فيصل بن عبدالرحمن: مجلس التنسيق السعودي الإماراتي.. تعزيز للعلاقات وخدمة مصالح البلدين
اخبارية الحفير رفع رئيس مجلس إدارة جمعية تنمية وتمويل الأسر المنتجة بمنطقة الرياض "أعمال"، الأمير فيصل بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي ولي العهد حفظهما الله؛ على ما تحقق خلال الاجتماع الأول لمجلس التنسيق السعودي الإماراتي في مدينة جدة، الذي عقد برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس الجانب السعودي في مجلس التنسيق السعودي الإماراتي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس الجانب الإماراتي في مجلس التنسيق السعودي الإماراتي.
وقال: "المجلس يعزز العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، وتكوين فريق عمل مشترك واحد سيخدم مصالح البلدين والمنطقة".
وأضاف: "نتائج الاجتماع الأول تبرز الدور الكبير الذي سيلعبه المجلس في خدمة مصالح البلدين، حيث تكلل بتوقيع 20 مذكرة تفاهم في مجالات حيوية".
وقال سموه: "مواطنو البلدين متفائلون بالمجلس والجهود التي يبذلها المسؤولون فيه، خاصة أن المجلس قدم نموذجاً مثالياً للتعاون الثنائي بين الأشقاء باعتباره امتداداً طبيعياً للتاريخ العميق بين البلدين الشقيقين، ومرحلة جديدة من التعاون الفعال وغير المحدود الذي سينعكس بالأثر الإيجابي المستدام على البلدين والمنطقة والعالم إن شاء الله".
وسأل سموه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وأن يسدد الخطى والتوفيق إلى ما فيه خير للبلدين الشقيقين.
وقال: "المجلس يعزز العلاقات الأخوية والتاريخية بين البلدين، وتكوين فريق عمل مشترك واحد سيخدم مصالح البلدين والمنطقة".
وأضاف: "نتائج الاجتماع الأول تبرز الدور الكبير الذي سيلعبه المجلس في خدمة مصالح البلدين، حيث تكلل بتوقيع 20 مذكرة تفاهم في مجالات حيوية".
وقال سموه: "مواطنو البلدين متفائلون بالمجلس والجهود التي يبذلها المسؤولون فيه، خاصة أن المجلس قدم نموذجاً مثالياً للتعاون الثنائي بين الأشقاء باعتباره امتداداً طبيعياً للتاريخ العميق بين البلدين الشقيقين، ومرحلة جديدة من التعاون الفعال وغير المحدود الذي سينعكس بالأثر الإيجابي المستدام على البلدين والمنطقة والعالم إن شاء الله".
وسأل سموه المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، وأن يسدد الخطى والتوفيق إلى ما فيه خير للبلدين الشقيقين.