طلابها أثبتوا قدراتهم التنافسية..
مدرسة سعودية تترشح لجائزة الأفضل في مشروع تحدي القراءة العربي
اخبارية الحفير تشارك وزارة التعليم كعادتها في كل عام في مبادرة "تحدي القراءة العربي"، بطلابها وطالباتها القرّاء الذين أثبتوا قدراتهم التنافسية في مجال القراءة بين أقرانهم من الدول العربية الأخرى.
وتميزت مشاركة المملكة في الدورة الثالثة، بترشح مدرسة السلام بالرياض للمنافسة على جائزة أفضل مدرسة سعودية مشاركة في مشروع تحدي القراءة العربي، وتأهلها للمنافسة ضمن المراكز الخمسة الأُوَل مع المدارس المرشحة لجائزة أفضل مدرسة مشاركة في مشروع تحدي القراءة العربي.
وسيقوم فريق تحكيم بزيارة المملكة للاطلاع على وثائق المدرسة وتحكيمها.
أوضحت ذلك وكيل الوزارة للتعليم الموازي المشرف العام على المسابقة الدكتورة هيا العواد، مبينة أن هذه المبادرة العربية تسعى لتشجيع القراءة في العالم العربي، وتهدف لحفز التحدي لدى الطلاب وتنمية حب القراءة وزيادة الوعي بأهميتها لديهم، وتحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلبة والأجيال القادمة، وزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة وهو ما سيتمخض عنه تحدي القراءة.
يشار إلى أن هذا المشروع أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي، لتشجيع القراءة في العالم العربي من خلال التزام أكثر من مليون طالب بتحقيق الهدف المنشود، وهو قراءة 50 مليون كتاب خلال كل عام دراسي .
ويشارك طلاب وطالبات التعليم العام في منافسة القراءة باللغة العربية، ويتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي، تليها مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم على مستوى الأقطار العربية، وصولاً للتصفيات النهائية التي تُعقد في دبي سنوياً في شهر مايو ويتم التسجيل من خلال المدارس من قبل المشرفين وقد رصدت جوائز قيمة للفائزين.
وتميزت مشاركة المملكة في الدورة الثالثة، بترشح مدرسة السلام بالرياض للمنافسة على جائزة أفضل مدرسة سعودية مشاركة في مشروع تحدي القراءة العربي، وتأهلها للمنافسة ضمن المراكز الخمسة الأُوَل مع المدارس المرشحة لجائزة أفضل مدرسة مشاركة في مشروع تحدي القراءة العربي.
وسيقوم فريق تحكيم بزيارة المملكة للاطلاع على وثائق المدرسة وتحكيمها.
أوضحت ذلك وكيل الوزارة للتعليم الموازي المشرف العام على المسابقة الدكتورة هيا العواد، مبينة أن هذه المبادرة العربية تسعى لتشجيع القراءة في العالم العربي، وتهدف لحفز التحدي لدى الطلاب وتنمية حب القراءة وزيادة الوعي بأهميتها لديهم، وتحسين مهارات اللغة العربية لدى الطلبة والأجيال القادمة، وزيادة قدرتهم على التعبير بطلاقة وفصاحة وهو ما سيتمخض عنه تحدي القراءة.
يشار إلى أن هذا المشروع أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم إمارة دبي، لتشجيع القراءة في العالم العربي من خلال التزام أكثر من مليون طالب بتحقيق الهدف المنشود، وهو قراءة 50 مليون كتاب خلال كل عام دراسي .
ويشارك طلاب وطالبات التعليم العام في منافسة القراءة باللغة العربية، ويتدرج خلالها الطلاب المشاركون عبر خمس مراحل تتضمن كل مرحلة قراءة عشرة كتب وتلخيصها في جوازات التحدي، تليها مراحل التصفيات وفق معايير معتمدة، وتتم على مستوى المدارس والمناطق التعليمية ثم على مستوى الأقطار العربية، وصولاً للتصفيات النهائية التي تُعقد في دبي سنوياً في شهر مايو ويتم التسجيل من خلال المدارس من قبل المشرفين وقد رصدت جوائز قيمة للفائزين.