تلبية لدعوة من رئيس مجلس الشورى..
لأول مرة منذ 13 عامًا.. رئيس البرلمان السوداني يزور غدًا السعودية
اخبارية الحفير يبدأ رئيس الهيئة التشريعية القومية في السودان، إبراهيم أحمد عمر، غدًا الأحد، "زيارة تاريخية" إلى المملكة العربية السعودية، في أول زيارة رسمية لرئيس برلمان سوداني إلى العاصمة الرياض منذ 2005.
ويترأس عمر وفدًا من رؤساء اللجان بـ"المجلسين"، البرلمان والولايات، إلى الرياض تلبية لدعوة رسمية من رئيس مجلس الشورى، الدكتور الشيخ عبدالله بن محمد إبراهيم آل الشيخ، بحسب شبكة "الشروق" السودانية.
وقال مستشار رئيس المجلس، الدكتور عبدالماجد هارون، المتحدث الرسمي، إن رئيس الهيئة يعقد خلال زيارته، جلسة مباحثات رسمية تتناول تطوير العلاقات المجلسية بين البرلمانين السوداني والسعودي.
وأشار إلى مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وتبادل الخبرات والتجارب في الشأن الرقابي والتشريعي.
كما يعقد الوفد وجمعية الصداقة البرلمانية السودانية السعودية، اجتماعًا مع عضوات المجلس الوطني بنظيراتهن بمجلس الشورى السعودي ويلتقي بالمسؤولين السعوديين.
ووصف هارون زيارة رئيس الهيئة التشريعية القومية، بـ"المهمة"، والتي من شأنها أن تدعم وتوطد وتعزز العلاقات البرلمانية بين البلدين.
وأضاف: "بلا شك أنها تعمل على التنسيق بينهما في المحافل الدولية والإقليمية في ظل المتغيرات على الصعيدين الدولي والإقليمي".
ويترأس عمر وفدًا من رؤساء اللجان بـ"المجلسين"، البرلمان والولايات، إلى الرياض تلبية لدعوة رسمية من رئيس مجلس الشورى، الدكتور الشيخ عبدالله بن محمد إبراهيم آل الشيخ، بحسب شبكة "الشروق" السودانية.
وقال مستشار رئيس المجلس، الدكتور عبدالماجد هارون، المتحدث الرسمي، إن رئيس الهيئة يعقد خلال زيارته، جلسة مباحثات رسمية تتناول تطوير العلاقات المجلسية بين البرلمانين السوداني والسعودي.
وأشار إلى مناقشة عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك وتبادل الخبرات والتجارب في الشأن الرقابي والتشريعي.
كما يعقد الوفد وجمعية الصداقة البرلمانية السودانية السعودية، اجتماعًا مع عضوات المجلس الوطني بنظيراتهن بمجلس الشورى السعودي ويلتقي بالمسؤولين السعوديين.
ووصف هارون زيارة رئيس الهيئة التشريعية القومية، بـ"المهمة"، والتي من شأنها أن تدعم وتوطد وتعزز العلاقات البرلمانية بين البلدين.
وأضاف: "بلا شك أنها تعمل على التنسيق بينهما في المحافل الدولية والإقليمية في ظل المتغيرات على الصعيدين الدولي والإقليمي".