السعوديون عبروا عن اعتزازهم بما تحقق..
ولي العهد في عام.. أقوال خالدة وإنجازات شاهدة
اخبارية الحفير يحتفل السعوديون بمرور عام على مبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان وليًّا للعهد، مستحضرين ما تحقق من إنجازات على كافة الأصعدة، ومستذكرين أقولًا باتت خالدة في ذهن كل سعودي أبرزها "طموحنا عنان السماء"، ونجاح سموه في تحجيم الدور الإيراني والقطري التخريبي في المنطقة.
وعبر السعوديون عن اعتزازهم وفخرهم بهذه الذكرى التي تأتي والوطن يشهد إنجازات متوالية ومشاريع استراتيجية ضخمة، خطط لها سمو ولي العهد وسرعان ما تُرْجِمت على أرض الواقع، منها مدينة المستقبل نيوم ومشروع القدّية ومحاربة الفساد وغيرها من الحراك على كافة المستويات.
وعاشت المملكة عامًا من المشاريع النوعية والبرامج القياسية التي تهدف إلى بناء وطن مزدهر يشار له دائما بالبنان.
واستذكر السعوديون جهود ولي العهد في توطيد العلاقات بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة، حيث قام خلال عام بـ 5 زيارات خارجية تهدف إلى توطيد العلاقات وتقوية العمل المشترك وبناء المزيد من الشراكات.
ووقع سموه خلال عام منذ توليه منصب ولاية العهد أكثر من مائة اتفاقية ومذكرة تفاهم أغلبها في مجال التدريب وتوطين الصناعات وتوليد الوظائف، وهو الأمر الذي اعتبره السعوديون دليلًا على حرص ولي العهد على تنمية الإنسان، وخلق مستقبل آمن للشباب.
ويعتبر الشباب السعودي ولي العهد ملهمًا لهم لطالما تحضر أقواله لتشحذ هممهم، إذ يؤمن بقدراتهم حين قال: "معًا سنكمل بناء بلادنا لتكون كما نتمناها جميعًا.. مزدهرةً قويةً". مضيفاً: "أنا واحد من عشرين مليون نسمة وأنا لا شيء بدونهم وأنا أقل وأضعف مثال فيهم كلهم هم الي يحفزوني وهم الي يدفعوني للأمام".
وتأتي هذه الذكرى الأولى بعد استطاعته في تقليل اعتماد المملكة على النفط، وأيضًا استحداث الكثير من المشاريع الوطنية الضخمة التي ستدر موارد مالية مهمة مستقبلًا، بالإضافة لحسم موضوع قيادة المرأة للسيارة وإعادة فتح دور للسينما والسماح للمرأة بالدخول إلى الملاعب وعودة الحفلات الغنائية إلى المملكة بعد توقفها منذ أعوام.
وعبر السعوديون عن اعتزازهم وفخرهم بهذه الذكرى التي تأتي والوطن يشهد إنجازات متوالية ومشاريع استراتيجية ضخمة، خطط لها سمو ولي العهد وسرعان ما تُرْجِمت على أرض الواقع، منها مدينة المستقبل نيوم ومشروع القدّية ومحاربة الفساد وغيرها من الحراك على كافة المستويات.
وعاشت المملكة عامًا من المشاريع النوعية والبرامج القياسية التي تهدف إلى بناء وطن مزدهر يشار له دائما بالبنان.
واستذكر السعوديون جهود ولي العهد في توطيد العلاقات بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة، حيث قام خلال عام بـ 5 زيارات خارجية تهدف إلى توطيد العلاقات وتقوية العمل المشترك وبناء المزيد من الشراكات.
ووقع سموه خلال عام منذ توليه منصب ولاية العهد أكثر من مائة اتفاقية ومذكرة تفاهم أغلبها في مجال التدريب وتوطين الصناعات وتوليد الوظائف، وهو الأمر الذي اعتبره السعوديون دليلًا على حرص ولي العهد على تنمية الإنسان، وخلق مستقبل آمن للشباب.
ويعتبر الشباب السعودي ولي العهد ملهمًا لهم لطالما تحضر أقواله لتشحذ هممهم، إذ يؤمن بقدراتهم حين قال: "معًا سنكمل بناء بلادنا لتكون كما نتمناها جميعًا.. مزدهرةً قويةً". مضيفاً: "أنا واحد من عشرين مليون نسمة وأنا لا شيء بدونهم وأنا أقل وأضعف مثال فيهم كلهم هم الي يحفزوني وهم الي يدفعوني للأمام".
وتأتي هذه الذكرى الأولى بعد استطاعته في تقليل اعتماد المملكة على النفط، وأيضًا استحداث الكثير من المشاريع الوطنية الضخمة التي ستدر موارد مالية مهمة مستقبلًا، بالإضافة لحسم موضوع قيادة المرأة للسيارة وإعادة فتح دور للسينما والسماح للمرأة بالدخول إلى الملاعب وعودة الحفلات الغنائية إلى المملكة بعد توقفها منذ أعوام.