تعليقاتهم تراوحت بين الإشادة بدوره والفخر بإنجازاته
سعوديون يوجهون الشكر للقحطاني.. "أسد الديوان" مرعب المتآمرين
اخبارية الحفير تسابق سعوديون لتوجيه الشكر إلى المستشار بالديوان الملكي المشرف على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية سعود القحطاني، على جهوده في التصدي للمتآمرين على المملكة، مشيدين بالإنجازات التي حققها في غضون سنوات قليلة.
وجاء توجيه الشكر للقحطاني، بعدما فتح تقرير معلوماتي، أذاعته قناة "mbc"، أمس الجمعة عن مسيرة القحطاني، نافذة للمشاهد السعودي ليتعرف عليه عن قرب.
وأطلق مثقفون سعوديون على القحطاني أوصافاً متعددة أبرزها "قاهر تنظيم الحمدين" و"أسد الديوان"، فيما سجل كثيرون منهم شهاداتهم بحق الرجل، الذي رفض كثيرًا كما ذكر الإعلامي محمد الطاير- نشر معلومات مهمة عن تفانيه وعطائه الوطني.
وأظهرت تدوينات سجلها السعوديون على هاشتاق #شكرا_سعود_القحطاني، الذي حظي بتفاعل كثيف خلال الساعات الماضية، التقدير الواسع الذي يحظى به القحطاني في مختلف الأوساط.
وتراوحت تعليقات السعوديين على ما جاء في تقرير برنامج MBC في أسبوع بين الإشادة بدور القحطاني الكبير في التصدي للمتأمرين على السعودية، والفخر بما أنجزه في قيادة مركز الدراسات والشؤون الإعلامية، الذي بات دِرعًا يحمي المجتمع من محاولات نشر الفتن والأكاذيب عبر الفضاء الالكتروني.
واستعرض البرنامج السيرة الذاتية للقحطاني والمناصب التي تقلدها ليصبح أحد رجالات الدولة الذين شكلوا جبهة دفاع عن أوطانهم، مشيرًا إلى أن حسابه بـ"تويتر" بات منصة للذود عن السعودية، في مواجهة ما يردده أعداء المملكة.
ونوه التقرير إلى التفوق الدراسي المبكر للقحطاني، موضحًا أنه تخرج في معهد العاصمة النموذجي بالرياض، وكان ضمن العشرة الأوائل على مستوى العاصمة، مضيفاً أنه حاز شهادته العليا في القانون والعدالة من جامعة الملك سعود، ثم حصل على الماجستير من جامعة الأمير نايف العربية بمرتبة الشرف في العدالة الجنائية.
ولتميزه، وجد القحطاني الذي عمل محاضراً بكلية الملك فيصل الجوية أبواب البلاط الملكي مُشْرَعةً أمام طموحه، الذي تعزز بتخصصه في الإعلام والرصد والتحليل بداخل الديوان الملكي عام ٢٠٠٤.
ولكفاءته وتفانيه، عُين القحطاني مشرفاً على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية، دون أن يشغله ذلك عن مواصلة الكتابة الصحفية، التي تميز فيها بآرائه المستقلة وأسلوبه السلس الجرئ، على ما تؤكد مقالاته بصحيفتَي الشرق الأوسط والرياض.
ومع تصدي المملكة للسياسة القطرية، نجح القحطاني بجمع السعوديين في جبهة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبالشارع ضد ممارسات النظام القطري ليكون المسؤول الشاب في مرمى نيران الإعلام المعادي.
وأشار التقرير إلى أن القحطاني قاد مركز الدراسات والشؤون الإعلامية ليكون من أضخم المراكز بالعالم، وذلك بجهود شباب سعوديين يدركون هدف المسؤول ويدرك طموحهم المركز الذي أعجب به الأمير بندر بن سلطان عندما زاره.
ونوه التقرير إلى أن القحطاني استحضر "قلم الشاعر في دفاعه عن وطنه بعدد من القصائد التي ترسخ الماضي وتواجه أكاذيب الحاضر، وخلال أشهر قليلة أسَّس القحطاني جبهة أمنية سيبرانية تختص بحماية المجتمع والدولة التي تبني اليوم رؤية بسواعد أمثال هؤلاء".
وعبر الكاتب بصحيفة "الشرق الأوسط" سلمان الدوسري، عن شكره للقحطاني بقوله، عبر مشاركته في هاشتاق الشكر إنه "الرجل الذي جعل السعوديين يصطفون في جبهة موحدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ضد ممارسات النظام القطري.. ليكون في مرمى نيران الإعلام المعادي.. للمواقف ثمن".
وكتب مدير مؤسسة مرافئ الأمل خالد السبيعي:"المستشار سعود القحطاني أصبح أيقونة التغيير والانتماء الوطني للشباب السعودي.. كسر حاجز اليأس والقنوط أمام قنوات مدعومة من دول كانت تمثل لدى البعض مارد لا يمكن إسقاطه.. الله الله في السعودية يا شباب. أسقطوا كل خائن وعميل وأجير يريد أن يدمر البلاد والعباد".
