السعودية والأرجنتين.. 39 عاما من التعاون الاقتصادي والفني
اخبارية الحفير ترتبط السعودية والأرجنتين بعلاقات ممتدة في مجالات متنوعة سياسيا واقتصاديا وثقافيا ورياضيا وغيرها. وتخضع العلاقات الاقتصادية بين البلدين لاتفاقيات عدة، في مقدمتها اتفاقية التعاون الاقتصادي والفني التي وقعها البلدان في شوال 1401.
ويمثل مركز الملك فهد الثقافي والإسلامي في العاصمة الأرجنتينية بيونس أيرس بعدا مهما في العلاقات الراسخة بين البلدين منذ افتتاحه في 1421، حيث أزاح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حينما كان وليا للعهد آنذاك الستار عن اللوحة التذكارية للمركز، وقال «بسم الله الرحمن الرحيم، وعلى بركة الله، وإن شاء الله يكون مركز حق وعدل للإسلام والمسلمين والعرب، ويفيد كل أنحاء الأرجنتين».
كما يمثل المركز صرحا إسلاميا كبيرا أنشئ لينير معالم الطريق الحق أمام كل من يريد الدراسة والتعرف والبحث عن حقائق الدين والحضارة العربية الإسلامية، وتوضيح أسس ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف، وإرشاد المسلمين وتوجيههم لما فيه خيرهم وصلاحهم وتربية أبنائهم وتعليمهم القرآن الكريم واللغة العربية للحفاظ على الهوية العربية الإسلامية، إضافة إلى ما يقدمه للدارسين والباحثين دون استثناء من مصادر البحث والعلم بالكتب والنشرات الدراسية العلمية المترجمة في مجالات متعددة.
وشهدد العام 1421 توقيع المملكة والأرجنتين اتفاقا ثنائيا شاملا بشأن النفاذ لأسواق السلع والخدمات بين البلدين، مما يسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، والانتقال بها إلى آفاق أرحب لتحقيق تبادل المنافع وخدمة المصالح المشتركة.
18 جمادى الأولى 1430:
نظمت وزارة الإعلام ممثلة بوكالة الوزارة للعلاقات الثقافية الدولية بالتعاون مع سفارة الأرجنتين في الرياض المعرض الأول للفن الأرجنتيني على مدى خمسة أيام. واشتمل على لوحات فنية للرسامين: الفنان سانتياغوا سبيشي، والفنان فرنسيسكو غرستافو كوبوليتا، اللذين يعدان من أبرز فناني الأرجنتين التشكيليين.
17 شعبان 1430:
فعاليات الأيام الثقافية السعودية على مسرح تانغو مترو الثقافي في العاصمة الأرجنتينية بوينس أيرس في إطار التواصل الحضاري بين الشعوب، ولنشر ثقافة المجتمع السعودي خارج الوطن وتعريف الشعوب بالمنتج الثقافي السعودي مقرونا بالمظاهر التنموية التي تجسد النهضة العصرية التي تشهدها السعودية في مختلف المجالات.
11 رجب 1432:
عقدت لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأرجنتينية بمجلس الشورى اجتماعا مع سفير جمهورية الأرجنتين لدى المملكة، وجرى بحث
عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين السعودية والأرجنتين، واستعراض علاقات التعاون التي تربط البلدين الصديقين في شتى المجالات.
26 رجب 1432:
وقعت السعودية والأرجنتين اتفاقية ثنائية لتعزيز التعاون بين البلدين في مجال تطوير واستخدام الطاقة الذرية للأغراض السلمية. وجرى توقيع الاتفاقية، التي تضع إطارا قانونيا يعزز التعاون العلمي والتكنولوجي والاقتصادي، في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بالرياض. ويشمل التعاون تصميم وبناء وتشغيل المفاعلات التجارية ومفاعلات الأبحاث، والسلامة والأمن والتأهب لحالات الطوارئ، ومعالجة وإدارة النفايات، واستخدام التقنية الذرية في الطب والصناعة والزراعة، والتدريب وتنمية الموارد البشرية.
28 جمادى الآخرة 1433:
بحث السفير الأرجنتيني لدى المملكة في غرفة الرياض بحضور وفد أرجنتيني زائر يتكون من 25 شخصية تجارية يمثلون ثماني من كبريات الشركات في محافظة سانتافي الأرجنتينية وبحضور رجال أعمال سعوديين، سبل توسيع آفاق التعاون التجاري والصناعي بين المملكة والأرجنتين.
17 ذو الحجة 1433:
افتتحت فعاليات الأسبوع الثقافي السعودي التي احتضنها مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي في مدينة بوينس أيرس، وضم عددا من الأجنحة والفعاليات، من بينها جناح خاص بالمملكة وجناح الحرمين الشريفين، وجناح مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي، وجناح التعريف بالإسلام، وجناح النخلة، وجناح الخط العربي.
