تفاهم بين 4 جهات لتوظيف 40 ألف سعودي وسعودية في 10 تخصصات صحية
اخبارية الحفير أبرمت وزارتا العمل والصحة وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) واللجنة الوطنية الصحية بمجلس الغرف السعودية مذكرة تفاهم لتوظيف 40 ألف سعودي وسعودية في أكثر من 10 تخصصات صحية، تبدأ من العام الميلادي القادم حتى نهاية عام 2020. وجرت مراسم التوقيع بحضور وزير الصحة الدكتور توفيق الربيعة، ووزير العمل رئيس مجلس إدارة صندوق تنمية الموارد البشرية المهندس أحمد الراجحي، والمستشار بالديوان الملكي الدكتور حمد آل الشيخ، ومدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية الدكتور محمد السديري، ونائب رئيس مجلس الغرف السعودية عبدالله العديم.
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم في إطار تكامل الجهود لتحفيز التوطين في القطاع الصحي. ونصت بنودها على التنسيق بين الجهات ذات العلاقة لتمكين التوطين في القطاع الصحي، ومتابعة ورصد أثر التوطين في القطاع، وإصدار التشريعات والأنظمة لدعم تحقيق المستهدفات، وزيادة معدلات التوظيف باستخدام الآليات المناسبة ومراقبة تنفيذها.
وتضمنت البنود العمل على تحقيق مستهدفات التوطين المقررة بإتاحة 40 ألف فرص عمل للسعوديين والسعوديات في القطاع الصحي، وتمكين القطاع الصحي عبر استخدام الآليات المتاحة للوزارة، منها: إتاحة برنامج تأهيل خريجات العلوم الطبيعية للوظائف الصحية المساندة، وإعادة تأهيل خريجي الدبلومات الصحية، والتنسيق بين كل من القطاع الصحي الخاص ووزارة التعليم ومنظومة وزارة الصحة لتصميم وتنفيذ خطط مستقبلية بشأن أعداد الخريجين في تخصصات القطاع الرئيسية.
ووفقاً لبنود مذكرة التفاهم يتولى «هدف» تقديم برامج التمهير والتجسير وبرامج دعم التوظيف للمهن المستهدفة. وأكدت فقرة في مذكرة التفاهم على ضرورة متابعة تنفيذ خطة التوطين وتذليل العقبات، وتحديد قائمة المهن ذات الأولوية (مهن لا توجد لها كوادر سعودية متوافرة في سوق العمل)، وتحديثها بشكل دوري، ليتسنى تقديم الخدمات الاستثنائية لها كبرنامج المسار السريع للتأشيرات.
واتفق أطراف الشراكة على تشكيل فريق عمل مشترك يضم مختصين من منسوبي الجهات الشريكة لصياغة آلية العمل وتقديم خطة مفصلة بما يضمن التنفيذ الفعال، ورفع تقارير دورية موحدة عن سير العمل للأطراف المشتركة.
يذكر أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تعمل على استهداف القطاعات الأكثر جاذبية للكوادر الوطنية، حيث سيتبع هذه المذكرة استهداف قطاعات أخرى متعددة بشكل منهجي.
وقع المذكرة وكيل وزارة العمل للتوطين المهندس غازي الشهراني، ووكيل وزارة الصحة المساعد لتنمية الاستثمار الدكتور فياض الدندشي، ونائب مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية لدعم التدريب الدكتور جمعة العنزي، ورئيس اللجنة الوطنية في مجلس الغرف الدكتور خالد مكيمن السبيعي.
ويأتي توقيع مذكرة التفاهم في إطار تكامل الجهود لتحفيز التوطين في القطاع الصحي. ونصت بنودها على التنسيق بين الجهات ذات العلاقة لتمكين التوطين في القطاع الصحي، ومتابعة ورصد أثر التوطين في القطاع، وإصدار التشريعات والأنظمة لدعم تحقيق المستهدفات، وزيادة معدلات التوظيف باستخدام الآليات المناسبة ومراقبة تنفيذها.
وتضمنت البنود العمل على تحقيق مستهدفات التوطين المقررة بإتاحة 40 ألف فرص عمل للسعوديين والسعوديات في القطاع الصحي، وتمكين القطاع الصحي عبر استخدام الآليات المتاحة للوزارة، منها: إتاحة برنامج تأهيل خريجات العلوم الطبيعية للوظائف الصحية المساندة، وإعادة تأهيل خريجي الدبلومات الصحية، والتنسيق بين كل من القطاع الصحي الخاص ووزارة التعليم ومنظومة وزارة الصحة لتصميم وتنفيذ خطط مستقبلية بشأن أعداد الخريجين في تخصصات القطاع الرئيسية.
ووفقاً لبنود مذكرة التفاهم يتولى «هدف» تقديم برامج التمهير والتجسير وبرامج دعم التوظيف للمهن المستهدفة. وأكدت فقرة في مذكرة التفاهم على ضرورة متابعة تنفيذ خطة التوطين وتذليل العقبات، وتحديد قائمة المهن ذات الأولوية (مهن لا توجد لها كوادر سعودية متوافرة في سوق العمل)، وتحديثها بشكل دوري، ليتسنى تقديم الخدمات الاستثنائية لها كبرنامج المسار السريع للتأشيرات.
واتفق أطراف الشراكة على تشكيل فريق عمل مشترك يضم مختصين من منسوبي الجهات الشريكة لصياغة آلية العمل وتقديم خطة مفصلة بما يضمن التنفيذ الفعال، ورفع تقارير دورية موحدة عن سير العمل للأطراف المشتركة.
يذكر أن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تعمل على استهداف القطاعات الأكثر جاذبية للكوادر الوطنية، حيث سيتبع هذه المذكرة استهداف قطاعات أخرى متعددة بشكل منهجي.
وقع المذكرة وكيل وزارة العمل للتوطين المهندس غازي الشهراني، ووكيل وزارة الصحة المساعد لتنمية الاستثمار الدكتور فياض الدندشي، ونائب مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية لدعم التدريب الدكتور جمعة العنزي، ورئيس اللجنة الوطنية في مجلس الغرف الدكتور خالد مكيمن السبيعي.