في صورة من صور الإخاء التي تتميّز بها المملكة مع الدول الشقيقة وحلفائها
السعودية تواصل تسجيل مواقفها مع البحرين .. محادثات وإصلاحات وهذه ثمارها
اخبارية الحفير واصلت المملكة العربية السعودية دعمها لمملكة البحرين الشقيقة على مر عقود من الزمن، في صورة من صور الإخاء التي تتميز بها المملكة في مواقفها مع الدول الشقيقة وحلفائها، بعدما أعلنت موقفاً جديداً لدعم الإصلاحات الاقتصادية في البحرين بمشاركة من دولتَي الكويت والإمارات العربية المتحدة.
وعلى امتداد العلاقات مع البحرين كانت السعودية أول الداعمين لها في المواقف كافة على المستويين السياسي والاقتصادي؛ لتؤكد ذلك على قوة العلاقة بين البلدين الشقيقين.
ودوّن التاريخ عديداً من المواقف التي سجّلتها المملكة في الوقوف مع البحرين، وكان منها دعم السعودية لها على المستوى الأمني، وفق ما أعلنته البحرين سابقاً ضدّ التدخلات الإيرانية، وكما للمملكة دورٌ في إخماد الفتنة ميدانياً في مملكة البحرين.
ولا تستغني مملكة البحرين عن دعم شقيقتها السعودية نتيجة الترابط السياسي والاقتصادي والاجتماعي؛ ولكون السعودية تعد عمقاً إستراتيجياً للبحرين.
وما إن أعلنت السعودية والكويت والإمارات الدعم للإصلاحات الاقتصادية في البحرين، حتى سجّل الدينار البحريني ارتفاعاً قوياً، وفقًا لـ "الاقتصادية"، حيث يأتي ذلك تأكيداً للتوقعات التي أشارت إلى أن المحادثات ستعجّل بخفض عجز الموازنة ودعم الدينار البحريني، وكذلك استقراره أمام الدولار الأمريكي.
وكانت مملكة البحرين قد بدأت حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والمالية التي ستستمر مدعومة من الدول الثلاث.
وعلى امتداد العلاقات مع البحرين كانت السعودية أول الداعمين لها في المواقف كافة على المستويين السياسي والاقتصادي؛ لتؤكد ذلك على قوة العلاقة بين البلدين الشقيقين.
ودوّن التاريخ عديداً من المواقف التي سجّلتها المملكة في الوقوف مع البحرين، وكان منها دعم السعودية لها على المستوى الأمني، وفق ما أعلنته البحرين سابقاً ضدّ التدخلات الإيرانية، وكما للمملكة دورٌ في إخماد الفتنة ميدانياً في مملكة البحرين.
ولا تستغني مملكة البحرين عن دعم شقيقتها السعودية نتيجة الترابط السياسي والاقتصادي والاجتماعي؛ ولكون السعودية تعد عمقاً إستراتيجياً للبحرين.
وما إن أعلنت السعودية والكويت والإمارات الدعم للإصلاحات الاقتصادية في البحرين، حتى سجّل الدينار البحريني ارتفاعاً قوياً، وفقًا لـ "الاقتصادية"، حيث يأتي ذلك تأكيداً للتوقعات التي أشارت إلى أن المحادثات ستعجّل بخفض عجز الموازنة ودعم الدينار البحريني، وكذلك استقراره أمام الدولار الأمريكي.
وكانت مملكة البحرين قد بدأت حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والمالية التي ستستمر مدعومة من الدول الثلاث.