بدأت برحلة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة إلى فرانكفورت في ألمانيا أمس الأول
أسطول "الخطوط" يحتضن الطائرة الثالثة ذات تقنية الاتصالات الفضائية المتقدمة
اخبارية الحفير انضمت الطائرة المحدّثة الثالثة من طراز إيرباص "A320" والمزوّدة بأحدث تقنية الاتصالات الفضائية، إلى أسطول الخطوط السعودية بعد تحديث مقصورتها الداخلية بالكامل وتزويدها بخدمات الإنترنت عالي السرعة والاتصال الهاتفي والبث التلفزيوني المباشر.
وبدأت الطائرة التي تحمل السجل رقم "HZASC" رحلاتها بعد التحديث أمس الأول الأربعاء 7 فبراير برحلة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، إلى فرانكفورت في ألمانيا.
وطوّرت "السعودية" إستراتيجيتها على طائراتها ذات الممر الواحد من خلال تزويدها بأحدث تقنية الاتصالات الفضائية بالشراكة مع مزوّد الخدمة شركة "تقنية الفضائية" التي توفر لطائرات الخطوط السعودية أفضل تقنية فضائية خارج الولايات المتحدة الأمريكية عبر ترددات الأقمار الصناعية"KU/KA" التي تمكّن ضيوف "السعودية" من الاتصال الهاتفي بتقنية الجيل الثالث للهواتف المتحركة والاستمتاع بخدمات إنترنت عالي السرعة تصل إلى أكثر من 50 ميجابايت في الثانية، وتمكّنهم من مشاهدة التلفزيون الفضائي على الهواء مباشرة كخيار ترفيهي جديد.
وشمل التحديث مقصورة الطائرة حيث تم تزويدها بمقاعد جديدة لدرجة الأعمال تنفرد بمقدار 180 درجة وشاشات ترفيه جوي بحجم 16 إنش، مع توفير أقصى درجات الراحة والاحتياجات الخاصة بالمقعد كمساحات تخزين الأمتعة المصاحبة ومنافذ للطاقة لشحن الأجهزة الشخصية، وتتكون مقصورة درجة الأعمال من 20 مقعداً.
وتم تحديث مقاعد درجة الضيافة التي تشمل 90 مقعداً، وزيادة المساحات بين المقاعد وتزويدها بشاشات ترفيه بحجم 11 إنشاً ومخازن مناسبة للأمتعة.
ويجري تطوير المحتوى الترفيهي الجديد في أسطول "السعودية" وزيادته بشكل متواصل ليصل إلى أكثر من 11 ألف ساعة ترفيهية تلائم شرائح الضيوف كافة، ويشمل مزايا عديدة منها إمكانية مشاركة المحتوى من خلال الشاشات والتواصل النصي بين الضيوف ومشاركة الفيديوهات والصور.
ويتاح للضيوف تخصيص إعدادات الشاشة بطرق تفاعلية مثل طلب طاقم الطائرة من خلال شاشة الترفيه وإيقاظ الضيف في أوقات معينة عند تقديم الوجبات أو عند الاستعداد للهبوط وكذلك عند دخول أوقات الصلاة، وفي حال رغبة المسافر عدم إيقاظه خلال سفره فيمكنه تفعيل خيار "عدم الإزعاج" من خلال الشاشة الترفيهية.
وتواصل "السعودية" خطواتها المتسارعة للارتقاء بخدماتها وتطوير منتجاتها وفق خطة إستراتيجية شاملة وبرنامج زمني محدد بما يمكّنها من تقديم أفضل خدمات النقل الجوي، ليس على مستوى المملكة فقط؛ بل على مستوى المنطقة عموماً؛ بهدف الوصول إلى نادي النخبة لشركات الطيران المتقدمة على مستوى العالم عبر عديد من المبادرات والبرامج لتحديث وتنمية الأسطول وتطوير المنتجات والخدمات في كل مواقع الخدمة.
وبدأت الطائرة التي تحمل السجل رقم "HZASC" رحلاتها بعد التحديث أمس الأول الأربعاء 7 فبراير برحلة من مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، إلى فرانكفورت في ألمانيا.
وطوّرت "السعودية" إستراتيجيتها على طائراتها ذات الممر الواحد من خلال تزويدها بأحدث تقنية الاتصالات الفضائية بالشراكة مع مزوّد الخدمة شركة "تقنية الفضائية" التي توفر لطائرات الخطوط السعودية أفضل تقنية فضائية خارج الولايات المتحدة الأمريكية عبر ترددات الأقمار الصناعية"KU/KA" التي تمكّن ضيوف "السعودية" من الاتصال الهاتفي بتقنية الجيل الثالث للهواتف المتحركة والاستمتاع بخدمات إنترنت عالي السرعة تصل إلى أكثر من 50 ميجابايت في الثانية، وتمكّنهم من مشاهدة التلفزيون الفضائي على الهواء مباشرة كخيار ترفيهي جديد.
وشمل التحديث مقصورة الطائرة حيث تم تزويدها بمقاعد جديدة لدرجة الأعمال تنفرد بمقدار 180 درجة وشاشات ترفيه جوي بحجم 16 إنش، مع توفير أقصى درجات الراحة والاحتياجات الخاصة بالمقعد كمساحات تخزين الأمتعة المصاحبة ومنافذ للطاقة لشحن الأجهزة الشخصية، وتتكون مقصورة درجة الأعمال من 20 مقعداً.
وتم تحديث مقاعد درجة الضيافة التي تشمل 90 مقعداً، وزيادة المساحات بين المقاعد وتزويدها بشاشات ترفيه بحجم 11 إنشاً ومخازن مناسبة للأمتعة.
ويجري تطوير المحتوى الترفيهي الجديد في أسطول "السعودية" وزيادته بشكل متواصل ليصل إلى أكثر من 11 ألف ساعة ترفيهية تلائم شرائح الضيوف كافة، ويشمل مزايا عديدة منها إمكانية مشاركة المحتوى من خلال الشاشات والتواصل النصي بين الضيوف ومشاركة الفيديوهات والصور.
ويتاح للضيوف تخصيص إعدادات الشاشة بطرق تفاعلية مثل طلب طاقم الطائرة من خلال شاشة الترفيه وإيقاظ الضيف في أوقات معينة عند تقديم الوجبات أو عند الاستعداد للهبوط وكذلك عند دخول أوقات الصلاة، وفي حال رغبة المسافر عدم إيقاظه خلال سفره فيمكنه تفعيل خيار "عدم الإزعاج" من خلال الشاشة الترفيهية.
وتواصل "السعودية" خطواتها المتسارعة للارتقاء بخدماتها وتطوير منتجاتها وفق خطة إستراتيجية شاملة وبرنامج زمني محدد بما يمكّنها من تقديم أفضل خدمات النقل الجوي، ليس على مستوى المملكة فقط؛ بل على مستوى المنطقة عموماً؛ بهدف الوصول إلى نادي النخبة لشركات الطيران المتقدمة على مستوى العالم عبر عديد من المبادرات والبرامج لتحديث وتنمية الأسطول وتطوير المنتجات والخدمات في كل مواقع الخدمة.