السديس: نقلة نوعية لتتويج المرأة في مناصب قيادية وإدارية عليا برئاسة الحرمين
اخبارية الحفير أكد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أن الرئاسة ستشهد نقلة نوعية في مجال تكليف القيادات العليا؛ حيث ستركز هذه النقلة على تتويج المرأة المؤهلة في مناصب قيادية وإدارية عليا.
وأوضح السديس أن الرئاسة تعنى بالمرأة وأداء رسالتها في محيط نسائي مصون مراعٍ للضوابط الشرعية والنظامية ويتيح للمرأة خدمة دينها ووطنها ومجتمعها في المجالات المناسبة لها لتؤدي رسالتها في خدمة الحاجة والمعتمرة والزائرة بكل كفاءة وتطوير واقتدار.
وعلى جانب آخر، قال الشيخ السديس: تركز هذه النقلة على تمكين الشباب السعودي المؤهل تأهيلاً علمياً وإدارياً وأكاديمياً الذين سيتسلمون مناصب قيادية في الرئاسة؛ لإتاحة الفرصة لهم في الاستثمار في العقول الشابة المطوّرة بتقلدهم مناصب مديري عموم ومساعديهم ومديري إدارات ووكلاء ومديري وحدات وأقسام وملاك مبادرات وأعضاء مجالس ولجان عليا .
وأضاف: هذه النقلة النوعية تركز أيضاً على استثمار التقنية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من حجاج ومعتمرين وزائرين في تطبيقات ذكية وتحولات رقمية ترفع جهاز الرئاسة والوكالة إلى المؤسسات الذكية والقطاعات غير الورقية، في تنسيق وتكامل مع الجهات ذات العلاقة، ونقل التوجيه المباشر إلى واقع افتراضي وشاشات متميزة بشتى اللغات .
وتابع: والعناية بالإرشاد المكاني ولسان الحاج والمعتمر والزائر، والعناية بذوي الهمم والقدرات الخاصة وتطوير البنية التحتية الرقمية، والعناية بإدارة الحشود بالتعاون مع الجهات الأمنية، والعناية بالدراسات والأبحاث التطويرية، وتحقق الرئاسة والوكالة أنموذجاً في إدارتها للحشود على أفضل مستوى عالمي .
وأوضح السديس أن الرئاسة تعنى بالمرأة وأداء رسالتها في محيط نسائي مصون مراعٍ للضوابط الشرعية والنظامية ويتيح للمرأة خدمة دينها ووطنها ومجتمعها في المجالات المناسبة لها لتؤدي رسالتها في خدمة الحاجة والمعتمرة والزائرة بكل كفاءة وتطوير واقتدار.
وعلى جانب آخر، قال الشيخ السديس: تركز هذه النقلة على تمكين الشباب السعودي المؤهل تأهيلاً علمياً وإدارياً وأكاديمياً الذين سيتسلمون مناصب قيادية في الرئاسة؛ لإتاحة الفرصة لهم في الاستثمار في العقول الشابة المطوّرة بتقلدهم مناصب مديري عموم ومساعديهم ومديري إدارات ووكلاء ومديري وحدات وأقسام وملاك مبادرات وأعضاء مجالس ولجان عليا .
وأضاف: هذه النقلة النوعية تركز أيضاً على استثمار التقنية في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من حجاج ومعتمرين وزائرين في تطبيقات ذكية وتحولات رقمية ترفع جهاز الرئاسة والوكالة إلى المؤسسات الذكية والقطاعات غير الورقية، في تنسيق وتكامل مع الجهات ذات العلاقة، ونقل التوجيه المباشر إلى واقع افتراضي وشاشات متميزة بشتى اللغات .
وتابع: والعناية بالإرشاد المكاني ولسان الحاج والمعتمر والزائر، والعناية بذوي الهمم والقدرات الخاصة وتطوير البنية التحتية الرقمية، والعناية بإدارة الحشود بالتعاون مع الجهات الأمنية، والعناية بالدراسات والأبحاث التطويرية، وتحقق الرئاسة والوكالة أنموذجاً في إدارتها للحشود على أفضل مستوى عالمي .