قبائل اليمن تتحد لطرد الحوثيين
اخبارية الحفير أكدت الحكومة اليمنية أن شرارة الانتفاضة الجماعية قادمة لطرد ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، وكسر مشروعها الإمامي الكهنوتي، وقال وزير الإعلام معمر الإرياني «إن المواقف الوطنية لقبائل حجور، قفلة، عذر، والحشاء بمحافظات حجة عمران الضالع، هي المواقف الحقيقية والأصيلة لقبائل اليمن عامة».
ولفت إلى أن شرارة الانتفاضة اندلعت؛ لطرد الميليشيات، وكسر مشروعها الإمامي الكهنوتي في اليمن، ونصر قيم الثورة والجمهورية وهوية وقيم وتقاليد الشعب اليمني.
وأكد في سلسلة تغريدات على تويتر أن الهبة القبلية ينبغي أن توحد القوى والنخب السياسية والصحفيين والإعلاميين ونشطاء شبكات التواصل خلف خطاب واحد يعكس توحد إرادة اليمنيين في الخلاص من هذه الميليشيات واستعادة أرضهم وإرساء دعائم الدولة العادلة التي ينشدها الجميع، بدل استدعاء خلافات الماضي التي لم تخدم سوى الانقلاب.
واختتم الإرياني قائلا: أشعر بالفخر والاعتزاز الشديدين، وأنا أرى هؤلاء الأبطال وهم من مختلف الشرائح الاجتماعية والأطياف السياسية يسطرون هذه الملاحم البطولية ويوجهون الصفعات تلو الصفعات للميليشيات، وهدفهم وهمهم الوحيد هو تحرير الوطن والانتصار لثوابته واستعادة الدولة.
وفي السياق، أعلنت قبائل سبتان والفايزي والوروعي ومدوحمي، بعمران الوقوف إلى صف مقاومة «ذوسودة» و»عذر» ضد ميليشيات الحوثي، وفي الضالع أكدت المقاومة الشعبية في مديرية الحشاء استمرارها بالدفاع عن أرضها وكرامتها ضد الميليشيات.
ودعت المقاومة الشعبية في الحشاء في بيان لها كل الشرفاء من أبناء المديرية لحمل سلاحهم ؛ لمساندة إخوانهم والالتحاق بمواقع الشرف والبطولة، ملبين نداء الواجب للدفاع عن الأرض والإنسان.
وتمكنت قبائل الحشاء بإسناد من قوات اللواء 83 من تحرير موقع «تبة الخزان» في منطقة الزقما، و»نقيل مشيع» بمنطقة البهيلي، و»تبة الخضراء» باتجاه منطقة السحبين، و»حبيل بجار» تجاه منطقة يراخ في بلاد الحيقي، بمديرية الحشاء باتجاه مدينة الضالع، فتح الخط الواصل بين مديرية الحشاء ومدينة الضالع، بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي.
وفي صعدة سيطرت قوات الجيش الوطني على مواقع عسكرية جديدة في جبهة عاكفه بمحافظة صعدة بعد معارك مع ميليشيات الحوثي، وأكد قائد لواء حرب العميد محمد الغنيمي أن أفراد اللواء سيطروا على مربع شاجع وعلى ما تبقى من وادي الأشر والسيطرة الكاملة على حصن الحماد في منطقة الرزامي، وأسفرت عن مصرع القيادي في جبهة الرزامي، أركان مهدي الجبري المعروف بـ «أبو حمزة الجبري» وتم تحريز الجثة وعدد ممن كانوا يتحصنون في مربع شاجع.
ولفت إلى أن شرارة الانتفاضة اندلعت؛ لطرد الميليشيات، وكسر مشروعها الإمامي الكهنوتي في اليمن، ونصر قيم الثورة والجمهورية وهوية وقيم وتقاليد الشعب اليمني.
وأكد في سلسلة تغريدات على تويتر أن الهبة القبلية ينبغي أن توحد القوى والنخب السياسية والصحفيين والإعلاميين ونشطاء شبكات التواصل خلف خطاب واحد يعكس توحد إرادة اليمنيين في الخلاص من هذه الميليشيات واستعادة أرضهم وإرساء دعائم الدولة العادلة التي ينشدها الجميع، بدل استدعاء خلافات الماضي التي لم تخدم سوى الانقلاب.
واختتم الإرياني قائلا: أشعر بالفخر والاعتزاز الشديدين، وأنا أرى هؤلاء الأبطال وهم من مختلف الشرائح الاجتماعية والأطياف السياسية يسطرون هذه الملاحم البطولية ويوجهون الصفعات تلو الصفعات للميليشيات، وهدفهم وهمهم الوحيد هو تحرير الوطن والانتصار لثوابته واستعادة الدولة.
وفي السياق، أعلنت قبائل سبتان والفايزي والوروعي ومدوحمي، بعمران الوقوف إلى صف مقاومة «ذوسودة» و»عذر» ضد ميليشيات الحوثي، وفي الضالع أكدت المقاومة الشعبية في مديرية الحشاء استمرارها بالدفاع عن أرضها وكرامتها ضد الميليشيات.
ودعت المقاومة الشعبية في الحشاء في بيان لها كل الشرفاء من أبناء المديرية لحمل سلاحهم ؛ لمساندة إخوانهم والالتحاق بمواقع الشرف والبطولة، ملبين نداء الواجب للدفاع عن الأرض والإنسان.
وتمكنت قبائل الحشاء بإسناد من قوات اللواء 83 من تحرير موقع «تبة الخزان» في منطقة الزقما، و»نقيل مشيع» بمنطقة البهيلي، و»تبة الخضراء» باتجاه منطقة السحبين، و»حبيل بجار» تجاه منطقة يراخ في بلاد الحيقي، بمديرية الحشاء باتجاه مدينة الضالع، فتح الخط الواصل بين مديرية الحشاء ومدينة الضالع، بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي.
وفي صعدة سيطرت قوات الجيش الوطني على مواقع عسكرية جديدة في جبهة عاكفه بمحافظة صعدة بعد معارك مع ميليشيات الحوثي، وأكد قائد لواء حرب العميد محمد الغنيمي أن أفراد اللواء سيطروا على مربع شاجع وعلى ما تبقى من وادي الأشر والسيطرة الكاملة على حصن الحماد في منطقة الرزامي، وأسفرت عن مصرع القيادي في جبهة الرزامي، أركان مهدي الجبري المعروف بـ «أبو حمزة الجبري» وتم تحريز الجثة وعدد ممن كانوا يتحصنون في مربع شاجع.