قالت: زيارة بالغة الأهمية وزخم جديد يزيد من متانة العلاقات المتجذرة وقوتها
قالت: زيارة بالغة الأهمية وزخم جديد يزيد من متانة العلاقات المتجذرة وقوتها
اخبارية الحفير واصلت الصحافة الكويتية اهتمامها بالزيارة المرتقبة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان الذي يحل ضيفاً عزيزاً على الكويت، وهو بين أهله وإخوانه وكل محبيه من كل أطياف المجتمع والدولة وفق ما وصفت صحيفة "القبس" في افتتاحيتها اليوم.
وقالت الصحيفة: لهذه الزيارة طعمٌ خاص على كل الصعد، بدءاً من الأنظار الموجهة إلى الأمير محمد من الكويتيين المتابعين لتوليه مهامه منذ اللحظات الأولى، والاهتمام غير العادي الذي نوليه لحماسه الإصلاحي الجريء والمقدام اقتصادياً وتنموياً واجتماعياً. ولا يفوتنا تفصيل ما أقدم عليه إلا ونقف عنده ونناقشه ونثني عليه. ولا غرابة في ذلك، لأننا شعبٌ واحدٌ في بلديْن جاريْن متعاضديْن متكاتفيْن متعاونيْن في السرّاء والضرّاء، ويجمعنا مصيرٌ واحدٌ منذ غابر الأزمان.
وتابعت: كما أن للزيارة أبعاداً خليجية وعربية ودولية، بالنظر إلى اللحظة التاريخية التي تمر بها منطقتنا والعالم. ويحمل التنسيق السعودي ـــ الكويتي في نواته الصلبة بذور سلام ننشده جميعاً وازدهاراً تستحقه شعوبنا بجدارة.
وأضافت "القبس" تقول: ولولي العهد السعودي حضوره الخاص أينما حلَّ، فكيف اذا كان ذلك الحضور في كويت تحمل للمملكة العربية السعودية كل معاني حفظ الجميل التاريخي، الذي تجلى بأبهى صوره وآياته إبّان الاجتياح الغاشم، عندما هبّ قادة المملكة وشعبها على قلب رجل واحد انتصاراً للحق وجلاءً للحقيقة، ومن دواعي سرورنا أيضاً أن تكون الكويت بين المحطات القليلة التي اختارها الأمير محمد بن سلمان ضمن زياراته الرسمية المعدودة، التي قام بها منذ توليه ولاية العهد، ولا سيما في أكبر عواصم القرار الدولي شرقاً وغرباً.
اما صحيفة "الأنباء" الكويتية فقالت: يحل، اليوم، ضيفٌ كبيرٌ على الكويت ولي العهد السعودي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في زيارة بالغة الأهمية باعتبارها زخماً جديداً يزيد من متانة وقوة العلاقات المتجذرة والعميقة بين الكويت والمملكة التي زادت رسوخاً بجهود وحكمة كل من الأمير الشيخ صباح الأحمد، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وتابعت: زيارة الضيف الكبير نجل الملك المجدّد وحفيد الملك المؤسِّس تعزّز الآمال العريضة لأهل الخليج والوطن العربي والإسلامي في بحث ومناقشة وترتيب أوضاع المنطقة وملفاتها المتعدّدة، وخصوصا الأزمة الخليجية التي ما فتئ الأمير الشيخ صباح الأحمد؛ يبذل جهوده لوضع حدٍّ لها بما يحفظ قوة ومتانة وصلابة مجلس التعاون الخليجي والعلاقات بين دوله وشعوبه.
ونقلت صحيفة "الوطن" الكويتية، ترحيب مجلس الوزراء في بيان جلسته السابقة بالضيف الكبير، حيث قال في بيانه إن ھذه الزیارة "تأتي في إطار الروابط الأخویة التاریخیة القائمة بین البلدین الشقیقین، وحرص قیادتیھما على التشاور المستمر حول مختلف القضایا والموضوعات، وسُبل تدعیم التعاون المشترك في مختلف المجالات والمیادین".
