أشادوا بوقوف المملكة بجانب باكستان في المحن والأوقات الصعبة التي تواجهها
مسؤولون وعلماء باكستانيون يثمِّنون دور السعودية الريادي لضمان وحدة الأمة الإسلامية
اخبارية الحفير أشاد مسؤولون وعلماء باكستانيون بالدور الريادي الذي تؤديه السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ لدعم الأمن والاستقرار الإقليمي، وضمان وحدة وتماسك الأمة الإسلامية، ودعم القضايا الإسلامية، مثمنين الخدمات التي تقدمها حكومة السعودية للحجاج والمعتمرين، والعناية بالحرمين الشريفين.
وفي التفاصيل، جاء ذلك في مؤتمر عقدته (حركة الدفاع عن الحرمين الشريفين) الباكستانية بالتعاون مع (جمعية أهل الحديث المركزية) الباكستانية أمس الأربعاء في إسلام أباد، بعنوان (العلاقات الأخوية بين جمهورية باكستان الإسلامية والمملكة العربية السعودية)، وذلك تحت رعاية وزير الشؤون الدينية الباكستاني الدكتور نور الحق قادري، ورئيس جمعية أهل الحديث المركزية عضو مجلس الشيوخ الباكستاني السيناتور ساجد مير، وبحضور القائم بالأعمال بالإنابة بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان حبيب الله بخاري، وكوكبة من العلماء ورؤساء الجمعيات الإسلامية وأعضاء البرلمان الباكستاني ورجال الفكر.
وقال الوزير قادري في كلمته بالمؤتمر: إن لجمهورية باكستان الإسلامية علاقات تاريخية مع المملكة العربية السعودية. وتتميز هذه العلاقات بالتفاهم وتوافق الرؤى؛ وذلك تماشيًا مع حرص قيادتَيْ البلدين على دعمها وتعزيزها خدمة للبلدين والشعبين الشقيقين والأمة الإسلامية، إضافة إلى تعزيز دورهما في الحفاظ على الأمن والسلام، ودعم التنمية إقليميًّا ودوليًّا، وعلى وجه الخصوص خدمة القضايا والمصالح الإسلامية.
منوها بوقوف السعودية دائمًا بجانب باكستان في كل المحن والأوقات الصعبة، والجهود التي تبذلها في خدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين، ودعم القضايا الإسلامية.
ومن جانبه، قال البروفيسور ساجد مير: إن ما يربط المملكة العربية السعودية وجمهورية باكستان الإسلامية من علاقات إنما يعبِّر عن التجسيد الحقيقي لمعنى الأخوَّة الإسلامية، وهو ما أكدته الكثير من المواقف المتبادلة بين البلدين خلال فترات تاريخية.
وفي التفاصيل، جاء ذلك في مؤتمر عقدته (حركة الدفاع عن الحرمين الشريفين) الباكستانية بالتعاون مع (جمعية أهل الحديث المركزية) الباكستانية أمس الأربعاء في إسلام أباد، بعنوان (العلاقات الأخوية بين جمهورية باكستان الإسلامية والمملكة العربية السعودية)، وذلك تحت رعاية وزير الشؤون الدينية الباكستاني الدكتور نور الحق قادري، ورئيس جمعية أهل الحديث المركزية عضو مجلس الشيوخ الباكستاني السيناتور ساجد مير، وبحضور القائم بالأعمال بالإنابة بسفارة خادم الحرمين الشريفين لدى باكستان حبيب الله بخاري، وكوكبة من العلماء ورؤساء الجمعيات الإسلامية وأعضاء البرلمان الباكستاني ورجال الفكر.
وقال الوزير قادري في كلمته بالمؤتمر: إن لجمهورية باكستان الإسلامية علاقات تاريخية مع المملكة العربية السعودية. وتتميز هذه العلاقات بالتفاهم وتوافق الرؤى؛ وذلك تماشيًا مع حرص قيادتَيْ البلدين على دعمها وتعزيزها خدمة للبلدين والشعبين الشقيقين والأمة الإسلامية، إضافة إلى تعزيز دورهما في الحفاظ على الأمن والسلام، ودعم التنمية إقليميًّا ودوليًّا، وعلى وجه الخصوص خدمة القضايا والمصالح الإسلامية.
منوها بوقوف السعودية دائمًا بجانب باكستان في كل المحن والأوقات الصعبة، والجهود التي تبذلها في خدمة الإسلام والمسلمين ورعاية الحرمين الشريفين، ودعم القضايا الإسلامية.
ومن جانبه، قال البروفيسور ساجد مير: إن ما يربط المملكة العربية السعودية وجمهورية باكستان الإسلامية من علاقات إنما يعبِّر عن التجسيد الحقيقي لمعنى الأخوَّة الإسلامية، وهو ما أكدته الكثير من المواقف المتبادلة بين البلدين خلال فترات تاريخية.