7 محاور رئيسية يناقشها منتدى مسك للإعلام.. مواجهة تزييف المحتوى تتصدر
اخبارية الحفير واجه منتدى مسك للإعلام، اليوم الثلاثاء، ممارسات تزييف المحتوى الإعلامي، بالدفع بعدد من الخبراء في القطاع الإعلامي والمهتمين بصناعة المحتوى، لإيجاد أفكار وخطط تكفل صد انتشار أشكال وصور التزييف الإعلامي والحد من انتشاره.
ومن أبرز المحاور التي سيناقشها المشاركون في المنتدى:
ـ تأثير وسائل الإعلام التقليدية بين الأمس واليوم.
ـ إسهام الإعلام في صناعة الحقيقة.
ـ إسهام الإعلام بوسائله الجديدة في صناعة الرأي العام.
ـ الحملات التسويقية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لعام 2018.
ـ التوجهات الجديدة لحملات وسائل التواصل الاجتماعي.
ـ إسهام التقنيات الجديدة وتطور الإعلام في دفع العمليات البنكية للبنوك.
ـ تأثير ألعاب الفيديو على الجيل الجديد.
وتأتي هذه الفعاليات ضمن حزمة من الإسهامات والأنشطة التي تهدف إلى نشر الوعي بوسائل الإعلام وما صاحبها من تطورات على جميع الأصعدة.
وخلال المنتدى الذي ينظمه مركز المبادرات مسك الخيرية، يبحث مشاركون عوامل صناعة الرأي العام، وإبراز واقع انتقال حال الإعلام من الطريقة التقليدية إلى السريعة، المتمثلة في انتشار المعلومة بشكل أسرع مما هو عليه من ذي قبل.
وسيشارك في المنتدى 47 متحدثاً من 13 دولة، من بينهم رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل، ووزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي الرميحي.
ومن أبرز المحاور التي سيناقشها المشاركون في المنتدى:
ـ تأثير وسائل الإعلام التقليدية بين الأمس واليوم.
ـ إسهام الإعلام في صناعة الحقيقة.
ـ إسهام الإعلام بوسائله الجديدة في صناعة الرأي العام.
ـ الحملات التسويقية عبر وسائل التواصل الاجتماعي لعام 2018.
ـ التوجهات الجديدة لحملات وسائل التواصل الاجتماعي.
ـ إسهام التقنيات الجديدة وتطور الإعلام في دفع العمليات البنكية للبنوك.
ـ تأثير ألعاب الفيديو على الجيل الجديد.
وتأتي هذه الفعاليات ضمن حزمة من الإسهامات والأنشطة التي تهدف إلى نشر الوعي بوسائل الإعلام وما صاحبها من تطورات على جميع الأصعدة.
وخلال المنتدى الذي ينظمه مركز المبادرات مسك الخيرية، يبحث مشاركون عوامل صناعة الرأي العام، وإبراز واقع انتقال حال الإعلام من الطريقة التقليدية إلى السريعة، المتمثلة في انتشار المعلومة بشكل أسرع مما هو عليه من ذي قبل.
وسيشارك في المنتدى 47 متحدثاً من 13 دولة، من بينهم رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية الأمير تركي الفيصل، ووزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي الرميحي.