20 ربيع الآخر 1435:
اختتام اجتماعات اللجنة السعودية الأرجنتينية المشتركة للتعاون الاقتصادي والفني في إطار تجسيد روابط الصداقة بين المملكة والأرجنتين، بناء على المادة السادسة من الاتفاقية العامة للتعاون الاقتصادي والفني الموقعة بين حكومتي البلدين في بوينس أيرس في 13 شوال 1401.
26 ربيع الآخر 1435:
وقع معهد الدراسات الدبلوماسية اتفاقية تعاون مع معهد الخدمة الخارجية التابع لوزارة الخارجية في الأرجنتين. وتضمنت برنامج تعاون بين المعهدين عبر تبادل المحاضرين والطلاب بهدف الارتقاء بمهاراتهم الفنية، إضافة إلى تشجيع اللقاءات بشأن القضايا التي تهم الطرفين بمشاركة المسؤولين وممثلي البعثات الدبلوماسية في وزارتي خارجية البلدين، وكذا أعضاء هيئة التدريس والدارسين في المعهدين.
03 محرم 1438:
شكل البرلمان في الأرجنتين لجنة صداقة برلمانية مع مجلس الشورى في المملكة تتكون من عدد من أعضائه وذلك بعد إعادة انتخاب أعضائه أخيرا. وتهدف اللجنة إلى تعزيز العلاقات بين المجلسين في البلدين وتعزيز التعاون المشترك بين المملكة والأرجنتين في المجالات كافة.
29 محرم 1438:
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر اليمامة نائبة رئيس جمهورية الأرجنتين غابرييلا ميكيتي، والوفد المرافق لها. وعقد الجانبان جلسة مباحثات، جرى خلالها استعراض العلاقات القائمة بين البلدين، وسبل تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات.
30 محرم 1438:
نظمت غرفة الرياض ملتقى الاستثمار السعودي والأرجنتيني وسط حشد من رجال الأعمال السعوديين والأرجنتينيين. وهدف الملتقى إلى تحقيق المزيد من التطور، خاصة ما شهدته المملكة من خطط وتطلعات كإعلان رؤية المملكة 2030 وإطلاق برنامج التحول الوطني الذي يسعى لتنويع مصادر الدخل ودعم الاقتصاد بالاعتماد على الموارد الاقتصادية المتنوعة.
20 شعبان 1438:
رعى مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور سليمان أبا الخيل بمقر مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي في العاصمة الأرجنتينية بيونس أيرس حفل افتتاح ملتقى طلاب المنح المتخرجين من الجامعات السعودية، وقدمت قناة الجامعة فيلما وثائقيا استعرضت فيه بعض تجارب الطلاب الخريجين من الجامعات السعودية.
ويمثل مركز الملك فهد الثقافي والإسلامي في العاصمة الأرجنتينية بيونس أيرس بعدا مهما في العلاقات الراسخة بين البلدين منذ افتتاحه في 1421، حيث أزاح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حينما كان وليا للعهد آنذاك الستار عن اللوحة التذكارية للمركز، وقال «بسم الله الرحمن الرحيم، وعلى بركة الله، وإن شاء الله يكون مركز حق وعدل للإسلام والمسلمين والعرب، ويفيد كل أنحاء الأرجنتين».
كما يمثل المركز صرحا إسلاميا كبيرا أنشئ لينير معالم الطريق الحق أمام كل من يريد الدراسة والتعرف والبحث عن حقائق الدين والحضارة العربية الإسلامية، وتوضيح أسس ومبادئ الدين الإسلامي الحنيف، وإرشاد المسلمين وتوجيههم لما فيه خيرهم وصلاحهم وتربية أبنائهم وتعليمهم القرآن الكريم واللغة العربية للحفاظ على الهوية العربية الإسلامية، إضافة إلى ما يقدمه للدارسين والباحثين دون استثناء من مصادر البحث والعلم بالكتب والنشرات الدراسية العلمية المترجمة في مجالات متعددة.
وشهدد العام 1421 توقيع المملكة والأرجنتين اتفاقا ثنائيا شاملا بشأن النفاذ لأسواق السلع والخدمات بين البلدين، مما يسهم في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، والانتقال بها إلى آفاق أرحب لتحقيق تبادل المنافع وخدمة المصالح المشتركة.
18 جمادى الأولى 1430:
نظمت وزارة الإعلام ممثلة بوكالة الوزارة للعلاقات الثقافية الدولية بالتعاون مع سفارة الأرجنتين في الرياض المعرض الأول للفن الأرجنتيني على مدى خمسة أيام. واشتمل على لوحات فنية للرسامين: الفنان سانتياغوا سبيشي، والفنان فرنسيسكو غرستافو كوبوليتا، اللذين يعدان من أبرز فناني الأرجنتين التشكيليين.
