• ×
الجمعة 20 جمادى الأول 1446

قدمن الدليل على أنهن معدات تربويًّا بطريقة جيدة

معاناة خريجات كليات التربية عمرها 11 عامًا فمتى تنتهي؟

معاناة خريجات كليات التربية عمرها 11 عامًا فمتى تنتهي؟
بواسطة سلامة عايد 07-01-1440 10:52 صباحاً 199 زيارات
اخبارية الحفير قصة محزنة تعيشها خريجات كليات التربية عمرها 11 عامًا، أما أبطالها فعددهم 20 ألف حالمة انهارت طموحاتهن في 1428هـ، حيث تم تأهيلهن ليكونوا معلمات، ولكنهن لا يجدن فرصة وظيفية حتى اليوم.

وقالت رانيا عابد- معلمة عاطلة- في حوارها ببرنامج يا هلا على قناة روتانا خليجية: إنهن وصلن إلى نائب زير التعليم وسلمنه خطاب بالمشكلة منذ شهر، ولكن كل ما قاله: يصير خير!.

وتابعت عابد أن سجلهن الأكاديمي يثبت أنهن خريجات كلية التربية، لكن أرقامهن الوظيفية اختفت فجأة، مشددةً على أن التعليم ممارسة وليس اختبارًا مثل اختبار كفايات يحققن فيه معيارًا.

وأضافت: فاجؤونا باختبار كفايات ورغم ذلك اجتزناه جميعًا بامتياز، وهذا دليل على أننا معدات تربويًّا بطريقة جيدة.

وشددت على أن التعليم تسد العجز في الكادر التعليمي برفع الإداريات لوظائف التدريس.. وتتجاهل التربويات وهن جالسات في المنزل.