المزادات عليها بآلاف الريالات
الغفيلي: تذاكر المونديال أصبحت لعبة بأيدي السوق السوداء
اخبارية الحفير أكد المشرف العام على البوابة والخدمات الإلكترونية في وزارة الإعلام، هاني الغفيلي، أنّ تذاكر مباريات كأس العالم لكرة القدم في روسيا تحوّلت إلى لعبة بأيدي السوق السوداء، واصفًا ذلك بـ"الإشكالية الكبرى".
وسجل الغفيلي ملاحظاته إبان زيارته لروسيا خلال فعاليات المونديال، عبر حسابه الموثق على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، قائلًا: إن التذاكر في موقع الفيفا مباعة بالكامل تقريبًا، ورغم ذلك فقد وجد بعض الملاعب شبه خالية من الجمهور بسبب المضاربات على التذاكر.
وأضاف: "للأسف أسعار المزادات على التذاكر بآلاف الريالات".
ولفت الغفيلي إلى أنّ الصورة النمطية عن الروس ليست صحيحة، قائلًا: "بالرغم من التخوف الأمني الكبير الذي سبق انطلاق البطولة، وهاجس الخوف الذي لازمنا، بالإضافة إلى الصورة النمطية عن الروس بطبيعتهم الجافة وتعاملهم العسكري، إلا أننا شاهدنا بلدًا مسالمًا، وشعبًا ودودًا يتعامل معنا بكل طيبة ومحبة".
كما نوَّه المشرف على الخدمات الإلكترونية بوزارة الإعلام بأنه فوجئ بنسبة انتشار الإسلام وبقوة بين أفراد الشعب الروسي، وبعدم صحة ما تم ترويجه بالإعلام الغربي عن انتشار المشاهد المخلة في شوارعها.
وتابع الغفيلي: "من أبرز النقاط التي كنت متخوفًا منها المشاهد المخلّة في روسيا - كما كان يروج عنها وبقوة، وتحديداً موسكو، وللحق لم أشاهد حتى الآن أي مشاهد سيئة، أو أماكن غير لائقة، أو كما يحصل وبشكل علني في بعض الدول والعواصم العالمية".
وأشار إلى أن وزارة الإعلام ساهمت بتوزيع هدايا رمزية لمشجعي المنتخبات، كتحية وتعريف بالسعودية، وهو كان له "مفعول السحر في نفوس كل من استلم تلك الهدية"، الأمر الذي يؤكد أهمية استغلال مثل هذه المناسبات المميزة في تصحيح الصور الذهنية عن المملكة، حسب قوله.
وسجل الغفيلي ملاحظاته إبان زيارته لروسيا خلال فعاليات المونديال، عبر حسابه الموثق على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، قائلًا: إن التذاكر في موقع الفيفا مباعة بالكامل تقريبًا، ورغم ذلك فقد وجد بعض الملاعب شبه خالية من الجمهور بسبب المضاربات على التذاكر.
وأضاف: "للأسف أسعار المزادات على التذاكر بآلاف الريالات".
ولفت الغفيلي إلى أنّ الصورة النمطية عن الروس ليست صحيحة، قائلًا: "بالرغم من التخوف الأمني الكبير الذي سبق انطلاق البطولة، وهاجس الخوف الذي لازمنا، بالإضافة إلى الصورة النمطية عن الروس بطبيعتهم الجافة وتعاملهم العسكري، إلا أننا شاهدنا بلدًا مسالمًا، وشعبًا ودودًا يتعامل معنا بكل طيبة ومحبة".
كما نوَّه المشرف على الخدمات الإلكترونية بوزارة الإعلام بأنه فوجئ بنسبة انتشار الإسلام وبقوة بين أفراد الشعب الروسي، وبعدم صحة ما تم ترويجه بالإعلام الغربي عن انتشار المشاهد المخلة في شوارعها.
وتابع الغفيلي: "من أبرز النقاط التي كنت متخوفًا منها المشاهد المخلّة في روسيا - كما كان يروج عنها وبقوة، وتحديداً موسكو، وللحق لم أشاهد حتى الآن أي مشاهد سيئة، أو أماكن غير لائقة، أو كما يحصل وبشكل علني في بعض الدول والعواصم العالمية".
وأشار إلى أن وزارة الإعلام ساهمت بتوزيع هدايا رمزية لمشجعي المنتخبات، كتحية وتعريف بالسعودية، وهو كان له "مفعول السحر في نفوس كل من استلم تلك الهدية"، الأمر الذي يؤكد أهمية استغلال مثل هذه المناسبات المميزة في تصحيح الصور الذهنية عن المملكة، حسب قوله.