«الصحة» تطلق حملة تعريفية للنظام الإلكتروني للترصد الوبائي «حصن»
اخبارية الحفير بدأت وزارة الصحة أمس (الثلاثاء)، بتنفيذ حملة تعريفية على مواقع التواصل الاجتماعي للنظام الإلكتروني للترصد الوبائي «حصن»، الذي يعد المصدر الموثوق لبيانات الصحة العامة في المملكة، حيث يساهم توفير هذه البيانات لصناع القرار وممارسي الصحة العامة في حماية المجتمع من انتشار الأمراض والأوبئة وتحسين مخرجات الصحة العامة.
وأكدت الصحة أن أهمية نظام «حصن» تكمن في رصد الأمراض المعدية والوبائية إلكترونياً عن طريق شبكة الإنترنت للتمكن من وضع آليات التحكم والمكافحة، إضافة إلى متابعة التطعيمات الأساسية وتوحيد العمليات والنماذج والتقارير الصحية في المملكة بأكملها بشكل إلكتروني، وتقليص الاختلاف في رصد الأمراض بين المناطق والمرافق الصحية المختلفة، الأمر الذي من شأنه أن يوفر للعاملين في المجال الصحي وأصحاب القرار المعلومات اللحظية والدقيقة التي تمكنهم من تقديم مستوى عالٍ من الخدمات الصحية.
ويحتوي نظام حصن حالياً على وحدات عدة مثل: تقصي الأمراض المعدية والوبائية، تفشي الأمراض الوبائية، التطعيمات واللقاحات، مخزون مواد اللقاحات والتطعيمات، تنظيم العمل وإدارته، التبليغ، تقارير الصحة العامة.
يذكر أن المملكة تعـد ثاني دولة في العالم تستخدم هذا النظام المتطور، حيث يعد هذا النظام منصة إلكترونية تمكن برامج الصحة العامة والقطاعات الصحية من الوصول إلى معلومات وقائية من خلال رفع جودة نظم التبليغ والترصد، والاستعداد والتدخل السريع في مواجهة الأمراض المعدية والأوبئة، وتشارك وتكامل معلوماتي بين القطاعات الصحية، وشبكة مركزية موحدة لجمع وحفظ بيانات الصحة العامة.
وأكدت الصحة أن أهمية نظام «حصن» تكمن في رصد الأمراض المعدية والوبائية إلكترونياً عن طريق شبكة الإنترنت للتمكن من وضع آليات التحكم والمكافحة، إضافة إلى متابعة التطعيمات الأساسية وتوحيد العمليات والنماذج والتقارير الصحية في المملكة بأكملها بشكل إلكتروني، وتقليص الاختلاف في رصد الأمراض بين المناطق والمرافق الصحية المختلفة، الأمر الذي من شأنه أن يوفر للعاملين في المجال الصحي وأصحاب القرار المعلومات اللحظية والدقيقة التي تمكنهم من تقديم مستوى عالٍ من الخدمات الصحية.
ويحتوي نظام حصن حالياً على وحدات عدة مثل: تقصي الأمراض المعدية والوبائية، تفشي الأمراض الوبائية، التطعيمات واللقاحات، مخزون مواد اللقاحات والتطعيمات، تنظيم العمل وإدارته، التبليغ، تقارير الصحة العامة.
يذكر أن المملكة تعـد ثاني دولة في العالم تستخدم هذا النظام المتطور، حيث يعد هذا النظام منصة إلكترونية تمكن برامج الصحة العامة والقطاعات الصحية من الوصول إلى معلومات وقائية من خلال رفع جودة نظم التبليغ والترصد، والاستعداد والتدخل السريع في مواجهة الأمراض المعدية والأوبئة، وتشارك وتكامل معلوماتي بين القطاعات الصحية، وشبكة مركزية موحدة لجمع وحفظ بيانات الصحة العامة.