يتيح للمعلم حرية اختيار الطريقة والإستراتيجيات المناسبة للطالب.. ولا حصص انتظار
معلمون: برنامج "خبرات" نقطة تحول وسيُحدث نقلة في تجويد التعليم وفقاً لرؤية 2030
أكد عدد من المعلمين والمعلمات المستفيدين من برنامج التطوير المهني النوعي للمعلمين (خبرات) أن البرنامج يعد نقطة تحول في سير العمل التدريبي في وزارة التعليم، مشيرين إلى أنه سيُحدث نقلة في تجويد التعليم عبر الاستفادة من التجربة الدولية عبر التواجد في بيئات أكد عدد من المعلمين والمعلمات المستفيدين من برنامج التطوير المهني النوعي للمعلمين (خبرات) أن البرنامج يعد نقطة تحول في سير العمل التدريبي في وزارة التعليم،
مشيرين إلى أنه سيُحدث نقلة في تجويد التعليم عبر الاستفادة من التجربة الدولية عبر التواجد في بيئات تعليمية متطورة ونقلها مستقبلاً للميدان التربوي في إطار معايير عالمية، ووفق المتطلبات الأساسية للعمل التعليمي، ومتطلبات الواقع المهني للفئات المستهدفة.
وقال المعلمون وفقاً لتقرير صحفي نشره موقع وزارة التعليم على تويتر: إن البرنامج يؤكد عزم قيادتنا الرشيدة على المضي قدماً في تطبيق رؤية المملكة 2030 في جانب التعليم العام، والتي تقوم على ضرورة التنمية البشرية في منسوبي هذه الوزارة، كما يأتي البرنامج ترجمة للمتطلبات الملحة للتطوير والتغيير بما ينسجم مع توجهات وزارة التعليم وخططها المستقبلية، لاسيما أن هذا البرنامج يقوم على شراكة عالمية مع دول تتمتع بالخبرة والتجارب التعليمية المميزة.
وأوضحت المعلمة "إسراء السعيد" من الرياض التي التحقت بالبرنامج في أستراليا: إن أكثر شيء جذبها في أستراليا هو منح الثقة للمعلم، مما يجعله يعطي بكل إخلاص وبكل كفاءة، موضحة أن لكل مدرسة نظاماً مختلفاً عن الآخر نتيجة الذاتية في التشغيل، كل مدير يعين ويوظف المعلمين بناء على سياسات معينة ويضع ميزانية للمدرسة مما يعطي نظاماً مختلفاً للتعليم.
فيما قالت المعلمة "تغريد التويجري" من القصيم: إن الفرق بين البيئة التعليمية هنا وهناك أن البيئة التعليمية هناك فيها قدر كبير في تحمل المسؤولية من طالب ومعلم وقائد وولي أمر، كلهم يد واحدة لخدمة مصلحة الطالب وإنتاج جيل واع يتحمل المسؤولية.
وأوضحت أن الصرح المدرسي مثل الجامعة، والبيئة المدرسية فيها مساحة حرية للمعلم والطالب، موضحة أن العملية التعليمية تعتمد على الطالب وتحفيز تفكيره، أما التلقين فهو غير موجود.
وأضافت أن المدرسة تعرف كل طالب على مساره حسب درجاته، والمعلم مهيأ ومعد إعداداً جيداً. مبينة أنه لا توجد عندهم حصص انتظار، كذلك المنهج فقط أهداف ومهارات، للمعلم حرية اختيار الطريقة والإستراتيجيات المناسبة للطالب.
مشيرين إلى أنه سيُحدث نقلة في تجويد التعليم عبر الاستفادة من التجربة الدولية عبر التواجد في بيئات تعليمية متطورة ونقلها مستقبلاً للميدان التربوي في إطار معايير عالمية، ووفق المتطلبات الأساسية للعمل التعليمي، ومتطلبات الواقع المهني للفئات المستهدفة.
وقال المعلمون وفقاً لتقرير صحفي نشره موقع وزارة التعليم على تويتر: إن البرنامج يؤكد عزم قيادتنا الرشيدة على المضي قدماً في تطبيق رؤية المملكة 2030 في جانب التعليم العام، والتي تقوم على ضرورة التنمية البشرية في منسوبي هذه الوزارة، كما يأتي البرنامج ترجمة للمتطلبات الملحة للتطوير والتغيير بما ينسجم مع توجهات وزارة التعليم وخططها المستقبلية، لاسيما أن هذا البرنامج يقوم على شراكة عالمية مع دول تتمتع بالخبرة والتجارب التعليمية المميزة.
وأوضحت المعلمة "إسراء السعيد" من الرياض التي التحقت بالبرنامج في أستراليا: إن أكثر شيء جذبها في أستراليا هو منح الثقة للمعلم، مما يجعله يعطي بكل إخلاص وبكل كفاءة، موضحة أن لكل مدرسة نظاماً مختلفاً عن الآخر نتيجة الذاتية في التشغيل، كل مدير يعين ويوظف المعلمين بناء على سياسات معينة ويضع ميزانية للمدرسة مما يعطي نظاماً مختلفاً للتعليم.
فيما قالت المعلمة "تغريد التويجري" من القصيم: إن الفرق بين البيئة التعليمية هنا وهناك أن البيئة التعليمية هناك فيها قدر كبير في تحمل المسؤولية من طالب ومعلم وقائد وولي أمر، كلهم يد واحدة لخدمة مصلحة الطالب وإنتاج جيل واع يتحمل المسؤولية.
وأوضحت أن الصرح المدرسي مثل الجامعة، والبيئة المدرسية فيها مساحة حرية للمعلم والطالب، موضحة أن العملية التعليمية تعتمد على الطالب وتحفيز تفكيره، أما التلقين فهو غير موجود.
وأضافت أن المدرسة تعرف كل طالب على مساره حسب درجاته، والمعلم مهيأ ومعد إعداداً جيداً. مبينة أنه لا توجد عندهم حصص انتظار، كذلك المنهج فقط أهداف ومهارات، للمعلم حرية اختيار الطريقة والإستراتيجيات المناسبة للطالب.