تقرير أعدته مجلة مختصّة بشؤون النفط
لهذه الأسباب.. السعودية تعزّز إنتاج المنطقة من النفط الخام حتى عام 2035
أخبارية الحفير أكدت مجلة E&P المختصة بشؤون النفط، في تقرير لها، اليوم الخميس، أن السعودية ستدفع بإنتاج خام النفط في الشرق الأوسط، خلال الفترة المقبلة؛ بسبب عدة عوامل، أهمها استخدام تقنيات الاستخلاص المعزّز للنفط EOR.
ويشكل إنتاج النفط الخام في المملكة نسبة 34 ٪ من إنتاج خام النفط في الشرق الأوسط، خاصة بعد زيادة حصة السعودية من إجمالي الإنتاج الإقليمي في السنوات الأخيرة، بسبب انقطاع إمدادات أعضاء منظمة أوبك في جميع أنحاء العالم، ومن المتوقع أن تستمر المملكة في الزيادة حتى عام 2035.
وقد تمّ تسجيل احتياطيات النفط المؤكدة للمملكة العربية السعودية عند 267 مليار برميل حتى وقت قريب، وهي نسبة الاحتياطي الأكبر من أي بلد في العالم، بحسب تقرير المجلة.
وقد شرعت المملكة في استراتيجية طويلة الأجل لتوسيع قاعدة مواردها وزيادة الإنتاج إلى 70٪، تعتمد على تقنيات الاستخلاص المعزّز لخام النفط.
وسلط التقرير الضوء على إمكانيات حقل "الغوار"، الذي كان موضع الكثير من التكهنات حول معدل انخفاضه في المستقبل، إلا أنّه يمثل حوالي نصف إجمالي إنتاج المملكة العربية السعودية من النفط الخام، وهو أكبر حقل نفط في العالم. وفي عام2015 ، بدأت شركة "أرامكو "السعودية حقن ثاني أكسيد الكربون لزيادة إنتاج الحقل، حيث كان إنتاج "الغوار" يصل إلى حوالي 5 ملايين برميل يوميًا، على مدار عدة سنوات.
وتهتم "أرامكو" السعودية بخطط طويلة الأجل لمواصلة توسيع إنتاج النفط الخام على الرغم من تأجيل بعضها. وقبل أزمة الركود العالمي وما نتج عنه من انخفاض كبير في الطلب على النفط الخام، كانت خططت وزارة البترول والثروة المعدنية السعودية، لوتيرة إنتاجية قدرها 12.5 مليون برميل يوميًا، بحد أقصى 15 مليون برميل يوميًا.
ويشكل إنتاج النفط الخام في المملكة نسبة 34 ٪ من إنتاج خام النفط في الشرق الأوسط، خاصة بعد زيادة حصة السعودية من إجمالي الإنتاج الإقليمي في السنوات الأخيرة، بسبب انقطاع إمدادات أعضاء منظمة أوبك في جميع أنحاء العالم، ومن المتوقع أن تستمر المملكة في الزيادة حتى عام 2035.
وقد تمّ تسجيل احتياطيات النفط المؤكدة للمملكة العربية السعودية عند 267 مليار برميل حتى وقت قريب، وهي نسبة الاحتياطي الأكبر من أي بلد في العالم، بحسب تقرير المجلة.
وقد شرعت المملكة في استراتيجية طويلة الأجل لتوسيع قاعدة مواردها وزيادة الإنتاج إلى 70٪، تعتمد على تقنيات الاستخلاص المعزّز لخام النفط.
وسلط التقرير الضوء على إمكانيات حقل "الغوار"، الذي كان موضع الكثير من التكهنات حول معدل انخفاضه في المستقبل، إلا أنّه يمثل حوالي نصف إجمالي إنتاج المملكة العربية السعودية من النفط الخام، وهو أكبر حقل نفط في العالم. وفي عام2015 ، بدأت شركة "أرامكو "السعودية حقن ثاني أكسيد الكربون لزيادة إنتاج الحقل، حيث كان إنتاج "الغوار" يصل إلى حوالي 5 ملايين برميل يوميًا، على مدار عدة سنوات.
وتهتم "أرامكو" السعودية بخطط طويلة الأجل لمواصلة توسيع إنتاج النفط الخام على الرغم من تأجيل بعضها. وقبل أزمة الركود العالمي وما نتج عنه من انخفاض كبير في الطلب على النفط الخام، كانت خططت وزارة البترول والثروة المعدنية السعودية، لوتيرة إنتاجية قدرها 12.5 مليون برميل يوميًا، بحد أقصى 15 مليون برميل يوميًا.