بارَكَ للهلاليين وطالَبَهم بالابتعاد عن التشاؤم
سامي الجابر: لا تصدقوا الأخبار التي تتحدث عن زعزعة النادي.. هذه قصة إعفائي
اخبارية الحفير كشف سامي الجابر رئيس نادي الهلال السابق ومستشار الهيئة العامة للرياضة الحالي، أسباب إعفائه من رئاسة نادي الهلال.
وقال: "أبارك للمدرج الفخم الفوز الثاني بمسيرة الدوري، وأتمنى المزيد من التوفيق والانتصارت للزعيم بإذن الله".
وأضاف: خلال تصفحي لردود فعل الجماهير بعد المباراة، وبرغم أن الفريق يقدم مستوى متميزاً وما زال أمامه فرصة كبيرة للتطور لإرضاء طموح المدرج الفخم؛ إلا أن لغة التشاؤم وما يُتداول من تفسيرات وتأويلات خاطئة لبعض الأخبار التي تظهر حول البيت الهلالي؛ تجعلني مضطراً لتوضيح عدد من الأمور.
أولاً يجب ألا يصدق المدرج الفخم أن إعفائي من منصب رئاسة الهلال هو للأسباب التي يتم تداولها بشكل مغلوط؛ فهي لا تَمُتّ للواقع بصلة، أو حتى تصديق أن قرار رئيس الهيئة كان بهدف زعزعة النادي؛ فلا يُعقل أن يدعم النادي بهذا الشكل ثم يقوم زعزعته.
حدّث العاقل بما لا يليق فإن صدّق فلا عقل له
فلا يمكن أن يتم مقابلة هذا الدعم الكبير للنادي من هيئة الرياضة بقيادة المستشار، والذي نتج عنه ظهور الفريق بشكل مميز أسعد المدرج الفخم، بتصديق قصص ليس لها أساس من الصحة، وتهدف لخلق حالة عدم استقرار النادي والفريق.
وتحدّث عن الرئيس الجديد للهلال وقال: "أراهن على استمرار العمل بالنادي بقيادة أخي الأمير محمد بن فيصل؛ بما يضمن جعل الزعيم أقوى وأقوى إن شاء الله، وأراهن على استمرار حرص القيادة الرياضية ودعمها للهلال، وبشكل شخصي معالي المستشار الذي يهتم بكل الأندية دون تفريق".
وأضاف: يبقى المدرج الفخم (فارس الرهان) دائماً في حفظ استقرار الفريق، ودعمه، وقطع الطريق على من يتداول الأخبار والقصص المغلوطة؛ بهدف زعزعة الفريق ومَن يعمل لإسعادهم، وسيبقى مدرج الفخم حكيماً كعادته بردود فعله، والداعم لدفع الزعيم للمكانة التي يستحقها.
وختم حديثه: "ختاماً إعفائي من منصب رئاسة الهلال؛ جاء لرغبة القيادة الرياضية بتكليفي بمهمة أخرى لخدمة الوطن، ولا أعتقد أن أي سعودي سيتردد بقبول هذا التشريف وتلبيه النداء في أي مكان يتطلب تواجده.. حرصت على إيضاح هذه الأمور من أجل ألا تكون الجماهير ضحية لمن يدّعي المصداقية.
وقال: "أبارك للمدرج الفخم الفوز الثاني بمسيرة الدوري، وأتمنى المزيد من التوفيق والانتصارت للزعيم بإذن الله".
وأضاف: خلال تصفحي لردود فعل الجماهير بعد المباراة، وبرغم أن الفريق يقدم مستوى متميزاً وما زال أمامه فرصة كبيرة للتطور لإرضاء طموح المدرج الفخم؛ إلا أن لغة التشاؤم وما يُتداول من تفسيرات وتأويلات خاطئة لبعض الأخبار التي تظهر حول البيت الهلالي؛ تجعلني مضطراً لتوضيح عدد من الأمور.
أولاً يجب ألا يصدق المدرج الفخم أن إعفائي من منصب رئاسة الهلال هو للأسباب التي يتم تداولها بشكل مغلوط؛ فهي لا تَمُتّ للواقع بصلة، أو حتى تصديق أن قرار رئيس الهيئة كان بهدف زعزعة النادي؛ فلا يُعقل أن يدعم النادي بهذا الشكل ثم يقوم زعزعته.
حدّث العاقل بما لا يليق فإن صدّق فلا عقل له
فلا يمكن أن يتم مقابلة هذا الدعم الكبير للنادي من هيئة الرياضة بقيادة المستشار، والذي نتج عنه ظهور الفريق بشكل مميز أسعد المدرج الفخم، بتصديق قصص ليس لها أساس من الصحة، وتهدف لخلق حالة عدم استقرار النادي والفريق.
وتحدّث عن الرئيس الجديد للهلال وقال: "أراهن على استمرار العمل بالنادي بقيادة أخي الأمير محمد بن فيصل؛ بما يضمن جعل الزعيم أقوى وأقوى إن شاء الله، وأراهن على استمرار حرص القيادة الرياضية ودعمها للهلال، وبشكل شخصي معالي المستشار الذي يهتم بكل الأندية دون تفريق".
وأضاف: يبقى المدرج الفخم (فارس الرهان) دائماً في حفظ استقرار الفريق، ودعمه، وقطع الطريق على من يتداول الأخبار والقصص المغلوطة؛ بهدف زعزعة الفريق ومَن يعمل لإسعادهم، وسيبقى مدرج الفخم حكيماً كعادته بردود فعله، والداعم لدفع الزعيم للمكانة التي يستحقها.
وختم حديثه: "ختاماً إعفائي من منصب رئاسة الهلال؛ جاء لرغبة القيادة الرياضية بتكليفي بمهمة أخرى لخدمة الوطن، ولا أعتقد أن أي سعودي سيتردد بقبول هذا التشريف وتلبيه النداء في أي مكان يتطلب تواجده.. حرصت على إيضاح هذه الأمور من أجل ألا تكون الجماهير ضحية لمن يدّعي المصداقية.