبول الاعتذار عن الإيفاد بعد مباشرة المعلم العمل في الدولة المنقول إليها إلا بنهاية العام الدراسي.
وألزمت الوزارة مديري التعليم بالمناطق والمحافظات ومدير عام عمليات الموارد البشرية بعدم تمكين من تم اعتذاره عن الإيفاد من العمل بالمملكة إلا بإشعار الإدارة العامة للمدارس السعودية في الخارج، ومن الموفدين للتدريس بالخارج أوامر الإركاب اللازمة ومرافقيهم ممن يعولونهم شرعًا ذهابًا وإيابًا.