تستهدف نشر ثقافة الوقاية عبر وسائل الإعلام المختلفة
"مكافحة المخدرات" تطلق مسابقة الأمانة للوعي الإعلامي "#وعيك_نبراس"
اخبارية الحفير أطلقت الأمانة العامة للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات، اليوم، المؤتمر الإعلامي لمسابقة الأمانة للوعي الإعلامي "#وعيك_نبراس"، وذلك بمقر الأمانة العامة للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات بالرياض.
وتهدف المسابقة للوقاية من المخدرات وإيجاد بيئة خالية من المخدرات من خلال نشر ثقافة الوقاية عبر وسائل الإعلام المختلفة، واستغلال رسائل الدعاية والإعلان لتعزيز القيم الإيجابية والتشجيع عليها، والإسهام في الحد من انتشار المخدرات بين أفراد المجتمع، وتفعيل دور أفراد الأسرة في المجتمع بأهمية العمل الوقائي، وزيادة الوعي بأخطار المخدرات والمؤثرات العقلية، وتعزيز المشاركة التطوعية لأفراد المجتمع المدني ومؤسساته في مجال مكافحة المخدرات، والمساهمة الفاعلة في توعية الفرد والمجتمع بأخطار وأضرار المخدرات، وتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات.
وألقى أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات رئيس مجلس إدارة المشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس" الدكتور فيصل بن سعد الشثري كلمة خلال المؤتمر أكد فيها خطر المخدرات على شباب الوطن سياسيًا واجتماعيًا وأمنيًا.
وأشار إلى أن المسابقة لا يمكن أن تنجح دون دور الإعلام والإعلاميين الذين هم صناع التأثير، منوهًا بالسعي من خلال المؤتمر لإيصال رسالة الوعي للوقاية من المخدرات والحفاظ على المجتمع من شرورها، وأن تكون الوقاية من صنع أبناء الوطن من خلال تفاعل الأبناء والبنات في المشاركة بالمسابقة، وصنع مجتمع حيوي بعيد عن المخدرات بتفعيل دور المجتمع برفع المناعة لدى الأبناء من المخدرات.
وأشار الدكتور الشثري إلى العمل من خلال مشاركة الأبناء في المسابقة للوقوف سدًا منيعًا أمام أعظم مهدد للوطن وهو المخدرات، مبينًا أن الإستراتيجيات العالمية مبنية على عنصر الوقاية كعامل أساس للاستراتيجيات الوطنية وهو ما تنتهجه اليوم اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والجهات العاملة أمنيًا ووقائيًا وعلاجيًا.
وأكد أهمية دور الإعلاميين في نقل المسابقة وحث المجتمع على المشاركة، مشددًا على أن القيادة الرشيدة -حفظها الله- حريصة وتبذل الكثير من الجهود في أجهزتها، كما أن رجال الأمن يحملون أرواحهم على أكفهم بوقاية الأبناء والبنات من المخدرات.
بعد ذلك، جرى عرض فيلم عن آلية الاشتراك في المسابقة للأفراد والمؤسسات من خلال تقديم المسابقة رسالة في تحفيز أفراد المجتمع على المساهمة في التوعية بمخاطر المخدرات من خلال مبادرات فردية ومؤسسية والتقليل من الآثار المترتبة عليها، وتعزيز القيم الدينية والوطنية والاجتماعية لدى أفراد المجتمع، ورفع الوعي بالمخاطر المترتبة على تعاطي المخدرات، وتوعية الأسر بعلامات تعاطي المخدرات وكيفية التعامل مع حالات الإدمان والمساهمة في الوقاية من المخدرات وتفعيل جانب المسؤولية الاجتماعية لديها.
ويبلغ إجمالي جوائز المسابقة مليوني ريال، وتُمنح لأفضل: فيلم توعوي، وتصميم انفوجرافيك، وصورة فوتوغرافية، ورسمة، ويشترط أن تحتوي على أفكار وأعمال توعوية تحث على الابتعاد عن المخدرات والوقاية منها.
وتهدف المسابقة للوقاية من المخدرات وإيجاد بيئة خالية من المخدرات من خلال نشر ثقافة الوقاية عبر وسائل الإعلام المختلفة، واستغلال رسائل الدعاية والإعلان لتعزيز القيم الإيجابية والتشجيع عليها، والإسهام في الحد من انتشار المخدرات بين أفراد المجتمع، وتفعيل دور أفراد الأسرة في المجتمع بأهمية العمل الوقائي، وزيادة الوعي بأخطار المخدرات والمؤثرات العقلية، وتعزيز المشاركة التطوعية لأفراد المجتمع المدني ومؤسساته في مجال مكافحة المخدرات، والمساهمة الفاعلة في توعية الفرد والمجتمع بأخطار وأضرار المخدرات، وتعزيز القيم الأخلاقية والاجتماعية لرفض قبول تعاطي المخدرات.
وألقى أمين عام اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات رئيس مجلس إدارة المشروع الوطني للوقاية من المخدرات "نبراس" الدكتور فيصل بن سعد الشثري كلمة خلال المؤتمر أكد فيها خطر المخدرات على شباب الوطن سياسيًا واجتماعيًا وأمنيًا.
وأشار إلى أن المسابقة لا يمكن أن تنجح دون دور الإعلام والإعلاميين الذين هم صناع التأثير، منوهًا بالسعي من خلال المؤتمر لإيصال رسالة الوعي للوقاية من المخدرات والحفاظ على المجتمع من شرورها، وأن تكون الوقاية من صنع أبناء الوطن من خلال تفاعل الأبناء والبنات في المشاركة بالمسابقة، وصنع مجتمع حيوي بعيد عن المخدرات بتفعيل دور المجتمع برفع المناعة لدى الأبناء من المخدرات.
وأشار الدكتور الشثري إلى العمل من خلال مشاركة الأبناء في المسابقة للوقوف سدًا منيعًا أمام أعظم مهدد للوطن وهو المخدرات، مبينًا أن الإستراتيجيات العالمية مبنية على عنصر الوقاية كعامل أساس للاستراتيجيات الوطنية وهو ما تنتهجه اليوم اللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات والجهات العاملة أمنيًا ووقائيًا وعلاجيًا.
وأكد أهمية دور الإعلاميين في نقل المسابقة وحث المجتمع على المشاركة، مشددًا على أن القيادة الرشيدة -حفظها الله- حريصة وتبذل الكثير من الجهود في أجهزتها، كما أن رجال الأمن يحملون أرواحهم على أكفهم بوقاية الأبناء والبنات من المخدرات.
بعد ذلك، جرى عرض فيلم عن آلية الاشتراك في المسابقة للأفراد والمؤسسات من خلال تقديم المسابقة رسالة في تحفيز أفراد المجتمع على المساهمة في التوعية بمخاطر المخدرات من خلال مبادرات فردية ومؤسسية والتقليل من الآثار المترتبة عليها، وتعزيز القيم الدينية والوطنية والاجتماعية لدى أفراد المجتمع، ورفع الوعي بالمخاطر المترتبة على تعاطي المخدرات، وتوعية الأسر بعلامات تعاطي المخدرات وكيفية التعامل مع حالات الإدمان والمساهمة في الوقاية من المخدرات وتفعيل جانب المسؤولية الاجتماعية لديها.
ويبلغ إجمالي جوائز المسابقة مليوني ريال، وتُمنح لأفضل: فيلم توعوي، وتصميم انفوجرافيك، وصورة فوتوغرافية، ورسمة، ويشترط أن تحتوي على أفكار وأعمال توعوية تحث على الابتعاد عن المخدرات والوقاية منها.