أما المحامي عبدالرحمن اللاحم، فرأى أن "المستشار سعود القحطاني لم يقد باقتدار المعركة الإلكترونية ضد خلايا المرتزقة فحسب؛ وإنما خلق روح جديدة لدى الشباب والبنات، وحفّزهم لأن يكونوا جنوداً يتصدون لحملات المرتزقة ويجهضوه".
وجاء توجيه الشكر للقحطاني، بعدما فتح تقرير معلوماتي، أذاعته قناة "mbc"، أمس الجمعة عن مسيرة القحطاني، نافذة للمشاهد السعودي ليتعرف عليه عن قرب.
وأطلق مثقفون سعوديون على القحطاني أوصافاً متعددة أبرزها "قاهر تنظيم الحمدين" و"أسد الديوان"، فيما سجل كثيرون منهم شهاداتهم بحق الرجل، الذي رفض كثيرًا كما ذكر الإعلامي محمد الطاير- نشر معلومات مهمة عن تفانيه وعطائه الوطني.
وأظهرت تدوينات سجلها السعوديون على هاشتاق #شكرا_سعود_القحطاني، الذي حظي بتفاعل كثيف خلال الساعات الماضية، التقدير الواسع الذي يحظى به القحطاني في مختلف الأوساط.
وتراوحت تعليقات السعوديين على ما جاء في تقرير برنامج MBC في أسبوع بين الإشادة بدور القحطاني الكبير في التصدي للمتأمرين على السعودية، والفخر بما أنجزه في قيادة مركز الدراسات والشؤون الإعلامية، الذي بات دِرعًا يحمي المجتمع من محاولات نشر الفتن والأكاذيب عبر الفضاء الالكتروني.
واستعرض البرنامج السيرة الذاتية للقحطاني والمناصب التي تقلدها ليصبح أحد رجالات الدولة الذين شكلوا جبهة دفاع عن أوطانهم، مشيرًا إلى أن حسابه بـ"تويتر" بات منصة للذود عن السعودية، في مواجهة ما يردده أعداء المملكة.
ونوه التقرير إلى التفوق الدراسي المبكر للقحطاني، موضحًا أنه تخرج في معهد العاصمة النموذجي بالرياض، وكان ضمن العشرة الأوائل على مستوى العاصمة، مضيفاً أنه حاز شهادته العليا في القانون والعدالة من جامعة الملك سعود، ثم حصل على الماجستير من جامعة الأمير نايف العربية بمرتبة الشرف في العدالة الجنائية.
ولتميزه، وجد القحطاني الذي عمل محاضراً بكلية الملك فيصل الجوية أبواب البلاط الملكي مُشْرَعةً أمام طموحه، الذي تعزز بتخصصه في الإعلام والرصد والتحليل بداخل الديوان الملكي عام ٢٠٠٤.
ولكفاءته وتفانيه، عُين القحطاني مشرفاً على مركز الدراسات والشؤون الإعلامية، دون أن يشغله ذلك عن مواصلة الكتابة الصحفية، التي تميز فيها بآرائه المستقلة وأسلوبه السلس الجرئ، على ما تؤكد مقالاته بصحيفتَي الشرق الأوسط والرياض.
ومع تصدي المملكة للسياسة القطرية، نجح القحطاني بجمع السعوديين في جبهة كبيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبالشارع ضد ممارسات النظام القطري ليكون المسؤول الشاب في مرمى نيران الإعلام المعادي.
وأشار التقرير إلى أن القحطاني قاد مركز الدراسات والشؤون الإعلامية ليكون من أضخم المراكز بالعالم، وذلك بجهود شباب سعوديين يدركون هدف المسؤول ويدرك طموحهم المركز الذي أعجب به الأمير بندر بن سلطان عندما زاره.
ونوه التقرير إلى أن القحطاني استحضر "قلم الشاعر في دفاعه عن وطنه بعدد من القصائد التي ترسخ الماضي وتواجه أكاذيب الحاضر، وخلال أشهر قليلة أسَّس القحطاني جبهة أمنية سيبرانية تختص بحماية المجتمع والدولة التي تبني اليوم رؤية بسواعد أمثال هؤلاء".
وعبر الكاتب بصحيفة "الشرق الأوسط" سلمان الدوسري، عن شكره للقحطاني بقوله، عبر مشاركته في هاشتاق الشكر إنه "الرجل الذي جعل السعوديين يصطفون في جبهة موحدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي ضد ممارسات النظام القطري.. ليكون في مرمى نيران الإعلام المعادي.. للمواقف ثمن".
وكتب مدير مؤسسة مرافئ الأمل خالد السبيعي:"المستشار سعود القحطاني أصبح أيقونة التغيير والانتماء الوطني للشباب السعودي.. كسر حاجز اليأس والقنوط أمام قنوات مدعومة من دول كانت تمثل لدى البعض مارد لا يمكن إسقاطه.. الله الله في السعودية يا شباب. أسقطوا كل خائن وعميل وأجير يريد أن يدمر البلاد والعباد".
أما المحامي عبدالرحمن اللاحم، فرأى أن "المستشار سعود القحطاني لم يقد باقتدار المعركة الإلكترونية ضد خلايا المرتزقة فحسب؛ وإنما خلق روح جديدة لدى الشباب والبنات، وحفّزهم لأن يكونوا جنوداً يتصدون لحملات المرتزقة ويجهضوه".