#المملكة قادرة على توليد طاقة شمسية تعادل احتياطياتها من النفط
اخبارية الحفير أكدت شبكة بلومبيرغ الأميركية أن القدرات الخاصة للمملكة في إنتاج الطاقة الشمسية يُمكن أن تجعلها واحدة من أكبر المستفيدين منها على مستوى العالم، مشيرة إلى أن الإمكانات الطبيعية للسعودية تؤهلها لامتلاك ما يوازي الاحتياطي النفطي الخاص بها.
وقالت الشبكة الأميركية: إن تغطية المملكة بالألواح الشمسية يمكن أن يُولد طاقة تُعادل احتياطياتها المؤكدة من النفط خلال عامين فقط.
وأشارت إلى أن طموحات المملكة من الناحية النظرية تبدو منطقية، خاصة وأن ضوء الشمس لا ينقطع في البلاد سوى في أقل من 45 يومًا غائماً سنويًا في المتوسط.
وأوضحت أن تغطية المساحات الفارغة الشاسعة في البلاد بألواح الطاقة الشمسية يمكن نظريًا توليد طاقة تعادل احتياطي النفط السعودي المؤكد البالغ 266 مليون برميل في عامين فقط.
وتسير المملكة وفق خطة أعلنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قبل عامين بشأن إنهاء اعتماد المملكة على صادرات النفط من خلال توليد 210 جيجاوات من الطاقة الشمسية، أي أكثر من 20 % من إجمالي إنتاج الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم اليوم.
وخلال العام الماضي، قالت الحكومة إنه بحلول عام 2023، تستطيع المملكة توليد 10 % من طاقتها من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بتكلفة تصل إلى 50 مليار دولار، وفي مارس الماضي، أعلن ولي العهد عن اتفاق قيمته 200 مليار دولار مع مؤسسة سوفت بنك اليابانية لتوليد طاقة شمسية كافية لزيادة الإنتاج الكهربائي الحالي للمملكة إلى ثلاثة أضعاف.
وأكد ولي العهد خلال حوار أجراه في أكتوبر الماضي مع الشبكة الأميركية، أن مبادرة الطاقة المتجددة لا تزال مستمرة، متوقعًا أن يتم توليد 4 جيجاوات من الطاقة الشمسية بحلول عام 2021، أي حوالي 5٪ من الإنتاج الكهربائي للبلاد، قائلًا: سنبدأ أعمال البناء في منتصف عام 2019.
وقالت الشبكة الأميركية: إن تغطية المملكة بالألواح الشمسية يمكن أن يُولد طاقة تُعادل احتياطياتها المؤكدة من النفط خلال عامين فقط.
وأشارت إلى أن طموحات المملكة من الناحية النظرية تبدو منطقية، خاصة وأن ضوء الشمس لا ينقطع في البلاد سوى في أقل من 45 يومًا غائماً سنويًا في المتوسط.
وأوضحت أن تغطية المساحات الفارغة الشاسعة في البلاد بألواح الطاقة الشمسية يمكن نظريًا توليد طاقة تعادل احتياطي النفط السعودي المؤكد البالغ 266 مليون برميل في عامين فقط.
وتسير المملكة وفق خطة أعلنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان قبل عامين بشأن إنهاء اعتماد المملكة على صادرات النفط من خلال توليد 210 جيجاوات من الطاقة الشمسية، أي أكثر من 20 % من إجمالي إنتاج الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم اليوم.
وخلال العام الماضي، قالت الحكومة إنه بحلول عام 2023، تستطيع المملكة توليد 10 % من طاقتها من محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بتكلفة تصل إلى 50 مليار دولار، وفي مارس الماضي، أعلن ولي العهد عن اتفاق قيمته 200 مليار دولار مع مؤسسة سوفت بنك اليابانية لتوليد طاقة شمسية كافية لزيادة الإنتاج الكهربائي الحالي للمملكة إلى ثلاثة أضعاف.
وأكد ولي العهد خلال حوار أجراه في أكتوبر الماضي مع الشبكة الأميركية، أن مبادرة الطاقة المتجددة لا تزال مستمرة، متوقعًا أن يتم توليد 4 جيجاوات من الطاقة الشمسية بحلول عام 2021، أي حوالي 5٪ من الإنتاج الكهربائي للبلاد، قائلًا: سنبدأ أعمال البناء في منتصف عام 2019.