مكافآت يومية للمقبولين..
للرجال والنساء.. «قياس» يعلن توافر وظائف بنظام العمل الجزئي
اخبارية الحفير أعلن المركز الوطني للقياس «قياس»، عن بدء التقديم للرجال والنساء، على وظائف (مراقب ومراقبة اختبارات)، كمتعاونين بنظام العمل الجزئي في مختلف مدن المملكة، وبمكافأة يومية تُراوِح بين 400 و600 ريال حسب المهام الموكلة.
وأوضح المركز الوطني للقياس، أن العمل مع المركز سيكون في الإشراف والمراقبة على الطلاب والطالبات أثناء تأدية الاختبارات الوطنية والاختبارات الدولية (TIMSS).
وأشار المركز إلى أن الشروط الواجب توافرها في المتقدم تشمل أن يكون سعودي الجنسية، واجتياز اختبار القبول، ووجود مدرسة مرشحة في المدينة التي يسكن بها طالب العمل الجزئي، والتفرغ للعمل الصباحي خلال فترات العمل الجزئي المحددة.
وأضاف المركز أن فترة العمل تبدأ من الأحد 10 رجب 1440هـ، حتى الأربعاء 13 رجب 1440هـ، بالنسبة إلى الاختبارات الوطنية، ويومي الثلاثاء والأربعاء 4 و5 شعبان 1440هـ، بالنسبة إلى الاختبارات الدولية TIMSS.
وأوضح المركز الوطني للقياس، أن الصفوف والمدارس المستهدفة للعمل بها تتضمن طلاب وطالبات الصفين الرابع الابتدائي والثاني المتوسط في المدارس الابتدائية والمتوسطة المنتشرة في المملكة.
والتقديم متاح حاليًّا من خلال تعبئة النموذج وتحديد (المنطقة، والمحافظة، والقرية أو المدينة) على الرابط التالي: https://goo.gl/t1ae2J؛ علمًا بأنه سوف تصل رسائل نصية إلى من يتم ترشيحه واختياره موضحٌ بها بقية التعليمات.
ولمعرفة تفاصيل أكثر اضغط هنا.
يذكر أن إنشاء المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم، تم عقب صدور الأمر السامي الكريم بتاريخ 19 جمادى الأولى 1421هـ، ليجري اختبارات موحدة لقياس التحصيل العلمي للطلاب والطالبات المتقدمين للدراسة الجامعية، ثم صدور مرسوم ملكي بتاريخ 30 رجب 1437هـ يقضي بتعديل اسم «هيئة تقويم التعليم العام» ليكون «هيئة تقويم التعليم»، وتنقل إليها المهام والمسؤوليات المتعلقة بنشاط تقويم وقياس التعليم العام والعالي الحكومي والأهلي في المملكة، وضم عدد من المراكز والقطاعات تحت إشرافها، ومنها المركز تحت مسماه الجديد «المركز الوطني للقياس».
ويضُم المركز عددًا من الإدارات الفنية واللغوية والمهنية المنوط بها إعدادُ الاختبارات والمقاييس، إضافة إلى الإدارات المساندة، كما وضع المركز هيكلًا تنظيميًّا يُوضِّح تسلسل صناعة القرار وانتقاله من أعلى هرم الإدارة إلى بقية الإدارات.
وحقق المركز، منذ تأسيسه، إنجازات متميزة في إعداد وصياغة مقاييس واختبارات في مختلف المجالات التعليمية والمهنية، ودأب على نشرها في تقارير سنوية؛ وذلك ضمن استراتيجيته التي تبناها، وهي الوضوح والشفافية والتواصل مع مختلف شرائح ومؤسسات المجتمع.
وأوضح المركز الوطني للقياس، أن العمل مع المركز سيكون في الإشراف والمراقبة على الطلاب والطالبات أثناء تأدية الاختبارات الوطنية والاختبارات الدولية (TIMSS).
وأشار المركز إلى أن الشروط الواجب توافرها في المتقدم تشمل أن يكون سعودي الجنسية، واجتياز اختبار القبول، ووجود مدرسة مرشحة في المدينة التي يسكن بها طالب العمل الجزئي، والتفرغ للعمل الصباحي خلال فترات العمل الجزئي المحددة.
وأضاف المركز أن فترة العمل تبدأ من الأحد 10 رجب 1440هـ، حتى الأربعاء 13 رجب 1440هـ، بالنسبة إلى الاختبارات الوطنية، ويومي الثلاثاء والأربعاء 4 و5 شعبان 1440هـ، بالنسبة إلى الاختبارات الدولية TIMSS.
وأوضح المركز الوطني للقياس، أن الصفوف والمدارس المستهدفة للعمل بها تتضمن طلاب وطالبات الصفين الرابع الابتدائي والثاني المتوسط في المدارس الابتدائية والمتوسطة المنتشرة في المملكة.
والتقديم متاح حاليًّا من خلال تعبئة النموذج وتحديد (المنطقة، والمحافظة، والقرية أو المدينة) على الرابط التالي: https://goo.gl/t1ae2J؛ علمًا بأنه سوف تصل رسائل نصية إلى من يتم ترشيحه واختياره موضحٌ بها بقية التعليمات.
ولمعرفة تفاصيل أكثر اضغط هنا.
يذكر أن إنشاء المركز الوطني للقياس والتقويم في التعليم، تم عقب صدور الأمر السامي الكريم بتاريخ 19 جمادى الأولى 1421هـ، ليجري اختبارات موحدة لقياس التحصيل العلمي للطلاب والطالبات المتقدمين للدراسة الجامعية، ثم صدور مرسوم ملكي بتاريخ 30 رجب 1437هـ يقضي بتعديل اسم «هيئة تقويم التعليم العام» ليكون «هيئة تقويم التعليم»، وتنقل إليها المهام والمسؤوليات المتعلقة بنشاط تقويم وقياس التعليم العام والعالي الحكومي والأهلي في المملكة، وضم عدد من المراكز والقطاعات تحت إشرافها، ومنها المركز تحت مسماه الجديد «المركز الوطني للقياس».
ويضُم المركز عددًا من الإدارات الفنية واللغوية والمهنية المنوط بها إعدادُ الاختبارات والمقاييس، إضافة إلى الإدارات المساندة، كما وضع المركز هيكلًا تنظيميًّا يُوضِّح تسلسل صناعة القرار وانتقاله من أعلى هرم الإدارة إلى بقية الإدارات.
وحقق المركز، منذ تأسيسه، إنجازات متميزة في إعداد وصياغة مقاييس واختبارات في مختلف المجالات التعليمية والمهنية، ودأب على نشرها في تقارير سنوية؛ وذلك ضمن استراتيجيته التي تبناها، وهي الوضوح والشفافية والتواصل مع مختلف شرائح ومؤسسات المجتمع.