مفتي المملكة يطالب بعدم نشر القضايا في «الإعلام الخارجي»
إخبارية الحفير : متابعات طالب المفتي العام للمملكة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، كتّاب الصحف بمناقشة الأخطاء بموضوعية تامة، والحرص على جمع الكلمة وتوحيد الصف، محذراً في الوقت نفسه من انجراف البعض في نشر القضايا في الإعلام الخارجي، «خصوصاً بعض القنوات الفضائية المغرضة السيئة، التي تريد النيل من ديننا وعقيدتنا ووحدتنا واجتماع كلمتنا».
وقال آل الشيخ في خطبة الجمعة أمس في جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض: «نحن في زمن يجب أن نوحد صفنا وتتحد كلمتنا، لأن هناك تحديات كبيرة وظروفاً صعبة»، مشيراً إلى أن البعض يصرح للإعلام الخارجي بتصريحات سيئة وتحليلات خاطئة ومغلوطة عن الواقع الذي نعيشه، وأنه لعين الخطأ ما يقوم به، وأن من يتعاون معهم فهو مخطئ.
وأضاف: «دعونا من المهاترات والتهم وسوء النوايا، جاء الوقت الذي يجب أن نتحد ونوحد صفوفنا، ونبتعد عن المشاركة في القنوات الفضائية التي تسيء لديننا ولشعبنا وحكومتنا».
وأوضح في خطبته أن هدف رجال الحسبة في السعودية هو الإصلاح وتقويم الاعوجاج ونصيحة الناس، وإنقاذهم مما هم فيه من خطأ وهدفهم تغيير المنكر بإرشاد المخطئين، وتبيين أخطائهم وإقناعهم بأن ما قاموا به منكر مخالف للشرع، وحذر رجال الحسبة من الشماتة والفرح بأخطاء من يقبض عليهم.
وقال آل الشيخ في خطبة الجمعة أمس في جامع الإمام تركي بن عبدالله في الرياض: «نحن في زمن يجب أن نوحد صفنا وتتحد كلمتنا، لأن هناك تحديات كبيرة وظروفاً صعبة»، مشيراً إلى أن البعض يصرح للإعلام الخارجي بتصريحات سيئة وتحليلات خاطئة ومغلوطة عن الواقع الذي نعيشه، وأنه لعين الخطأ ما يقوم به، وأن من يتعاون معهم فهو مخطئ.
وأضاف: «دعونا من المهاترات والتهم وسوء النوايا، جاء الوقت الذي يجب أن نتحد ونوحد صفوفنا، ونبتعد عن المشاركة في القنوات الفضائية التي تسيء لديننا ولشعبنا وحكومتنا».
وأوضح في خطبته أن هدف رجال الحسبة في السعودية هو الإصلاح وتقويم الاعوجاج ونصيحة الناس، وإنقاذهم مما هم فيه من خطأ وهدفهم تغيير المنكر بإرشاد المخطئين، وتبيين أخطائهم وإقناعهم بأن ما قاموا به منكر مخالف للشرع، وحذر رجال الحسبة من الشماتة والفرح بأخطاء من يقبض عليهم.