بشهادة أميركية.. المملكة مستقلة عسكريًا عن واشنطن والتطوير المنفرد خير دليل
اخبارية الحفير يرى خبراء عسكريون أن المملكة تتبع سياسة استراتيجية خاصة بها، وليس لأي شخص أو جهة تأثير على تلك الخطط التي تشمل التسليح والتطوير العسكري والتقني.
وقال مايكل روبن، وهو مسؤول سابق في وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون، إنه على الرغم من كون المملكة واحدة من أكثر المشترين للأسلحة الأميركية، فإنها تتبع استراتيجية خاصة سواء على مستوى التسليح أو التطوير العسكري.
وأضاف خلال حديثه لشبكة CNBC الأميركية، أن المملكة أظهرت بشكل واضح أنها لا ترغب في العمل وفقًا لقواعد واشنطن سواء على المستوى العسكري أو الاستراتيجي.
وأوضح خبير الشؤون العربية في معهد أميركان إنتربرايز لشبكة CNBC، أن السلطات السعودية ليست مُقيدة بتعليمات من البيت الأبيض، مؤكدًا أن السعوديين أظهروا قدرة كبيرة على أنهم يستطيعون حمل أمورهم بأيديهم.
وأشار إلى أن المملكة لا تتبع أي سياسات لواشنطن فيما يتعلق بالتخطيط العسكري والاستراتيجي، كما أن برامج التسليح السعودية لا تسير على النهج الذي يحدده البنتاغون أو يراه صحيحًا.
وفي حديث إلى CNBC، أكد مسؤول أن التطوير العسكري الخاص بالصواريخ هو قرار يزيد من استقلالية المملكة العسكرية، مشيرًا إلى أن ذلك سيكون بمساعدة باكستانية.
وفي العام الماضي تعهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بأن المملكة لن تتردد في تطوير أسلحة نووية إذا فعلت طهران ذلك، وهو ما جاء خلال حوار له مع وسائل الإعلام الأميركية في 2018.
وقال مايكل روبن، وهو مسؤول سابق في وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون، إنه على الرغم من كون المملكة واحدة من أكثر المشترين للأسلحة الأميركية، فإنها تتبع استراتيجية خاصة سواء على مستوى التسليح أو التطوير العسكري.
وأضاف خلال حديثه لشبكة CNBC الأميركية، أن المملكة أظهرت بشكل واضح أنها لا ترغب في العمل وفقًا لقواعد واشنطن سواء على المستوى العسكري أو الاستراتيجي.
وأوضح خبير الشؤون العربية في معهد أميركان إنتربرايز لشبكة CNBC، أن السلطات السعودية ليست مُقيدة بتعليمات من البيت الأبيض، مؤكدًا أن السعوديين أظهروا قدرة كبيرة على أنهم يستطيعون حمل أمورهم بأيديهم.
وأشار إلى أن المملكة لا تتبع أي سياسات لواشنطن فيما يتعلق بالتخطيط العسكري والاستراتيجي، كما أن برامج التسليح السعودية لا تسير على النهج الذي يحدده البنتاغون أو يراه صحيحًا.
وفي حديث إلى CNBC، أكد مسؤول أن التطوير العسكري الخاص بالصواريخ هو قرار يزيد من استقلالية المملكة العسكرية، مشيرًا إلى أن ذلك سيكون بمساعدة باكستانية.
وفي العام الماضي تعهد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بأن المملكة لن تتردد في تطوير أسلحة نووية إذا فعلت طهران ذلك، وهو ما جاء خلال حوار له مع وسائل الإعلام الأميركية في 2018.