سواعد وطنية تنتج الكهرباء البخارية باحترافية
أخباريه الحفير نجحت محطة القرية البخارية، التابعة للشركة السعودية للكهرباء، في توطين جميع الوظائف والأعمال الهندسية والفنية بنسبة 100% .
وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الشركة الرامية إلى استثمار الكوادر الوطنية المدربة والمؤهلة علميا وهندسيا لقيادة المواقع الرئيسة والدقيقة في محطات التوليد والتحويل وجميع الإدارات الفنية، تماشيا مع رؤية المملكة 2030، التي تمنح الشباب السعودي الفرصة الأكبر للعمل في المواقع التقنية والفنية والهندسية، حيث تعد محطات توليد الكهرباء من أكثر المواقع الاستراتيجية التي تعمل «السعودية للكهرباء» على توطين كل الوظائف الفنية والتقنية فيها.
وبهذا الإنجاز، تكون محطة القرية البخارية التي تقع في المنطقة الشرقية، أول محطة بخارية في المملكة تجري سعودتها بالكامل، معتمدة على كوادرها الوطنية المدربة.
وأوضح مدير المحطة المهندس إبراهيم العواشز أن الشباب السعودي الذي يدير ويشغل المحطة تدربوا في معهد الشركة السعودية للكهرباء في الرياض، إضافة إلى التدريب على رأس العمل، لافتا إلى أن المحطة تفخر بأنها المحطة الناشطة في الإبداع والابتكار، حيث حصلت
الأسبوع الماضي على المرتبة الثانية من المعهد البريطاني، عن اختراع أحد أبناء المحطة، وهو المهندس صادق العباد (استخدام الضواغط الهوائية في تفريج الفتحة بين أنابيب السخان).
وكشف العواشز عن رغبة المحطة في أن تكون الأولى في الإبداع والابتكار خلال المرحلة المقبلة، من خلال تطوير كوادرها ومهندسيها، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار.
وقال «المحطة نجحت أيضا في تصنيع أجزاء كبيرة من قطع الغيار في داخل ورشة المحطة، وهذا الإجراء وفر على الشركة ما يزيد على 3 ملايين ريال سنويا، بأيد سعودية 100%».
ويعود إنشاء المحطة إلى عام 1985، واكتمل تشغيل مرحلتيها الأولى والثانية عام 1992، بتكلفة تجاوزت 1.5 مليار ريال.
وكانت المحطة حققت إنجازا منذ عامين بإعادة اعتمادها على الغاز بدلا من الزيت الخام، وهو من الإجراءات التي حققت وفرا ماليا للشركة.
القرية بأيد سعودية:
2500 ميجاوات تنتجها سنويا
100 % كادر سعودي
118 مهندسا وفنيا سعوديا يديرون ويشغلون المحطة
12.4 مليون ريال وفرها المالي سنويا
بالتحول إلى الغاز بدلا من الزيت الخام
حققت المركز الثاني في الابتكار والإبداع من جمعية الأفكار البريطانية
وتأتي هذه الخطوة في إطار استراتيجية الشركة الرامية إلى استثمار الكوادر الوطنية المدربة والمؤهلة علميا وهندسيا لقيادة المواقع الرئيسة والدقيقة في محطات التوليد والتحويل وجميع الإدارات الفنية، تماشيا مع رؤية المملكة 2030، التي تمنح الشباب السعودي الفرصة الأكبر للعمل في المواقع التقنية والفنية والهندسية، حيث تعد محطات توليد الكهرباء من أكثر المواقع الاستراتيجية التي تعمل «السعودية للكهرباء» على توطين كل الوظائف الفنية والتقنية فيها.
وبهذا الإنجاز، تكون محطة القرية البخارية التي تقع في المنطقة الشرقية، أول محطة بخارية في المملكة تجري سعودتها بالكامل، معتمدة على كوادرها الوطنية المدربة.
وأوضح مدير المحطة المهندس إبراهيم العواشز أن الشباب السعودي الذي يدير ويشغل المحطة تدربوا في معهد الشركة السعودية للكهرباء في الرياض، إضافة إلى التدريب على رأس العمل، لافتا إلى أن المحطة تفخر بأنها المحطة الناشطة في الإبداع والابتكار، حيث حصلت
الأسبوع الماضي على المرتبة الثانية من المعهد البريطاني، عن اختراع أحد أبناء المحطة، وهو المهندس صادق العباد (استخدام الضواغط الهوائية في تفريج الفتحة بين أنابيب السخان).
وكشف العواشز عن رغبة المحطة في أن تكون الأولى في الإبداع والابتكار خلال المرحلة المقبلة، من خلال تطوير كوادرها ومهندسيها، وتشجيعهم على الإبداع والابتكار.
وقال «المحطة نجحت أيضا في تصنيع أجزاء كبيرة من قطع الغيار في داخل ورشة المحطة، وهذا الإجراء وفر على الشركة ما يزيد على 3 ملايين ريال سنويا، بأيد سعودية 100%».
ويعود إنشاء المحطة إلى عام 1985، واكتمل تشغيل مرحلتيها الأولى والثانية عام 1992، بتكلفة تجاوزت 1.5 مليار ريال.
وكانت المحطة حققت إنجازا منذ عامين بإعادة اعتمادها على الغاز بدلا من الزيت الخام، وهو من الإجراءات التي حققت وفرا ماليا للشركة.
القرية بأيد سعودية:
2500 ميجاوات تنتجها سنويا
100 % كادر سعودي
118 مهندسا وفنيا سعوديا يديرون ويشغلون المحطة
12.4 مليون ريال وفرها المالي سنويا
بالتحول إلى الغاز بدلا من الزيت الخام
حققت المركز الثاني في الابتكار والإبداع من جمعية الأفكار البريطانية