46 ألف طالب يتنافسون في الأولمبياد الوطني للتاريخ
اخبارية الحفير بلغ عدد الطلاب والطالبات المسجلين في الأولمبياد الوطني للتاريخ حتى ظهر يوم أمس الأحد 46,035 طالبًا وطالبة وذلك مع استمرار التسجيل إلى نهاية اليوم عبر المنصة الإلكترونية www.historyolympiad.sa ، استعدادًا لخوض تصفيات المرحلتين الثانية والثالثة للأولمبياد .
وتمكنت 49 إدارة تعليمية في مختلف محافظات مناطق المملكة من تسجيل طلابها وطالباتها وفق الآلية المعلن عنها تحت إشراف دارة الملك عبدالعزيز بالشراكة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس لتوفير عناصر البيئة التنافسية الخلّاقة بين طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، واستظهار ما لديهم من الإبداع والمهارة في التعامل مع المعلومات التاريخية الوطنية وتاريخ العالم وحضاراته المتنوعة والمتكاملة، ما يؤدي إلى غرس المبادئ والقيم الوطنية بالتعمق في تاريخ المملكة العربية السعودية السياسي والاقتصادي والثقافي وتراثها، واستشراب ركائز إرثها الثقافي والحضاري والمشترك البشري بين هذا الإرث وحضارات الشعوب الأخرى وثقافاتها، بعد الوصول إلى أهداف تفصيلية تتضمنها هذه الرؤية للأولمبياد منها تنمية الاعتزاز بالدين، والولاء للملك، وتوثيق أواصر الانتماء للوطن.
وجددت دارة الملك عبدالعزيز دعوتها لإدارات التعليم والطلاب والطالبات لاغتنام الفرصة خلال الساعات المتبقية من التسجيل للحصول على مكان في هذه المسابقة الرائدة التي تندرج ضمن مقاصد رؤية المملكة 2030 ، ولها ميزتها العلمية ودلالات الفوز بها أو المشاركة كحد أدني في مسيرة الطالب والطالبة التعليمية والشخصية، بما في ذلك تمثيل المملكة في المحافل الدولية لكون المسابقة تشمل المجالات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والحضارية، والرياضية، والسير والأعلام ، والموروث الشعبي، والعلوم والتكنولوجيا.
يذكر أن المرحلة الثانية للأولمبياد الوطني للتاريخ يتم فيها تحديد أفضل 1500 طالب وطالبة وحضور المتأهلين في مراكز قياس، لتأهل 150 طالبًا وطالبة للمرحلة الثالثة واختيار 16 طالبًا وطالبة للتصفيات النهائية، واستضافتهم في مدينة جدة، وإقامة حلقة تلفزيونية مسجلة وفق نظام الإجابات السريعة للتنافس على المركز الأول والثاني والثالث.
وتمكنت 49 إدارة تعليمية في مختلف محافظات مناطق المملكة من تسجيل طلابها وطالباتها وفق الآلية المعلن عنها تحت إشراف دارة الملك عبدالعزيز بالشراكة مع وزارة التعليم والمركز الوطني للقياس لتوفير عناصر البيئة التنافسية الخلّاقة بين طلاب وطالبات المرحلة الثانوية، واستظهار ما لديهم من الإبداع والمهارة في التعامل مع المعلومات التاريخية الوطنية وتاريخ العالم وحضاراته المتنوعة والمتكاملة، ما يؤدي إلى غرس المبادئ والقيم الوطنية بالتعمق في تاريخ المملكة العربية السعودية السياسي والاقتصادي والثقافي وتراثها، واستشراب ركائز إرثها الثقافي والحضاري والمشترك البشري بين هذا الإرث وحضارات الشعوب الأخرى وثقافاتها، بعد الوصول إلى أهداف تفصيلية تتضمنها هذه الرؤية للأولمبياد منها تنمية الاعتزاز بالدين، والولاء للملك، وتوثيق أواصر الانتماء للوطن.
وجددت دارة الملك عبدالعزيز دعوتها لإدارات التعليم والطلاب والطالبات لاغتنام الفرصة خلال الساعات المتبقية من التسجيل للحصول على مكان في هذه المسابقة الرائدة التي تندرج ضمن مقاصد رؤية المملكة 2030 ، ولها ميزتها العلمية ودلالات الفوز بها أو المشاركة كحد أدني في مسيرة الطالب والطالبة التعليمية والشخصية، بما في ذلك تمثيل المملكة في المحافل الدولية لكون المسابقة تشمل المجالات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والحضارية، والرياضية، والسير والأعلام ، والموروث الشعبي، والعلوم والتكنولوجيا.
يذكر أن المرحلة الثانية للأولمبياد الوطني للتاريخ يتم فيها تحديد أفضل 1500 طالب وطالبة وحضور المتأهلين في مراكز قياس، لتأهل 150 طالبًا وطالبة للمرحلة الثالثة واختيار 16 طالبًا وطالبة للتصفيات النهائية، واستضافتهم في مدينة جدة، وإقامة حلقة تلفزيونية مسجلة وفق نظام الإجابات السريعة للتنافس على المركز الأول والثاني والثالث.