في وقت صعب حجّم إيران وكشف مخططات الإرهاب وحارب الفساد.. الشباب الأكثر فخراً
من ترقب العيون إلى المفاجأة.. عام من مبايعة محمد بن سلمان ولياً للعهد يكتب شهادته
اخبارية الحفير فيما يحتفل المواطنون بمرور عام على مبايعة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد؛ تشعر فئة الشباب -دون سواها- بنوع من السعادة والفخر والتباهي، بأن إنجازات ولي العهد (32 عاماً) كثيرة ومتعددة؛ فضلاً عن كونها تجدد الثقة فيهم، وتؤكد لمن يهمه الأمر أن شباب المملكة قادر على كتابة التاريخ من جديد، وتعزيز الإنجازات، وصنع المستحيل، إذا ما وجدوا الفرصة سانحة.
وتعددت إنجازات ولي العهد، خلال عام مضى؛ لتشمل نجاحات كبيرة ومحسوسة على الساحة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية؛ فضلاً عن سياسته الخاصة في التعامل مع الأحداث العالمية، وفرض شخصيته كمسؤول سعودي رفيع المستوى، يؤثر في محيطه، ويشارك في صنع القرار العالمي.
ومنذ مبايعة الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد في يوليو 2017، والعيون مسلطة عليه؛ للتعرف على آليات هذا الشاب في التعامل مع التحديات والصعاب التي تواجه المملكة؛ حيث رأى المحللون ـآنذاك- أن الأمير الشاب جاء في وقت صعب للغاية، وأن عليه أن يجد وسائل وبرامج عمل مختلفة؛ لتأكيد جدارته في منصب ولي ولي العهد، ثم في منصب ولي العهد، وترقب الجميع ماذا في جعبة محمد بن سلمان ليتغلب على العقبات الاقتصادية التي شهدها العالم في السنوات الماضية بسبب تراجع نمو الاقتصاد العالمي، وأثر ذلك في تراجع صادرات النفط وأسعاره التي تهاوت.
يضاف إلى ذلك، قدرته -حفظه الله- في القضاء على الفساد في الداخل، وإعادة الأموال الحكومية المهدرة، إلى جانب ذلك، خطته لتعزيز العلاقات بدول العالم، واستثمار هذه العلاقات في بناء الثقة المتبادلة بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة بما يعود على شعب المملكة بالفائدة؛ ليس هذا فحسب؛ وإنما عمل سموه، في إطار سياسته الخارجية، على تحجيم إيران، وكشف مخططاتها التدميرية والإرهابية لنشر الفوضى في المنطقة والعالم.
ولم يمضِ وقت طويل على الأمير الشاب في السلطة؛ إلا وفاجأ العالم برؤية المملكة التي تَضَمّنت خطة عمل شاملة ووافية لكل التحديات التي تواجه البلاد حتى العام 2030؛ هذه الخطة التي وصفها البعض -آنذاك- بأنها ضرب من الخيال، وتلامس الأحلام، ومن الصعب تنفيذها على أرض الواقع، وأكد البعض صعوبة أن يتخلى اقتصاد المملكة عن صفة "الاقتصاد الريعي"، وهو الأساس التي قامت عليه رؤية 2030؛ بيد أن الأمير الشاب راهَنَ على كسب التحدي، وراهَنَ على صنع المستحيل، وخلال عام واحد فقط، صدق حدس سموه، وحققت الرؤية الكثير من أهدافها وتطلعاتها، باعتراف زعماء العالم، الذين أشادوا بعبقرية محمد بن سلمان وحكمته، وقدرته على ترجمة المستحيلات إلى واقع مُعَاش، بعيداً عن الأحلام والتمنيات.
ويعيش الاقتصاد السعودي، اليوم، حالةً من الانتعاش والنمو الحقيقي، بعدما نفّذت الرؤية خطط تطويره وتحديثه؛ بإيجاد مصادر جديدة للدخل غير النفط، وزيادة نمو الصادرات غير النفطية، واستحداث قطاعات اقتصادية جديدة، مثل السياحة والترفيه والصناعة والتقنية، وتعزيز العلاقات والشراكات بين المملكة والدول الصناعية الكبرى، والاتفاق معها على نقل التقنيات الحديثة، وتصنيع الكثير من السلع والمنتجات في الداخل بأيدي أبناء المملكة.
وعلى هامش تنفيذ متطلبات الرؤية، تحدى الأمير الشاب -في خطوة تدل على الجرأة والشجاعة- الفساد والفاسدين، مهما علت أسماؤهم أو مناصبهم، وأوقف البعض منهم، وأجبرهم على إعادة ما حصلوا عليه بطرق غير مشروعة إلى خزينة الدولة، وكان له ما أراد؛ وهو ما أشاع جواً من التفاؤل في الأوساط الاجتماعية، بأن تكون المملكة بلا فساد، وأن ينتشر العدل والمساواة، ويتم القضاء على المحسوبية واستغلال النفوذ.
يضاف إلى إصلاحات الأمير الشاب في الشأن الاقتصادي والاجتماعي؛ إجراء تغييرات جوهرية فيما يخص المرأة السعودية، التي منحها المزيد من الحقوق والثقة؛ حتى تساهم في عملية التنمية الشاملة التي تشهدها البلاد حالياً؛ في خطوة نالت استحسان النساء وأشدن بها.
