المملكة مقبلة على التنقل بالطيران الفردي
اخبارية الحفير توقع رئيس جمعية الطيران السعودي الأمير فهد بن مشعل أن يظهر التنقل بالطيران الفردي عبر الطائرات الصغيرة من منطقة إلى أخرى قريبا، مبينا أنه يوجد كثير من الأبحاث لتطوير تقنية النقل مثل تقنية (الهايبرلووب) وقطارات ما يسمى بـ «الرصاصة» والسيارات الكهربائية، وغيرها كثير، لكن مهما بلغت هذه التقنيات فإن تقنيات النقل الجوي تسبقها بخطوة لأن السير في الجو يقصر المسافة ويسرع الوصول.
وكشف الأمير فهد بن مشعل في الندوة التي ألقاها في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة أمس تحت عنوان «الطيران أسلوب حياة» عن احتياج المملكة لإنشاء أندية وأكاديميات تعليم وتدريب هواة الطيران من الشباب والشابات، مشيرا إلى أن جمعية الطيران تسعى في السياق ذاته إلى نشر ثقافة الطيران وزيادة أعداد الأندية والأكاديميات في جميع مناطق السعودية.
وأضاف أنه بحسب تقرير بوينج وبناء على برامج شراء الطائرات الجديدة لشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط خلال العشرين سنة المقبلة فإنه يتوقع تسلم 3,310 طائرات جديدة بتكلفة إجمالية تقدر بـ770 مليار دولار أمريكي، بحلول 2035، أي أكثر من ضعف عدد الطائرات الحالية، وأيضا بناء على تقرير منظمة الطيران العالمي IATA في 2017 فإن منطقة الشرق الأوسط حققت أقوى نسبة نمو على مستوى العالم في حركة الطيران والمسافرين تقدر بـ11.8%، وثاني أعلى منطقة بعد آسيا للطائرات التي دخلت الخدمة بزيادة 5% تقريبا.
وأفاد بأن حجم السوق العالمي سيبلغ 4,4 تريليونات دولار تستحوذ منطقة الشرق الأوسط على ما يعادل 5% منه، وهذا قبل إعلان مشروع «نيوم» ومشاريع البحر الأحمر، مشيرا إلى أننا بحاجة خلال العشرين سنة المقبلة إلى 64 ألف طيار، و66 ألف فني، و97 ألف طاقم خدمة جوية، مبينا أنه رغم الأعداد الكبيرة التي نطمح في الوصول إليها إلا أننا ما زلنا متأخرين في مخرجات التأهيل وليس لدينا عدد كاف من الأكاديميات والمعاهد والأندية.
وكشف الأمير فهد بن مشعل في الندوة التي ألقاها في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة أمس تحت عنوان «الطيران أسلوب حياة» عن احتياج المملكة لإنشاء أندية وأكاديميات تعليم وتدريب هواة الطيران من الشباب والشابات، مشيرا إلى أن جمعية الطيران تسعى في السياق ذاته إلى نشر ثقافة الطيران وزيادة أعداد الأندية والأكاديميات في جميع مناطق السعودية.
وأضاف أنه بحسب تقرير بوينج وبناء على برامج شراء الطائرات الجديدة لشركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط خلال العشرين سنة المقبلة فإنه يتوقع تسلم 3,310 طائرات جديدة بتكلفة إجمالية تقدر بـ770 مليار دولار أمريكي، بحلول 2035، أي أكثر من ضعف عدد الطائرات الحالية، وأيضا بناء على تقرير منظمة الطيران العالمي IATA في 2017 فإن منطقة الشرق الأوسط حققت أقوى نسبة نمو على مستوى العالم في حركة الطيران والمسافرين تقدر بـ11.8%، وثاني أعلى منطقة بعد آسيا للطائرات التي دخلت الخدمة بزيادة 5% تقريبا.
وأفاد بأن حجم السوق العالمي سيبلغ 4,4 تريليونات دولار تستحوذ منطقة الشرق الأوسط على ما يعادل 5% منه، وهذا قبل إعلان مشروع «نيوم» ومشاريع البحر الأحمر، مشيرا إلى أننا بحاجة خلال العشرين سنة المقبلة إلى 64 ألف طيار، و66 ألف فني، و97 ألف طاقم خدمة جوية، مبينا أنه رغم الأعداد الكبيرة التي نطمح في الوصول إليها إلا أننا ما زلنا متأخرين في مخرجات التأهيل وليس لدينا عدد كاف من الأكاديميات والمعاهد والأندية.