ولي العهد يعلن انضمام المملكة لمبادرة الطاقة الشمسية
اخبارية الحفير استعرض ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان في مقر إقامته في العاصمة الأرجنتينية بيونس آيرس مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، آفاق التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين في المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والاستثمارية والزراعية والطاقة والثقافة والتقنية.
وقدم رئيس الوزراء الهندي الدعوة للمملكة للانضمام لمبادرة «الاتحاد الدولي للطاقة الشمسية»، وأعلن ولي العهد عن قبول المملكة لهذه الدعوة.
وفي بداية اللقاء رغب دولة رئيس الوزراء في نقل تحياته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، كما عبر عن شكره وتقديره للمملكة قيادة وشعبا على ما تحظى به الجالية الهندية في المملكة من طيب المعاملة.
وفي المجال الاستثماري، تمت مناقشة فرص الاستثمار في مجال البنية التحتية من خلال صندوق الاستثمارات العامة، وكذلك فرص الاستثمار في المجال الزراعي بهدف إحلال الواردات الهندية الزراعية محل الواردات الزراعية من دول أخرى إلى المملكة.
وفي مجال الطاقة، تم بحث استعداد المملكة لإمداد الهند بكل ما تحتاجه من النفط والمنتجات البترولية، وكذلك استثمار شركة أرامكو السعودية في قطاع تكرير النفط في الهند، خاصة المصفاة العملاقة في الساحل الغربي للهند وفي مجال تخزين النفط. كما جرى الاتفاق على الاستثمار في مجال الطاقة الشمسية من خلال صندوق (رؤية سوفت بانك) ومن خلال الشركات السعودية التي ستقوم بتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية.
وفي المجال العسكري، تم بحث استراتيجيات توطين الصناعات العسكرية والتعاون في مجال الصناعات العسكرية بين البلدين.
كما جرى خلال اللقاء استعراض ما تم إنجازه خلال العامين الماضيين في مسار العلاقات الثنائية، واستعراض الفرص المتاحة لتصدير المنتجات السعودية غير النفطية إلى الهند، وسبل تنمية التجارة البينية بين البلدين بترتيبات مستدامة، خاصة في السلع الاستراتيجية مثل الأسمدة السعودية، وتشجيع الاستثمارات المتبادلة في القطاع الصناعي.
وحضر اللقاء، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح.
فيما حضر من الجانب الهندي وزير خارجية فيجاي كيشاف قوكهيل، وزير إضافي في مكتب رئيس الوزراء السيد شارما، وزير دولة قوبال بقلاي، وزير دولة للإعلام الخارجي رافيش كومار، وزير خاص لرئيس الوزراء سانجيف كومار سنقلا، نائب وزير في مكتب رئيس الوزراء منهارسنه يديف.
أبرز المجالات التي نوقشت:
الاستثماري:
فرص الاستثمار في مجال البنية التحتية من خلال صندوق الاستثمارات العامة
فرص الاستثمار في المجال الزراعي بهدف إحلال الواردات الهندية الزراعية محل الواردات من دول أخرى إلى المملكة
الطاقة:
استعداد المملكة لإمداد الهند بكل ما تحتاجه من النفط والمنتجات البترولية
استثمار أرامكو في قطاع تكرير النفط في الهند، خاصة المصفاة العملاقة في الساحل الغربي للهند وفي مجال تخزين النفط
الاستثمار في مجال الطاقة الشمسية من خلال صندوق (رؤية سوفت بانك) والشركات السعودية التي ستنفذ مشاريع الطاقة
العسكري:
بحث استراتيجيات توطين الصناعات العسكرية
التعاون في مجال الصناعات العسكرية بين البلدين
التصدير:
الفرص المتاحة لتصدير المنتجات السعودية غير النفطية إلى الهند
التبادل التجاري:
تنمية التجارة البينية بين البلدين بترتيبات مستدامة، خاصة في السلع الاستراتيجية مثل الأسمدة السعودية، والقطاع الصناعي
وقدم رئيس الوزراء الهندي الدعوة للمملكة للانضمام لمبادرة «الاتحاد الدولي للطاقة الشمسية»، وأعلن ولي العهد عن قبول المملكة لهذه الدعوة.
