مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة تشارك في "المؤتمر الوزاري للعلوم والتقنية" في فيينا
اخبارية الحفير شاركت مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة في فعاليات "المؤتمر الوزاري للعلوم والتقنية النووية" الذي تنظمه الوكالة الدولية للطاقة الذرية في مدينة فيننا النمساوية .
وهدف المؤتمر إلى رفع مستوى التوعية لدى الدول الأعضاء بمجالات التطبيقات النووية الصناعية والطبية والزراعية والبيئية والمياه, حيث أكد المشاركون على دور الطاقة النووية في دفع النمو الاقتصادي العالمي ودعم التنمية المستدامة وتلبية الطلب العالمي على الطاقة.
وشارك في المؤتمر وزراء البيئة والزراعة والصحة والعلوم والتقنية من الدول الأعضاء بالإضافة إلى خبراء دوليين من قطاعات الطاقة النووية السلمية من مختلف دول العالم للتباحث خلال فترة انعقاد المؤتمر عن أحدث توجهات القطاع على المستوى العالمي، إضافة إلى اقتراح وتقديم استراتيجيات جديدة لمواجهة التحديات التي تواجهها الأطراف المعنية حول العالم.
كما شارك ممثلي مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بدعوة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقديم محاضرة بعنوان "التطبيقات البيئية للإشعاع" ، استعرضت محاور عدة أبرزها الملوثات البيئية في الانبعاثات من محطات توليد الكهرباء ومحطات تكرير البترول ومعالجة الصرف الصناعي في الصناعات الكيميائية وصناعة الأدوية وكذلك التوجهات المستقبلية في هذه المجالات حيث تمثل هذه المحاور الاساس الذي تبنى عليه الأنظمة والقوانين التي تحكُم قوانين عمل أنظمة التلوث وأنظمة جودة المياه وكذلك أنظمة الرعاية الصحية.
من جهته أكد معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، الدكتور خالد بن صالح السلطان أهمية الاطلاع والتعلم من تجارب الخبراء والمتخصصين من الدول الرائدة عالمياً في قطاع الطاقة النووية لما له من فوائد كبيرة في تطوير البرنامج الوطني للطاقة الذرية في المملكة .
الجدير بالذكر أن "المؤتمر الوزاري للعلوم والتقنية النووية" هو الأول من نوعه في تاريخ الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ويعتبر من بين أهم المنصات في قطاع الطاقة النووية على المستوى الدولي، وهو بمثابة فرصة جيدة لتبادل الخبرات والمعارف.
وهدف المؤتمر إلى رفع مستوى التوعية لدى الدول الأعضاء بمجالات التطبيقات النووية الصناعية والطبية والزراعية والبيئية والمياه, حيث أكد المشاركون على دور الطاقة النووية في دفع النمو الاقتصادي العالمي ودعم التنمية المستدامة وتلبية الطلب العالمي على الطاقة.
وشارك في المؤتمر وزراء البيئة والزراعة والصحة والعلوم والتقنية من الدول الأعضاء بالإضافة إلى خبراء دوليين من قطاعات الطاقة النووية السلمية من مختلف دول العالم للتباحث خلال فترة انعقاد المؤتمر عن أحدث توجهات القطاع على المستوى العالمي، إضافة إلى اقتراح وتقديم استراتيجيات جديدة لمواجهة التحديات التي تواجهها الأطراف المعنية حول العالم.
كما شارك ممثلي مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بدعوة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقديم محاضرة بعنوان "التطبيقات البيئية للإشعاع" ، استعرضت محاور عدة أبرزها الملوثات البيئية في الانبعاثات من محطات توليد الكهرباء ومحطات تكرير البترول ومعالجة الصرف الصناعي في الصناعات الكيميائية وصناعة الأدوية وكذلك التوجهات المستقبلية في هذه المجالات حيث تمثل هذه المحاور الاساس الذي تبنى عليه الأنظمة والقوانين التي تحكُم قوانين عمل أنظمة التلوث وأنظمة جودة المياه وكذلك أنظمة الرعاية الصحية.
من جهته أكد معالي رئيس مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة، الدكتور خالد بن صالح السلطان أهمية الاطلاع والتعلم من تجارب الخبراء والمتخصصين من الدول الرائدة عالمياً في قطاع الطاقة النووية لما له من فوائد كبيرة في تطوير البرنامج الوطني للطاقة الذرية في المملكة .
الجدير بالذكر أن "المؤتمر الوزاري للعلوم والتقنية النووية" هو الأول من نوعه في تاريخ الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ويعتبر من بين أهم المنصات في قطاع الطاقة النووية على المستوى الدولي، وهو بمثابة فرصة جيدة لتبادل الخبرات والمعارف.