قائمة الضحايا المحتملين كانت تشمل مسؤولين كبارًا
تطورات جديدة في محاولة اغتيال ترامب بـ"الريسين السام"
اخبارية الحفير اعترف ملاحٌ بالبحرية الأمريكية يدعى وليام كلايد آلن عمره 39 عامًا، بإرسال مظاريف بريدية إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومسؤولين كبار آخرين، أثارت مخاوف من احتوائها على مادة الريسين السامة، وفقًا لوثائق محكمة أمريكية.
وأعلنت ميلودي ريدالش المتحدثة باسم مكتب الادعاء الأمريكي، إلقاء القبض على وليام كلايد آلن بمنزله في لوجان بولاية يوتا يوم الأربعاء، وقالت إن الاتهامات ستوجه إليه يوم الجمعة.
وبالإضافة إلى ترامب، أشارت وثائق المحكمة إلى أن من المعتقد أن آلن أرسل أيضًا خطابات تحتوي على "بذور الخروع" إلى مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي، ووزير الدفاع جيمس ماتيس، ورئيس العمليات في البحرية الأمريكية الأميرال جون ريتشاردسون.
وكانت السلطات الأمريكية قد أكدت أنها توصلت إلى مرسل الطرود التي تحوي مادة مشبوهة إلى الرئيس دونالد ترامب ووزير دفاعه جيمس ماتيس.
وقالت صحيفة "The Salt Lake Tribune"، نقلًا عن مسؤول فيدرالي في مدينة لوجان الواقعة بولاية يوتا "داج دافيس"، قوله: "مكتب التحقيقات الفيدرالي وهيئات الأمن الأخرى، تقوم بعملية خاصة قرب المنزل رقم 380 في شارع 200 في لوجان".
وأكد دافيس أن التحقيقات تجري في الحادث المتعلق بـ"المواد الكيميائية الخطرة" التي أُرسلت في طرود إلى الرئيس ترامب ووزير دفاعه.
وأعلنت ميلودي ريدالش المتحدثة باسم مكتب الادعاء الأمريكي، إلقاء القبض على وليام كلايد آلن بمنزله في لوجان بولاية يوتا يوم الأربعاء، وقالت إن الاتهامات ستوجه إليه يوم الجمعة.
وبالإضافة إلى ترامب، أشارت وثائق المحكمة إلى أن من المعتقد أن آلن أرسل أيضًا خطابات تحتوي على "بذور الخروع" إلى مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كريستوفر راي، ووزير الدفاع جيمس ماتيس، ورئيس العمليات في البحرية الأمريكية الأميرال جون ريتشاردسون.
وكانت السلطات الأمريكية قد أكدت أنها توصلت إلى مرسل الطرود التي تحوي مادة مشبوهة إلى الرئيس دونالد ترامب ووزير دفاعه جيمس ماتيس.
وقالت صحيفة "The Salt Lake Tribune"، نقلًا عن مسؤول فيدرالي في مدينة لوجان الواقعة بولاية يوتا "داج دافيس"، قوله: "مكتب التحقيقات الفيدرالي وهيئات الأمن الأخرى، تقوم بعملية خاصة قرب المنزل رقم 380 في شارع 200 في لوجان".
وأكد دافيس أن التحقيقات تجري في الحادث المتعلق بـ"المواد الكيميائية الخطرة" التي أُرسلت في طرود إلى الرئيس ترامب ووزير دفاعه.