المملكة لا تنظر للوراء.. هكذا عالج محمد بن سلمان أصعب مشكلات المجتمع
اخبارية الحفير قالت صحيفة جولف نيوز الإماراتية الناطقة بالإنجليزية، إن المملكة لن تنظر إلى الوراء مجددًا تحت قيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز و ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، مشيرة إلى أن الخطط الاقتصادية الشاملة التي يحاول ولي العهد تنفيذها استطاعت أن تعبر بالمجتمع السعودي العديد من الحواجز التي كانت تعرقل التقدم الاقتصادي للبلاد.
وأوضحت الصحيفة الإماراتية أن على رأس تلك التطويرات ما شهدته المرأة السعودية خلال السنوات القليلة الماضية، حيث استطاعت مؤخرًا أن تقتحم سوق العمل بقوة، كما أن السماح لها بقيادة السيارات والمشاركة الحيوية في الحياة الاجتماعية، أتاح لها فرصًا لم تكن معهودة من قبل.
وأضافت جولف نيوز أن خطط ولي العهد تبدو شاملة وغير تقليدية، فهي ترتكز على تطوير الحياة الاجتماعية بدءاً من النمط العام وطريقة التعامل مع المرأة وصولًا إلى توسيع نطاق مشاركتها في سوق العمل بالمملكة.
وأشارت إلى أن التعديلات والتطويرات التي نجحت المملكة في إنجازها على مدار العامين الماضيين، استطاعت أن تفتح نافذة جديدة للعالم من أجل متابعة التغير الاجتماعي في الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذي لمسه العديد من التقارير الإعلامية الدولية خلال الفترة الأخيرة.
وبشأن تأثير ذلك على المستثمرين الأجانب، قالت الصحيفة الإماراتية إن التطوير وتذليل العقبات كان بمثابة عامل الجذب الرئيسي للحصول على الاستثمارات الأجنبية في المملكة، لتصبح السعودية جهة جاذبة للأموال الأجنبية في وقت قياسي.
وبيَّنت أن المملكة بدأت بشكل فعلي في معالجة قضايا شعبها وخاصة الشباب الذين يشكلون غالبية سكانها، خاصة وأن ولي العهد يعي تطلعات الفئات الشابة من السعوديين، كما أنه استطاع أن يتعامل مع عدد من الملفات الحيوية وعلى رأسها البطالة بشكل مباشر مع الشركات التي أعطيت المزيد من الحوافز لتوظيف السعوديين.
ولاقت إصلاحات ولي العهد إشادة واسعة على مستوى العالم، لاسيما وأنها على المستوى الاقتصادي قدمت العديد من الأمور التي بدت جديدة على المجتمع في المملكة، وهو الأمر الذي من شأنه أن ينعكس على العديد من القطاعات الأخرى خلال السنوات القليلة الماضية.
وأوضحت الصحيفة الإماراتية أن على رأس تلك التطويرات ما شهدته المرأة السعودية خلال السنوات القليلة الماضية، حيث استطاعت مؤخرًا أن تقتحم سوق العمل بقوة، كما أن السماح لها بقيادة السيارات والمشاركة الحيوية في الحياة الاجتماعية، أتاح لها فرصًا لم تكن معهودة من قبل.
وأضافت جولف نيوز أن خطط ولي العهد تبدو شاملة وغير تقليدية، فهي ترتكز على تطوير الحياة الاجتماعية بدءاً من النمط العام وطريقة التعامل مع المرأة وصولًا إلى توسيع نطاق مشاركتها في سوق العمل بالمملكة.
وأشارت إلى أن التعديلات والتطويرات التي نجحت المملكة في إنجازها على مدار العامين الماضيين، استطاعت أن تفتح نافذة جديدة للعالم من أجل متابعة التغير الاجتماعي في الآونة الأخيرة، وهو الأمر الذي لمسه العديد من التقارير الإعلامية الدولية خلال الفترة الأخيرة.
وبشأن تأثير ذلك على المستثمرين الأجانب، قالت الصحيفة الإماراتية إن التطوير وتذليل العقبات كان بمثابة عامل الجذب الرئيسي للحصول على الاستثمارات الأجنبية في المملكة، لتصبح السعودية جهة جاذبة للأموال الأجنبية في وقت قياسي.
وبيَّنت أن المملكة بدأت بشكل فعلي في معالجة قضايا شعبها وخاصة الشباب الذين يشكلون غالبية سكانها، خاصة وأن ولي العهد يعي تطلعات الفئات الشابة من السعوديين، كما أنه استطاع أن يتعامل مع عدد من الملفات الحيوية وعلى رأسها البطالة بشكل مباشر مع الشركات التي أعطيت المزيد من الحوافز لتوظيف السعوديين.
ولاقت إصلاحات ولي العهد إشادة واسعة على مستوى العالم، لاسيما وأنها على المستوى الاقتصادي قدمت العديد من الأمور التي بدت جديدة على المجتمع في المملكة، وهو الأمر الذي من شأنه أن ينعكس على العديد من القطاعات الأخرى خلال السنوات القليلة الماضية.