17 شعبان 1430:
فعاليات الأيام الثقافية السعودية على مسرح تانغو مترو الثقافي في العاصمة الأرجنتينية بوينس أيرس في إطار التواصل الحضاري بين الشعوب، ولنشر ثقافة المجتمع السعودي خارج الوطن وتعريف الشعوب بالمنتج الثقافي السعودي مقرونا بالمظاهر التنموية التي تجسد النهضة العصرية التي تشهدها السعودية في مختلف المجالات.
11 رجب 1432:
عقدت لجنة الصداقة البرلمانية السعودية الأرجنتينية بمجلس الشورى اجتماعا مع سفير جمهورية الأرجنتين لدى المملكة، وجرى بحث
عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين السعودية والأرجنتين، واستعراض علاقات التعاون التي تربط البلدين الصديقين في شتى المجالات.
26 رجب 1432:
وقعت السعودية والأرجنتين اتفاقية ثنائية لتعزيز التعاون بين البلدين في مجال تطوير واستخدام الطاقة الذرية للأغراض السلمية. وجرى توقيع الاتفاقية، التي تضع إطارا قانونيا يعزز التعاون العلمي والتكنولوجي والاقتصادي، في مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بالرياض. ويشمل التعاون تصميم وبناء وتشغيل المفاعلات التجارية ومفاعلات الأبحاث، والسلامة والأمن والتأهب لحالات الطوارئ، ومعالجة وإدارة النفايات، واستخدام التقنية الذرية في الطب والصناعة والزراعة، والتدريب وتنمية الموارد البشرية.
28 جمادى الآخرة 1433:
بحث السفير الأرجنتيني لدى المملكة في غرفة الرياض بحضور وفد أرجنتيني زائر يتكون من 25 شخصية تجارية يمثلون ثماني من كبريات الشركات في محافظة سانتافي الأرجنتينية وبحضور رجال أعمال سعوديين، سبل توسيع آفاق التعاون التجاري والصناعي بين المملكة والأرجنتين.
17 ذو الحجة 1433:
افتتحت فعاليات الأسبوع الثقافي السعودي التي احتضنها مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي في مدينة بوينس أيرس، وضم عددا من الأجنحة والفعاليات، من بينها جناح خاص بالمملكة وجناح الحرمين الشريفين، وجناح مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي، وجناح التعريف بالإسلام، وجناح النخلة، وجناح الخط العربي.
20 ربيع الآخر 1435:
اختتام اجتماعات اللجنة السعودية الأرجنتينية المشتركة للتعاون الاقتصادي والفني في إطار تجسيد روابط الصداقة بين المملكة والأرجنتين، بناء على المادة السادسة من الاتفاقية العامة للتعاون الاقتصادي والفني الموقعة بين حكومتي البلدين في بوينس أيرس في 13 شوال 1401.
26 ربيع الآخر 1435:
وقع معهد الدراسات الدبلوماسية اتفاقية تعاون مع معهد الخدمة الخارجية التابع لوزارة الخارجية في الأرجنتين. وتضمنت برنامج تعاون بين المعهدين عبر تبادل المحاضرين والطلاب بهدف الارتقاء بمهاراتهم الفنية، إضافة إلى تشجيع اللقاءات بشأن القضايا التي تهم الطرفين بمشاركة المسؤولين وممثلي البعثات الدبلوماسية في وزارتي خارجية البلدين، وكذا أعضاء هيئة التدريس والدارسين في المعهدين.
03 محرم 1438:
شكل البرلمان في الأرجنتين لجنة صداقة برلمانية مع مجلس الشورى في المملكة تتكون من عدد من أعضائه وذلك بعد إعادة انتخاب أعضائه أخيرا. وتهدف اللجنة إلى تعزيز العلاقات بين المجلسين في البلدين وتعزيز التعاون المشترك بين المملكة والأرجنتين في المجالات كافة.
29 محرم 1438:
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في مكتبه بقصر اليمامة نائبة رئيس جمهورية الأرجنتين غابرييلا ميكيتي، والوفد المرافق لها. وعقد الجانبان جلسة مباحثات، جرى خلالها استعراض العلاقات القائمة بين البلدين، وسبل تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات.
30 محرم 1438:
نظمت غرفة الرياض ملتقى الاستثمار السعودي والأرجنتيني وسط حشد من رجال الأعمال السعوديين والأرجنتينيين. وهدف الملتقى إلى تحقيق المزيد من التطور، خاصة ما شهدته المملكة من خطط وتطلعات كإعلان رؤية المملكة 2030 وإطلاق برنامج التحول الوطني الذي يسعى لتنويع مصادر الدخل ودعم الاقتصاد بالاعتماد على الموارد الاقتصادية المتنوعة.
20 شعبان 1438:
رعى مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدكتور سليمان أبا الخيل بمقر مركز الملك فهد الثقافي الإسلامي في العاصمة الأرجنتينية بيونس أيرس حفل افتتاح ملتقى طلاب المنح المتخرجين من الجامعات السعودية، وقدمت قناة الجامعة فيلما وثائقيا استعرضت فيه بعض تجارب الطلاب الخريجين من الجامعات السعودية.