توثيق اللحظة على الأكواب والقبعات والشالات يستهوي الأطفال
جناح "التقني" يجتذب زوار "جنادرية 33" بالطباعة الحرارية
اخبارية الحفير اجتذب قسم الطباعة الحرارية بجناح المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني المشارك بالمهرجان الوطني للتراث والثقافة "جنادرية 33"؛ آلاف الأسر من زوار الجنادرية، وأثبت منسوبو التدريب التقني والمهني أنهم على قدر كبير من المهارات والخبرات؛ حيث طبعوا أعدادًا كبيرة من صور الأطفال على قمصان قدمتها لهم المؤسسة كهدايا تذكارية.
وأوضح فهد العنزي أن قسم الطباعة الحرارية هو أحد فروع قسم الطباعة، ويشارك هذا العام في جناح المؤسسة بالطباعة على القمصان وإهدائها إلى الأطفال بعد الانتهاء من الدورة المقدمة لهم في الأكاديمية الخاصة بالطفل بالجناح، وأيضًا يقوم بالطباعة على الأكواب والقبعات والشالات لتوثيق اللحظة وإهدائها لزوار الجناح.
وأشار العنزي إلى أن مرحلة طباعة القمصان تتم بأخذ الصورة من الذاكرة الخاصة بالكاميرا وتحويلها إلى برنامج الفوتوشوب ومعالجتها، وبعد ذلك تتم طباعة الصورة على ورق خاص للشورتات، ثم يتم كبس الصورة على مكبس حراري بدرجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة ٢٠ ثانية، ثم يتم تسليم القمصان للمشاركين، ويعمل في هذا القسم المدرب محمد الحربي، وكلّ من المتدربين: عبدالرحمن الأسمري، ومعاذ داود، وعماد العمار، وأحمد حمادي.
وأوضح فهد العنزي أن قسم الطباعة الحرارية هو أحد فروع قسم الطباعة، ويشارك هذا العام في جناح المؤسسة بالطباعة على القمصان وإهدائها إلى الأطفال بعد الانتهاء من الدورة المقدمة لهم في الأكاديمية الخاصة بالطفل بالجناح، وأيضًا يقوم بالطباعة على الأكواب والقبعات والشالات لتوثيق اللحظة وإهدائها لزوار الجناح.
وأشار العنزي إلى أن مرحلة طباعة القمصان تتم بأخذ الصورة من الذاكرة الخاصة بالكاميرا وتحويلها إلى برنامج الفوتوشوب ومعالجتها، وبعد ذلك تتم طباعة الصورة على ورق خاص للشورتات، ثم يتم كبس الصورة على مكبس حراري بدرجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة ٢٠ ثانية، ثم يتم تسليم القمصان للمشاركين، ويعمل في هذا القسم المدرب محمد الحربي، وكلّ من المتدربين: عبدالرحمن الأسمري، ومعاذ داود، وعماد العمار، وأحمد حمادي.