تفصلهما عن بعضهما 40 سنة
شاهد.. صورتان للمسجد الحرام تترجمان تطور التوسعة واهتمام القيادة بالحرمين
أخبارية الحفير تدوال عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورتين للمسجد الحرام تفصلهما عن بعضهما البعض 40 سنة، أظهرتا تطوراً عمرانياً ملحوظاً شهده الحرم المكي الشريف على مدى تلك السنوات، وفق ما توليه قيادة المملكة بدءاً من المؤسس المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود، ومن بعده أبناؤه البررة، وصولاً إلى العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، إذ لم تتوقف أعمال توسعة المسجد الحرام على عهد قادة المملكة، بل سعوا إلى تقديم كل ما يخدم راحة الزوار من معتمرين وحجاج.
وامتداداً للتوسعات التاريخية السابقة، والتي بدأت بأمر المغفور له -بإذن الله- مؤسس الدولة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، شهد المسجد الحرام خمسة مشروعات جديدة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ضمن التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام الأضخم، حيث شملت تلك التوسعة التاريخية بإجمالي كامل المشروع مليوناً ونصف المليون متر مربع، ليتسع المسجد الحرام لأكثر من مليوني مصلٍ.
وسيبقى التاريخ خير شاهد على ما قدمته وما تزال تقدمه قيادة المملكة من جهود رامية للاهتمام والعناية بالحرمين الشريفين، في سبيل تيسير مناسك الحج والعمرة على المسلمين، إذ تخطو العاصمة المقدسة وفق خطى ثابتة نحو رؤية 2030، والتي تهدف إلى الوصول لخدمة واستقبال 30 مليون حاج ومعتمر على مدار العام.
وأتت الصورة لتلجم الأفواه الناعقة والقلوب الحاقدة المشككة في جهود المملكة الدؤوبة تجاه الحرمين الشريفين، وكأن لسان حالها يقول: "موتوا بغيظكم".
وامتداداً للتوسعات التاريخية السابقة، والتي بدأت بأمر المغفور له -بإذن الله- مؤسس الدولة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود، شهد المسجد الحرام خمسة مشروعات جديدة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ضمن التوسعة السعودية الثالثة للمسجد الحرام الأضخم، حيث شملت تلك التوسعة التاريخية بإجمالي كامل المشروع مليوناً ونصف المليون متر مربع، ليتسع المسجد الحرام لأكثر من مليوني مصلٍ.
وسيبقى التاريخ خير شاهد على ما قدمته وما تزال تقدمه قيادة المملكة من جهود رامية للاهتمام والعناية بالحرمين الشريفين، في سبيل تيسير مناسك الحج والعمرة على المسلمين، إذ تخطو العاصمة المقدسة وفق خطى ثابتة نحو رؤية 2030، والتي تهدف إلى الوصول لخدمة واستقبال 30 مليون حاج ومعتمر على مدار العام.
وأتت الصورة لتلجم الأفواه الناعقة والقلوب الحاقدة المشككة في جهود المملكة الدؤوبة تجاه الحرمين الشريفين، وكأن لسان حالها يقول: "موتوا بغيظكم".