وفي بداية اللقاء رغب دولة رئيس الوزراء في نقل تحياته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، كما عبر عن شكره وتقديره للمملكة قيادة وشعبا على ما تحظى به الجالية الهندية في المملكة من طيب المعاملة.
وفي المجال الاستثماري، تمت مناقشة فرص الاستثمار في مجال البنية التحتية من خلال صندوق الاستثمارات العامة، وكذلك فرص الاستثمار في المجال الزراعي بهدف إحلال الواردات الهندية الزراعية محل الواردات الزراعية من دول أخرى إلى المملكة.
وفي مجال الطاقة، تم بحث استعداد المملكة لإمداد الهند بكل ما تحتاجه من النفط والمنتجات البترولية، وكذلك استثمار شركة أرامكو السعودية في قطاع تكرير النفط في الهند، خاصة المصفاة العملاقة في الساحل الغربي للهند وفي مجال تخزين النفط. كما جرى الاتفاق على الاستثمار في مجال الطاقة الشمسية من خلال صندوق (رؤية سوفت بانك) ومن خلال الشركات السعودية التي ستقوم بتنفيذ مشاريع الطاقة الشمسية.
وفي المجال العسكري، تم بحث استراتيجيات توطين الصناعات العسكرية والتعاون في مجال الصناعات العسكرية بين البلدين.
كما جرى خلال اللقاء استعراض ما تم إنجازه خلال العامين الماضيين في مسار العلاقات الثنائية، واستعراض الفرص المتاحة لتصدير المنتجات السعودية غير النفطية إلى الهند، وسبل تنمية التجارة البينية بين البلدين بترتيبات مستدامة، خاصة في السلع الاستراتيجية مثل الأسمدة السعودية، وتشجيع الاستثمارات المتبادلة في القطاع الصناعي.
وحضر اللقاء، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم العساف، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي، ووزير الخارجية عادل الجبير، ووزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح.
فيما حضر من الجانب الهندي وزير خارجية فيجاي كيشاف قوكهيل، وزير إضافي في مكتب رئيس الوزراء السيد شارما، وزير دولة قوبال بقلاي، وزير دولة للإعلام الخارجي رافيش كومار، وزير خاص لرئيس الوزراء سانجيف كومار سنقلا، نائب وزير في مكتب رئيس الوزراء منهارسنه يديف.
أبرز المجالات التي نوقشت:
الاستثماري:
فرص الاستثمار في مجال البنية التحتية من خلال صندوق الاستثمارات العامة
فرص الاستثمار في المجال الزراعي بهدف إحلال الواردات الهندية الزراعية محل الواردات من دول أخرى إلى المملكة
الطاقة:
استعداد المملكة لإمداد الهند بكل ما تحتاجه من النفط والمنتجات البترولية
استثمار أرامكو في قطاع تكرير النفط في الهند، خاصة المصفاة العملاقة في الساحل الغربي للهند وفي مجال تخزين النفط
الاستثمار في مجال الطاقة الشمسية من خلال صندوق (رؤية سوفت بانك) والشركات السعودية التي ستنفذ مشاريع الطاقة
العسكري:
بحث استراتيجيات توطين الصناعات العسكرية
التعاون في مجال الصناعات العسكرية بين البلدين
التصدير:
الفرص المتاحة لتصدير المنتجات السعودية غير النفطية إلى الهند
التبادل التجاري:
تنمية التجارة البينية بين البلدين بترتيبات مستدامة، خاصة في السلع الاستراتيجية مثل الأسمدة السعودية، والقطاع الصناعي