تعتزم طرح 11 مشروعًا للطاقة الكهروضوئية
المملكة في طريقها للمنافسة على زعامة الطاقة الشمسية
اخبارية الحفير تخطو المملكة بقوة نحو امتلاك مستويات ضخمة من الطاقة الشمسية في المستقبل القريب، خاصة في ظل القدرات الضخمة التي تمتلكها في هذا الصدد.
وفسَر موقع أويل برايس العالمي المعني بشؤون الطاقة، تأكيده بأن المملكة قادرة على أن تكون واحدة من أكبر القوى المنتجة للطاقة الشمسية في العالم، وهو الأمر الذي بدأت المملكة في سعيها من أجله خلال الفترة الماضية.
وتعهدت المملكة خلال السنوات القليلة الماضية بأن تصبح واحدة من أكبر منتجي الطاقة الشمسية في العالم من خلال استثمار حوالي 350 مليار دولار في البنية التحتية الشمسية، وخلال العام الماضي، قالت الرياض إنه بحلول عام 2023، تستطيع المملكة توليد 10 % من طاقتها من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بتكلفة تصل إلى 50 مليار دولار.
وأشار الموقع العالمي إلى أن المملكة واصلت العمل على تلك الخطط، مدعمة إياها بإعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عن اتفاق بقيمة 200 مليار دولار مع مؤسسة سوفت بنك اليابانية لبناء مشروع لاستغلال الطاقة الشمسية لزيادة الإنتاج الكهربائي الحالي للمملكة إلى ثلاثة أضعاف.
وتعتزم المملكة العربية السعودية أيضًا طرح 11 مشروعًا للطاقة الكهروضوئية بقدرة مشتركة تبلغ 2،225 ميجاوات هذا العام، في حين تم تعديل الهدف الخاص من الطاقة الشمسية للمملكة لعام 2023 من 5.9 جيجاوات إلى 20 جيجاوات وهدف 2030 إلى 40 جيجاوات.
وتشمل المشروعات الخاصة بالطاقة عدد من العملية الجزئية مثل مشروع الفيصلية، الذي تبلغ طاقته 600 ميجاوات، في حين يعتزم مكتب تطوير المشاريع المتجددة في السعودية طرح أربعة مشاريع أخرى بقدرة إنتاجية 300 ميجاوات.
وكان وزير الطاقة والثروة المعدنية قد أكد خلال محفل أسبوع أبوظبي للاستدامة المنعقد حاليًا في الإمارات، أن المملكة ستقوم بالبدء في 10 مشروعات جديدة للطاقة المتجددة، وهو ما يشير إلى إصرار المملكة على المضي قدمًا في خططها التوسعية في مجالات الطاقة المتجددة.
وحسب ما نقلته صحيفة ذا ناشونال الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، فإن وزير الطاقة أكد عزم المملكة على تقديم 10 مشاريع على الأقل في الطاقة المتجددة خلال عام 2019، وذلك ضمن الخطط الحالية التي تهدف للقضاء فعليًا على حرق استخدام المحروقات لتوليد الطاقة بحلول عام 2030، وهو الأمر الذي يوفر المزيد من الخام للتصدير.
وقال خالد الفالح للوفود المشاركة في المنتدى المنعقد بإمارة أبوظبي للاستدامة: في عام 2019، سيتم طرح ما لا يقل عن 10 مشاريع، وستبدأ المملكة في إدخال المفاعل النووي في خططها.
وفسَر موقع أويل برايس العالمي المعني بشؤون الطاقة، تأكيده بأن المملكة قادرة على أن تكون واحدة من أكبر القوى المنتجة للطاقة الشمسية في العالم، وهو الأمر الذي بدأت المملكة في سعيها من أجله خلال الفترة الماضية.
وتعهدت المملكة خلال السنوات القليلة الماضية بأن تصبح واحدة من أكبر منتجي الطاقة الشمسية في العالم من خلال استثمار حوالي 350 مليار دولار في البنية التحتية الشمسية، وخلال العام الماضي، قالت الرياض إنه بحلول عام 2023، تستطيع المملكة توليد 10 % من طاقتها من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بتكلفة تصل إلى 50 مليار دولار.
وأشار الموقع العالمي إلى أن المملكة واصلت العمل على تلك الخطط، مدعمة إياها بإعلان ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عن اتفاق بقيمة 200 مليار دولار مع مؤسسة سوفت بنك اليابانية لبناء مشروع لاستغلال الطاقة الشمسية لزيادة الإنتاج الكهربائي الحالي للمملكة إلى ثلاثة أضعاف.
وتعتزم المملكة العربية السعودية أيضًا طرح 11 مشروعًا للطاقة الكهروضوئية بقدرة مشتركة تبلغ 2،225 ميجاوات هذا العام، في حين تم تعديل الهدف الخاص من الطاقة الشمسية للمملكة لعام 2023 من 5.9 جيجاوات إلى 20 جيجاوات وهدف 2030 إلى 40 جيجاوات.
وتشمل المشروعات الخاصة بالطاقة عدد من العملية الجزئية مثل مشروع الفيصلية، الذي تبلغ طاقته 600 ميجاوات، في حين يعتزم مكتب تطوير المشاريع المتجددة في السعودية طرح أربعة مشاريع أخرى بقدرة إنتاجية 300 ميجاوات.
وكان وزير الطاقة والثروة المعدنية قد أكد خلال محفل أسبوع أبوظبي للاستدامة المنعقد حاليًا في الإمارات، أن المملكة ستقوم بالبدء في 10 مشروعات جديدة للطاقة المتجددة، وهو ما يشير إلى إصرار المملكة على المضي قدمًا في خططها التوسعية في مجالات الطاقة المتجددة.
وحسب ما نقلته صحيفة ذا ناشونال الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، فإن وزير الطاقة أكد عزم المملكة على تقديم 10 مشاريع على الأقل في الطاقة المتجددة خلال عام 2019، وذلك ضمن الخطط الحالية التي تهدف للقضاء فعليًا على حرق استخدام المحروقات لتوليد الطاقة بحلول عام 2030، وهو الأمر الذي يوفر المزيد من الخام للتصدير.
وقال خالد الفالح للوفود المشاركة في المنتدى المنعقد بإمارة أبوظبي للاستدامة: في عام 2019، سيتم طرح ما لا يقل عن 10 مشاريع، وستبدأ المملكة في إدخال المفاعل النووي في خططها.