وتيرة الإصلاح السريعة والشاملة، التي قادها سمو ولي العهد، تحت إشراف ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حظيت بقبول وتشجيع فئة الشباب قبل غيرهم، الذين أكدوا في مواقع التواصل الاجتماعي أنهم مع الأمير الشاب في كل خطوة يخطوها، وأنهم يدعون الله أن يوفقه ويعينه على تحمل الصعاب ومواجهة التحديات، حتى يعيد صياغة المملكة العربية السعودية في شكلها الجديد.
وتعددت إنجازات ولي العهد، خلال عام مضى؛ لتشمل نجاحات كبيرة ومحسوسة على الساحة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية؛ فضلاً عن سياسته الخاصة في التعامل مع الأحداث العالمية، وفرض شخصيته كمسؤول سعودي رفيع المستوى، يؤثر في محيطه، ويشارك في صنع القرار العالمي.
ومنذ مبايعة الأمير محمد بن سلمان ولياً للعهد في يوليو 2017، والعيون مسلطة عليه؛ للتعرف على آليات هذا الشاب في التعامل مع التحديات والصعاب التي تواجه المملكة؛ حيث رأى المحللون ـآنذاك- أن الأمير الشاب جاء في وقت صعب للغاية، وأن عليه أن يجد وسائل وبرامج عمل مختلفة؛ لتأكيد جدارته في منصب ولي ولي العهد، ثم في منصب ولي العهد، وترقب الجميع ماذا في جعبة محمد بن سلمان ليتغلب على العقبات الاقتصادية التي شهدها العالم في السنوات الماضية بسبب تراجع نمو الاقتصاد العالمي، وأثر ذلك في تراجع صادرات النفط وأسعاره التي تهاوت.
يضاف إلى ذلك، قدرته -حفظه الله- في القضاء على الفساد في الداخل، وإعادة الأموال الحكومية المهدرة، إلى جانب ذلك، خطته لتعزيز العلاقات بدول العالم، واستثمار هذه العلاقات في بناء الثقة المتبادلة بين المملكة والدول الشقيقة والصديقة بما يعود على شعب المملكة بالفائدة؛ ليس هذا فحسب؛ وإنما عمل سموه، في إطار سياسته الخارجية، على تحجيم إيران، وكشف مخططاتها التدميرية والإرهابية لنشر الفوضى في المنطقة والعالم.
ولم يمضِ وقت طويل على الأمير الشاب في السلطة؛ إلا وفاجأ العالم برؤية المملكة التي تَضَمّنت خطة عمل شاملة ووافية لكل التحديات التي تواجه البلاد حتى العام 2030؛ هذه الخطة التي وصفها البعض -آنذاك- بأنها ضرب من الخيال، وتلامس الأحلام، ومن الصعب تنفيذها على أرض الواقع، وأكد البعض صعوبة أن يتخلى اقتصاد المملكة عن صفة "الاقتصاد الريعي"، وهو الأساس التي قامت عليه رؤية 2030؛ بيد أن الأمير الشاب راهَنَ على كسب التحدي، وراهَنَ على صنع المستحيل، وخلال عام واحد فقط، صدق حدس سموه، وحققت الرؤية الكثير من أهدافها وتطلعاتها، باعتراف زعماء العالم، الذين أشادوا بعبقرية محمد بن سلمان وحكمته، وقدرته على ترجمة المستحيلات إلى واقع مُعَاش، بعيداً عن الأحلام والتمنيات.
ويعيش الاقتصاد السعودي، اليوم، حالةً من الانتعاش والنمو الحقيقي، بعدما نفّذت الرؤية خطط تطويره وتحديثه؛ بإيجاد مصادر جديدة للدخل غير النفط، وزيادة نمو الصادرات غير النفطية، واستحداث قطاعات اقتصادية جديدة، مثل السياحة والترفيه والصناعة والتقنية، وتعزيز العلاقات والشراكات بين المملكة والدول الصناعية الكبرى، والاتفاق معها على نقل التقنيات الحديثة، وتصنيع الكثير من السلع والمنتجات في الداخل بأيدي أبناء المملكة.
وعلى هامش تنفيذ متطلبات الرؤية، تحدى الأمير الشاب -في خطوة تدل على الجرأة والشجاعة- الفساد والفاسدين، مهما علت أسماؤهم أو مناصبهم، وأوقف البعض منهم، وأجبرهم على إعادة ما حصلوا عليه بطرق غير مشروعة إلى خزينة الدولة، وكان له ما أراد؛ وهو ما أشاع جواً من التفاؤل في الأوساط الاجتماعية، بأن تكون المملكة بلا فساد، وأن ينتشر العدل والمساواة، ويتم القضاء على المحسوبية واستغلال النفوذ.
يضاف إلى إصلاحات الأمير الشاب في الشأن الاقتصادي والاجتماعي؛ إجراء تغييرات جوهرية فيما يخص المرأة السعودية، التي منحها المزيد من الحقوق والثقة؛ حتى تساهم في عملية التنمية الشاملة التي تشهدها البلاد حالياً؛ في خطوة نالت استحسان النساء وأشدن بها.
وتيرة الإصلاح السريعة والشاملة، التي قادها سمو ولي العهد، تحت إشراف ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، حظيت بقبول وتشجيع فئة الشباب قبل غيرهم، الذين أكدوا في مواقع التواصل الاجتماعي أنهم مع الأمير الشاب في كل خطوة يخطوها، وأنهم يدعون الله أن يوفقه ويعينه على تحمل الصعاب ومواجهة التحديات، حتى يعيد صياغة المملكة العربية السعودية في شكلها الجديد.