سد احتياجات 28 جامعة حكومية بأعضاء هيئة تدريس مبتعثين
اخبارية الحفير وقع وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أمس اتفاقية تعاون مع 28 جامعة حكومية لسد احتياجاتها بأعضاء هيئة التدريس المبتعثين من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي ضمن مسار «بعثتك وظيفتك» بعد إعدادهم وتأهيلهم وحصولهم على المؤهل المطلوب، ليؤدوا دورهم المأمول في دعم التنمية الشاملة في المملكة.
ويأتي توقيع الاتفاق إنفاذا للأمر السامي القاضي بالسماح للجامعات بأن تبتعث عن طريق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، مسار «بعثتك وظيفتك»، مرشحيها المتميزين ومن ثم تعيينهم على وظائف أكاديمية عند توفر وظيفة أستاذ مساعد للمبتعث، يعين عليها بعد حصوله على المؤهل المطلوب.
وقالت الوزارة إن توقيع الاتفاق يأتي تحقيقا لمبدأ التعاون والشراكة الفاعلة وتكامل الأدوار بينها والجامعات السعودية من أجل توحيد الجهود نحو تحقيق تنمية وطنية في مختلف المجالات.
وتنص الاتفاقية على التعاون بين التعليم والجامعات الحكومية في مجال الربط المباشر بين الوظائف الحالية والمستقبلية لشغلها بمتخصصين مؤهلين من مبتعثي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي دشنت الوزارة مرحلته الثالثة ضمن ابتعاث مرشحي الجامعات السعودية إلى أفضل الجامعات العالمية المرموقة وفي التخصصات النوعية، لتأهيلهم وإعدادهم.
ووفقا للاتفاقية، تلتزم الجامعات بشروط الابتعاث التي وضعتها الوزارة والخاصة بكل مرحلة دراسية وفق ما ورد في لائحة الابتعاث والتدريب حسب نظام مجلس التعليم العالي والجامعات، على أن تعلن عن الشروط الخاصة قبل فتح التسجيل، إضافة إلى تنفيذ جميع الإجراءات الخاصة بترشيح المتقدمين، وإجراء المفاضلة على جميع من تنطبق عليهم الشروط.
كما تلزم الاتفاقية الجامعات بإبرام اتفاقية تنتهي بتوظيف المبتعث بعد تخرجه إذا استوفى متطلباتها وفق برنامج «بعثتك - وظيفتك» بعد حصوله على درجة الدكتوراه التي تؤهله للعمل الأكاديمي.
ونصت على أن يكون للمرشحين موافقات من المجالس المختصة على تعيينهم على وظائف أكاديمية بعد حصولهم على درجة الدكتوراه، من خلال ترشيح المراد ابتعاثهم للحصول على المؤهل المطلوب وفق الأمر السامي المتضمن ابتعاث الطلبة المتميزين عن طريق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، على أن يتولى البرنامج كل إجراءات ابتعاث من تمت الموافقة على ترشيحهم، وتزويد الجامعات بقائمة المبتعثين بعد صدور قرار ابتعاثهم لمتابعتهم أكاديميا لحين تخرجهم وعودتهم للعمل في الجامعات.
وذكر وكيل الوزارة لشؤون البعثات والمشرف على الملحقيات الثقافية الدكتور جاسر الحربش أن هذه الاتفاقية تأتي انطلاقا من مبدأ التعاون وتكامل الأدوار وتنسيقها بين الوزارة ومؤسسات التعليم العالي وهيئات القطاع العام في سبيل توحيد الجهود نحو تحقيق تنمية وطنية في مختلف المجالات، وإيجاد شراكة فاعلة في مجال الابتعاث.
من أهداف الاتفاقية:
توثيق التعاون في مجال الربط المباشر بين الوظائف الحالية والمستقبلية للجامعات
سد احتياجات الجامعات الوظيفية بمتخصصين مؤهلين من المبتعثين
إتاحة فرص الابتعاث والتوظيف في هذا البرنامج لأبناء الوطن بشفافية وعدالة
ويأتي توقيع الاتفاق إنفاذا للأمر السامي القاضي بالسماح للجامعات بأن تبتعث عن طريق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، مسار «بعثتك وظيفتك»، مرشحيها المتميزين ومن ثم تعيينهم على وظائف أكاديمية عند توفر وظيفة أستاذ مساعد للمبتعث، يعين عليها بعد حصوله على المؤهل المطلوب.
وقالت الوزارة إن توقيع الاتفاق يأتي تحقيقا لمبدأ التعاون والشراكة الفاعلة وتكامل الأدوار بينها والجامعات السعودية من أجل توحيد الجهود نحو تحقيق تنمية وطنية في مختلف المجالات.
وتنص الاتفاقية على التعاون بين التعليم والجامعات الحكومية في مجال الربط المباشر بين الوظائف الحالية والمستقبلية لشغلها بمتخصصين مؤهلين من مبتعثي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي الذي دشنت الوزارة مرحلته الثالثة ضمن ابتعاث مرشحي الجامعات السعودية إلى أفضل الجامعات العالمية المرموقة وفي التخصصات النوعية، لتأهيلهم وإعدادهم.
ووفقا للاتفاقية، تلتزم الجامعات بشروط الابتعاث التي وضعتها الوزارة والخاصة بكل مرحلة دراسية وفق ما ورد في لائحة الابتعاث والتدريب حسب نظام مجلس التعليم العالي والجامعات، على أن تعلن عن الشروط الخاصة قبل فتح التسجيل، إضافة إلى تنفيذ جميع الإجراءات الخاصة بترشيح المتقدمين، وإجراء المفاضلة على جميع من تنطبق عليهم الشروط.
كما تلزم الاتفاقية الجامعات بإبرام اتفاقية تنتهي بتوظيف المبتعث بعد تخرجه إذا استوفى متطلباتها وفق برنامج «بعثتك - وظيفتك» بعد حصوله على درجة الدكتوراه التي تؤهله للعمل الأكاديمي.
ونصت على أن يكون للمرشحين موافقات من المجالس المختصة على تعيينهم على وظائف أكاديمية بعد حصولهم على درجة الدكتوراه، من خلال ترشيح المراد ابتعاثهم للحصول على المؤهل المطلوب وفق الأمر السامي المتضمن ابتعاث الطلبة المتميزين عن طريق برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، على أن يتولى البرنامج كل إجراءات ابتعاث من تمت الموافقة على ترشيحهم، وتزويد الجامعات بقائمة المبتعثين بعد صدور قرار ابتعاثهم لمتابعتهم أكاديميا لحين تخرجهم وعودتهم للعمل في الجامعات.
وذكر وكيل الوزارة لشؤون البعثات والمشرف على الملحقيات الثقافية الدكتور جاسر الحربش أن هذه الاتفاقية تأتي انطلاقا من مبدأ التعاون وتكامل الأدوار وتنسيقها بين الوزارة ومؤسسات التعليم العالي وهيئات القطاع العام في سبيل توحيد الجهود نحو تحقيق تنمية وطنية في مختلف المجالات، وإيجاد شراكة فاعلة في مجال الابتعاث.
من أهداف الاتفاقية:
توثيق التعاون في مجال الربط المباشر بين الوظائف الحالية والمستقبلية للجامعات
سد احتياجات الجامعات الوظيفية بمتخصصين مؤهلين من المبتعثين
إتاحة فرص الابتعاث والتوظيف في هذا البرنامج لأبناء الوطن بشفافية وعدالة