مدير صحة المدينة يكشف عن وظائف طبية وإدارية بمستشفى ينبع
إخبارية الحفير : متابعات كشف مدير الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عبدالله الطايفي عن تخصيص أرقام وظائف محددة في مستشفى ينبع من أجل تزويدها في انتظار اللجان التي تقوم بالتعاقد لتسكينها، ومن بينها تخصصات في جراحة المخ والأعصاب، جراحات عامة، جراحات حوادث، استشاري عيون، وطبيب عظام، بالإضافة إلى تخصصات الطب النفسي وغيرها من التخصصات في كافات المجالات الطبية التي يحتاجها مستشفى ينبع العام سواء طبية أو إدارية. وبيّن أن مستشفى ينبع بعد تشغيله بالكامل سيكون مستشفى محوريًا في القطاع الغربي يخدم منطقة جغرافية واسعة وعدد كبير من السكان، وتوجد به جميع التخصصات الطبية، وبذلك سنقضي على التحويل إلى مستشفيات المدينة المنورة.
وقال إن هذه الخطوة جاءت بناء على عدة مؤشرات من أهمها الزيادة في التعداد السكاني بينبع وكونها أكبر محافظات المنطقة، وبالتالي تكون في المرتبة الأولى، وتليها في المرتبة الثانية بالقطاع الشمالي مدينة العلا وتشمل خيبر والراكة، وهذا الأمر مخطط له مسبقًا، وتم اتخاذ جميع الإجراءات الخاصة به ووضع الوظائف بمسمياتها بناء على الاحتياج.
وعن وضع مستشفى ينبع العام حاليًا، أجاب: نعلم أننا بدأنا في التشغيل التجريبي للمستشفى بطاقة 150 سريرًا فقط وسنعمل تدريجيًا حتى الوصول إلى 300 سرير، كما هو مخطط له إن شاء الله، وهذه الخطوات ستكون متبوعة بزيادة في الكوادر الطبية والإدارية للقدرة على تغطية العمل، وسيكون هذا الأمر خلال عام من الآن تقريبًا، بحيث يعمل مستشفى ينبع بطاقته الكاملة(300 سرير)، وهذا الأمر مرهون بحضور القوى العاملة، حيث قامت الشؤون الصحية بالرفع لوزارة الصحة التي قامت بدورها بتخصيص هذه الوظائف الطبية والإدارية والفنية واعتمادها في انتظار التعاقد معها لتفعيل دور المستشفى المحوري بالمنطقة كما هو مخطط له». وحول نقص الأسرّة في مستشفيات المنطقة ككل قال الطايفي: «هناك رؤية واضحة لوزارة الصحة تأتي تنفيذًا لتطلعات المقام السامي وسمو أمير المنطقة، وهي رؤية واضحة لوضع الأسرّة الطبية في المملكة على وجه العموم ومنطقة المدينة المنورة على وجه الخصوص.
وقال إن هذه الخطوة جاءت بناء على عدة مؤشرات من أهمها الزيادة في التعداد السكاني بينبع وكونها أكبر محافظات المنطقة، وبالتالي تكون في المرتبة الأولى، وتليها في المرتبة الثانية بالقطاع الشمالي مدينة العلا وتشمل خيبر والراكة، وهذا الأمر مخطط له مسبقًا، وتم اتخاذ جميع الإجراءات الخاصة به ووضع الوظائف بمسمياتها بناء على الاحتياج.
وعن وضع مستشفى ينبع العام حاليًا، أجاب: نعلم أننا بدأنا في التشغيل التجريبي للمستشفى بطاقة 150 سريرًا فقط وسنعمل تدريجيًا حتى الوصول إلى 300 سرير، كما هو مخطط له إن شاء الله، وهذه الخطوات ستكون متبوعة بزيادة في الكوادر الطبية والإدارية للقدرة على تغطية العمل، وسيكون هذا الأمر خلال عام من الآن تقريبًا، بحيث يعمل مستشفى ينبع بطاقته الكاملة(300 سرير)، وهذا الأمر مرهون بحضور القوى العاملة، حيث قامت الشؤون الصحية بالرفع لوزارة الصحة التي قامت بدورها بتخصيص هذه الوظائف الطبية والإدارية والفنية واعتمادها في انتظار التعاقد معها لتفعيل دور المستشفى المحوري بالمنطقة كما هو مخطط له». وحول نقص الأسرّة في مستشفيات المنطقة ككل قال الطايفي: «هناك رؤية واضحة لوزارة الصحة تأتي تنفيذًا لتطلعات المقام السامي وسمو أمير المنطقة، وهي رؤية واضحة لوضع الأسرّة الطبية في المملكة على وجه العموم ومنطقة المدينة المنورة على وجه الخصوص.