لدواع إنسانية.. التحالف يخلي 50 حوثيًا للعلاج في مسقط
اخبارية الحفير سهل التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن إخلاء 50 من الجرحى المقاتلين الحوثيين للعلاج في مسقط.
وصرح المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف قد تلقت طلب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفثس بتسهيل إجراءات إخلاء عدد 50 من الجرحى المقاتلين من ميليشيا الحوثي المسلّحة إلى مسقط لدواعي إنسانية، وضمن إطار بناء الثقة بين الأطراف اليمنية للتمهيد لمفاوضات السويد التي يرعاها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفثس.
وبين العقيد المالكي، أن طائرة تجارية تتبع للأمم المتحدة ستصل الاثنين إلى مطار صنعاء لإخلاء الجرحى المقاتلين يرافقهم عدد 50 مرافق وعدد 3 أطباء يمنيين، وطبيب يتبع للأمم المتحدة من صنعاء إلى مسقط، بعد استكمال كافة الإجراءات والتنسيقات الخاصة بذلك.
واختتم العقيد المالكي تصريحه بالتأكيد على جهود قيادة القوات المشتركة للتحالف في تقديم كافة التسهيلات والجهود لدعم مساعي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن للوصول إلى حل سياسي، وتقديم كافة التسهيلات للحالات الإنسانية وبما يتماشى مع المبادئ الإنسانية والقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف قد تلقت طلب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفثس بتسهيل إجراءات إخلاء عدد 50 من الجرحى المقاتلين من ميليشيا الحوثي المسلّحة إلى مسقط لدواعي إنسانية، وضمن إطار بناء الثقة بين الأطراف اليمنية للتمهيد لمفاوضات السويد التي يرعاها المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن غريفثس.
وبين العقيد المالكي، أن طائرة تجارية تتبع للأمم المتحدة ستصل الاثنين إلى مطار صنعاء لإخلاء الجرحى المقاتلين يرافقهم عدد 50 مرافق وعدد 3 أطباء يمنيين، وطبيب يتبع للأمم المتحدة من صنعاء إلى مسقط، بعد استكمال كافة الإجراءات والتنسيقات الخاصة بذلك.
واختتم العقيد المالكي تصريحه بالتأكيد على جهود قيادة القوات المشتركة للتحالف في تقديم كافة التسهيلات والجهود لدعم مساعي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن للوصول إلى حل سياسي، وتقديم كافة التسهيلات للحالات الإنسانية وبما يتماشى مع المبادئ الإنسانية والقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.