المملكة تحقق حلم الهند النفطي بهذه الإجراءات
اخبارية الحفير استعانت الهند بخبرات وجهود المملكة من أجل بناء احتياطيات نفطية طارئة، تحسبًا لأي أزمة طارئة أو تقلبات أسعار النفط بالأسواق العالمية.
وحسب شبكة بلومبرغ الأمريكية، فإن الهند سعت لجذب استثمارات من المملكة لبناء احتياطيات نفطية طارئة تعمل كحاجز ضد التقلبات في أسعار النفط، مشيرة إلى أنه تمت مناقشة مشاركة السعودية في برنامج الاحتياطي الاستراتيجي الهندي في اجتماع بين وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح ونظيره الهندي دارمندرا برادان.
وحسب بيان حكومي صدر عن الهند، فإن الجانبين ناقشا التعجيل في مشروع لتكرير النفط بمبلغ 44 مليار دولار على الساحل الغربي للهند باستثمار من السعودية، وتقوم نيودلهي التي تستورد أربعة من كل خمسة براميل من النفط الذي تستهلكه، بتوسيع احتياطيها الاستراتيجي للحماية من المخاطر السياسية الدائمة في الشرق الأوسط وإفريقيا التي تمثل الجزء الأكبر من مشترياتها.
وقد أنشأت الهند بالفعل 5.33 مليون طن من الاحتياطيات الجوفية في ثلاثة مواقع، يمكنها تلبية 9.5 يوم من احتياجات البلاد من النفط، وتسعى الآن لاحتياطيين جديدين تبلغ طاقتهما الإجمالية 6.5 مليون طن، وهي كافية لتغطية احتياجات البلاد لمدة 12 يومًا إضافيًا.
وتدفع الهند 2 3 دولارات إضافية على كل برميل نفط تستورده، وهو الأمر الذي تسعى إلى إنهائه خلال زيارة ولي العهد بعد أيام قليلة، ضمن جولته الآسيوية.
وتقول الهند إن أوبك تعطي شروطاً تفضيلية للولايات المتحدة وأوروبا، وهو ما جعلها تُجري مناقشات مع الصين واليابان وكوريا الجنوبية حول إنشاء منتدى للمشترين يمكنه التفاوض على أسعار أفضل، حسب ما ورد في صحيفة نيكاي اليابانية.
وحسب شبكة بلومبرغ الأمريكية، فإن الهند سعت لجذب استثمارات من المملكة لبناء احتياطيات نفطية طارئة تعمل كحاجز ضد التقلبات في أسعار النفط، مشيرة إلى أنه تمت مناقشة مشاركة السعودية في برنامج الاحتياطي الاستراتيجي الهندي في اجتماع بين وزير الطاقة والثروة المعدنية خالد الفالح ونظيره الهندي دارمندرا برادان.
وحسب بيان حكومي صدر عن الهند، فإن الجانبين ناقشا التعجيل في مشروع لتكرير النفط بمبلغ 44 مليار دولار على الساحل الغربي للهند باستثمار من السعودية، وتقوم نيودلهي التي تستورد أربعة من كل خمسة براميل من النفط الذي تستهلكه، بتوسيع احتياطيها الاستراتيجي للحماية من المخاطر السياسية الدائمة في الشرق الأوسط وإفريقيا التي تمثل الجزء الأكبر من مشترياتها.
وقد أنشأت الهند بالفعل 5.33 مليون طن من الاحتياطيات الجوفية في ثلاثة مواقع، يمكنها تلبية 9.5 يوم من احتياجات البلاد من النفط، وتسعى الآن لاحتياطيين جديدين تبلغ طاقتهما الإجمالية 6.5 مليون طن، وهي كافية لتغطية احتياجات البلاد لمدة 12 يومًا إضافيًا.
وتدفع الهند 2 3 دولارات إضافية على كل برميل نفط تستورده، وهو الأمر الذي تسعى إلى إنهائه خلال زيارة ولي العهد بعد أيام قليلة، ضمن جولته الآسيوية.
وتقول الهند إن أوبك تعطي شروطاً تفضيلية للولايات المتحدة وأوروبا، وهو ما جعلها تُجري مناقشات مع الصين واليابان وكوريا الجنوبية حول إنشاء منتدى للمشترين يمكنه التفاوض على أسعار أفضل، حسب ما ورد في صحيفة نيكاي اليابانية.