أسقط عشرات المتمردين..
الجيش اليمني يستعيد "الظاهر" بالكامل.. ويقتل قياديَّيْن حوثيَّيْن
اخبارية الحفير أعلن الجيش اليمني فَرْض سيطرته على كامل مديرية الظاهر شمال غرب محافظة صعدة، بعد عملية عسكرية واسعة.
وقال مصدر عسكري يمني إن قوات الجيش الوطني، مسنودةً بقوات التحالف العربي، استعادت مديرية الظاهر بالكامل؛ وذلك بعد أن حررت مناطق الكحلا، ونقيل بن حارث، والمجرن، وطيبان، وجزاع، والخلبة، وقمامة.
وأضاف المصدر -في تصريح نقله موقع "سبتمبر" التابع لوزارة الدفاع اليمنية- أن قوات الجيش اليمني دحرت الميليشيا باتجاه محافظة حجة ومديرية رازح، وسط انهيار متسارع في صفوفها.
وأسفرت المعارك -وفقًا للمصدر- عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من عناصر الميليشيا؛ بينهم قيادات ميدانية أبرزها مسؤول إمداد الميليشيا في المنطقة المدعو أبو ضياء، الذي لقي مصرعه مع سبعةٍ من مرافقيه، والمشرف في الميليشيا المدعو حسن علي حسن.
وأوضح المصدر أن قوات الجيش استكملت المرحلتين الأولى والثانية من الخطة العسكرية الخاصة بعملية قطع رأس الأفعى بنجاح، التي انتهت بحصار معقل الميليشيا وزعيمها المتمرد استعدادًا لاقتحام مخبئه.
وفي السياق ذاته، شنَّ الجيش اليمني قصفًا مدفعيًّا استهدف تعزيزات دفعت بها الميليشيا من مديرية سفيان إلى مثلث مران، في محاولةٍ يائسةٍ منها لاستعادة مواقع كانت قد خسرتها.
وقال المصدر إن القصف أحبط تلك المحاولة، وكبَّد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، خسائر فادحة في صفوفها وعتادها الحربي.
وقال مصدر عسكري يمني إن قوات الجيش الوطني، مسنودةً بقوات التحالف العربي، استعادت مديرية الظاهر بالكامل؛ وذلك بعد أن حررت مناطق الكحلا، ونقيل بن حارث، والمجرن، وطيبان، وجزاع، والخلبة، وقمامة.
وأضاف المصدر -في تصريح نقله موقع "سبتمبر" التابع لوزارة الدفاع اليمنية- أن قوات الجيش اليمني دحرت الميليشيا باتجاه محافظة حجة ومديرية رازح، وسط انهيار متسارع في صفوفها.
وأسفرت المعارك -وفقًا للمصدر- عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من عناصر الميليشيا؛ بينهم قيادات ميدانية أبرزها مسؤول إمداد الميليشيا في المنطقة المدعو أبو ضياء، الذي لقي مصرعه مع سبعةٍ من مرافقيه، والمشرف في الميليشيا المدعو حسن علي حسن.
وأوضح المصدر أن قوات الجيش استكملت المرحلتين الأولى والثانية من الخطة العسكرية الخاصة بعملية قطع رأس الأفعى بنجاح، التي انتهت بحصار معقل الميليشيا وزعيمها المتمرد استعدادًا لاقتحام مخبئه.
وفي السياق ذاته، شنَّ الجيش اليمني قصفًا مدفعيًّا استهدف تعزيزات دفعت بها الميليشيا من مديرية سفيان إلى مثلث مران، في محاولةٍ يائسةٍ منها لاستعادة مواقع كانت قد خسرتها.
وقال المصدر إن القصف أحبط تلك المحاولة، وكبَّد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، خسائر فادحة في صفوفها وعتادها الحربي.