لأول مرة.. سيدة ضمن قيادات رئاسة شؤون الحرمين الشريفين
اخبارية الحفير وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بتكليف الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود وكيلاً مساعداً للرئيس العام للشؤون النسائية.
يأتي ذلك انطلاقاً من مكانة المرأة في الإسلام ودورها في بناء المجتمعات وتنمية الأوطان وإيماناً من الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي برسالتها في بلادنا المباركة.
وأكد الشيخ السديس أن هذه المناصب المهمة في المسجد الحرام ما هي إلا تكليف ببذل أقصى الجهود المباركة وصولاً لتطلعات قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- للسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤية المملكة (2030).
وشدد على أهمية الإخلاص وتقوى الله تعالى واستشعار المسؤولية والأمانة التي أوكلت لمن شرفهم الله بالعمل في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين وحباهم بهذه الميزة وخصهم بهذه الخصلة التي يتمناها كل مسلم على وجه المعمورة، والحرص الدائم على العمل الجاد في المسجد الحرام وما يحمله هذا العمل من أجر كبير ومثوبة عظيمة.
ومن جانبها، عبرت الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود عن شكرها وامتنانها لمعالي الرئيس العام على ثقته الغالية, واعدة إياه ببذل الغالي والنفيس في سبيل تقديم الخدمة المثلى لرواد المسجد الحرام من مصلين ومعتمرين وحجاج والعمل بكل جد وإخلاص لتحقيق تطلعات ولاة أمرنا -حفظهم الله- وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يحفظه الله-.
يأتي ذلك انطلاقاً من مكانة المرأة في الإسلام ودورها في بناء المجتمعات وتنمية الأوطان وإيماناً من الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي برسالتها في بلادنا المباركة.
وأكد الشيخ السديس أن هذه المناصب المهمة في المسجد الحرام ما هي إلا تكليف ببذل أقصى الجهود المباركة وصولاً لتطلعات قيادتنا الرشيدة -حفظها الله- للسير بخطى ثابتة نحو تحقيق رؤية المملكة (2030).
وشدد على أهمية الإخلاص وتقوى الله تعالى واستشعار المسؤولية والأمانة التي أوكلت لمن شرفهم الله بالعمل في خدمة قاصدي الحرمين الشريفين وحباهم بهذه الميزة وخصهم بهذه الخصلة التي يتمناها كل مسلم على وجه المعمورة، والحرص الدائم على العمل الجاد في المسجد الحرام وما يحمله هذا العمل من أجر كبير ومثوبة عظيمة.
ومن جانبها، عبرت الدكتورة فاطمة بنت زيد الرشود عن شكرها وامتنانها لمعالي الرئيس العام على ثقته الغالية, واعدة إياه ببذل الغالي والنفيس في سبيل تقديم الخدمة المثلى لرواد المسجد الحرام من مصلين ومعتمرين وحجاج والعمل بكل جد وإخلاص لتحقيق تطلعات ولاة أمرنا -حفظهم الله- وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان يحفظه الله-.