وتابعت "الوطن": رحبت (الخارجية) بزيارة الأمير محمد بن سلمان، مؤكدة أنها تصب في مصلحة العلاقات الأخوية بين الكويت والسعودية، لافتةً إلى أن الزيارة فرصة تاريخية للبلدين لتداول أوجه العلاقات الثنائية المتميزة والسعي لتطوير تلك العلاقة لمزيد من التماسك.. وتتطرق الزيارة إلى القضايا الثنائية وملفات المنطقة ذات الاهتمام المشترك.
وقالت الصحيفة: لهذه الزيارة طعمٌ خاص على كل الصعد، بدءاً من الأنظار الموجهة إلى الأمير محمد من الكويتيين المتابعين لتوليه مهامه منذ اللحظات الأولى، والاهتمام غير العادي الذي نوليه لحماسه الإصلاحي الجريء والمقدام اقتصادياً وتنموياً واجتماعياً. ولا يفوتنا تفصيل ما أقدم عليه إلا ونقف عنده ونناقشه ونثني عليه. ولا غرابة في ذلك، لأننا شعبٌ واحدٌ في بلديْن جاريْن متعاضديْن متكاتفيْن متعاونيْن في السرّاء والضرّاء، ويجمعنا مصيرٌ واحدٌ منذ غابر الأزمان.
وتابعت: كما أن للزيارة أبعاداً خليجية وعربية ودولية، بالنظر إلى اللحظة التاريخية التي تمر بها منطقتنا والعالم. ويحمل التنسيق السعودي ـــ الكويتي في نواته الصلبة بذور سلام ننشده جميعاً وازدهاراً تستحقه شعوبنا بجدارة.
وأضافت "القبس" تقول: ولولي العهد السعودي حضوره الخاص أينما حلَّ، فكيف اذا كان ذلك الحضور في كويت تحمل للمملكة العربية السعودية كل معاني حفظ الجميل التاريخي، الذي تجلى بأبهى صوره وآياته إبّان الاجتياح الغاشم، عندما هبّ قادة المملكة وشعبها على قلب رجل واحد انتصاراً للحق وجلاءً للحقيقة، ومن دواعي سرورنا أيضاً أن تكون الكويت بين المحطات القليلة التي اختارها الأمير محمد بن سلمان ضمن زياراته الرسمية المعدودة، التي قام بها منذ توليه ولاية العهد، ولا سيما في أكبر عواصم القرار الدولي شرقاً وغرباً.
اما صحيفة "الأنباء" الكويتية فقالت: يحل، اليوم، ضيفٌ كبيرٌ على الكويت ولي العهد السعودي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، في زيارة بالغة الأهمية باعتبارها زخماً جديداً يزيد من متانة وقوة العلاقات المتجذرة والعميقة بين الكويت والمملكة التي زادت رسوخاً بجهود وحكمة كل من الأمير الشيخ صباح الأحمد، وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.
وتابعت: زيارة الضيف الكبير نجل الملك المجدّد وحفيد الملك المؤسِّس تعزّز الآمال العريضة لأهل الخليج والوطن العربي والإسلامي في بحث ومناقشة وترتيب أوضاع المنطقة وملفاتها المتعدّدة، وخصوصا الأزمة الخليجية التي ما فتئ الأمير الشيخ صباح الأحمد؛ يبذل جهوده لوضع حدٍّ لها بما يحفظ قوة ومتانة وصلابة مجلس التعاون الخليجي والعلاقات بين دوله وشعوبه.
ونقلت صحيفة "الوطن" الكويتية، ترحيب مجلس الوزراء في بيان جلسته السابقة بالضيف الكبير، حيث قال في بيانه إن ھذه الزیارة "تأتي في إطار الروابط الأخویة التاریخیة القائمة بین البلدین الشقیقین، وحرص قیادتیھما على التشاور المستمر حول مختلف القضایا والموضوعات، وسُبل تدعیم التعاون المشترك في مختلف المجالات والمیادین".
وتابعت "الوطن": رحبت (الخارجية) بزيارة الأمير محمد بن سلمان، مؤكدة أنها تصب في مصلحة العلاقات الأخوية بين الكويت والسعودية، لافتةً إلى أن الزيارة فرصة تاريخية للبلدين لتداول أوجه العلاقات الثنائية المتميزة والسعي لتطوير تلك العلاقة لمزيد من التماسك.. وتتطرق الزيارة إلى القضايا الثنائية وملفات المنطقة ذات الاهتمام المشترك.