العميد يبحث عن التاسعة.. والعنابي للتاريخ
الاتحاد والفيصلي.. الجميع فائز في حضرة (الملك)
أخبارية الحفير يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - عند التاسعة من مساء اليوم السبت نهائي كأس الملك، الذي يجمع فريقَي الاتحاد والفيصلي على أرض ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية (الجوهرة المشعة) في جدة، وذلك في ختام أغلى البطولات السعودية (ختامها مسك).
الاتحاد يخوض اللقاء متسلحًا بعاملَي الأرض والجمهور وخبرة النهائيات، وفي المقابل الفيصلي (وصل للنهائي عبر بوابة الأهلي الكبيرة) كانت له الكلمة الطولى هذا الموسم في اللقاءَين اللذين جمعا الفريقَين (دوريًّا)؛ إذ تعادل الفريقان في لقاء، وكسب عنابي سدير الآخر.
معسكر الإمارات الأخير جهَّز العميد لهذه المواجهة، كما أن عودة (الدوليين) ستُضاعف من قوته، إلى جانب حضور فيلانويفا والعكايشي وكهربا، إلا أن المدير الفني "سييرا" يعول كثيرًا على الرقم الصعب في الملاعب السعودية، وهو الجماهير التي سيكون لدعمها ومؤازرتها الدافع الكبير لتحقيق اللقب.
وفي المقابل يعول المدير الفني للفيصلي فوك رازفيتش كثيرًا على اللاعبَين "لويز جوستافو" وزميله "روجيرو" الكثير في خط المقدمة؛ إذ ركز خلال معسكر الفريق الأخير في الكويت على الناحية الهجومية كثيرًا.
على الورق يؤكد الغالبية قُرب الاتحاد من تحقيق اللقب التاسع، لكن الفيصلي قد يُحدث المفاجأة، لكن يتفق الجميع على أن الجميع فائز في حضرة (الملك).
الاتحاد يخوض اللقاء متسلحًا بعاملَي الأرض والجمهور وخبرة النهائيات، وفي المقابل الفيصلي (وصل للنهائي عبر بوابة الأهلي الكبيرة) كانت له الكلمة الطولى هذا الموسم في اللقاءَين اللذين جمعا الفريقَين (دوريًّا)؛ إذ تعادل الفريقان في لقاء، وكسب عنابي سدير الآخر.
معسكر الإمارات الأخير جهَّز العميد لهذه المواجهة، كما أن عودة (الدوليين) ستُضاعف من قوته، إلى جانب حضور فيلانويفا والعكايشي وكهربا، إلا أن المدير الفني "سييرا" يعول كثيرًا على الرقم الصعب في الملاعب السعودية، وهو الجماهير التي سيكون لدعمها ومؤازرتها الدافع الكبير لتحقيق اللقب.
وفي المقابل يعول المدير الفني للفيصلي فوك رازفيتش كثيرًا على اللاعبَين "لويز جوستافو" وزميله "روجيرو" الكثير في خط المقدمة؛ إذ ركز خلال معسكر الفريق الأخير في الكويت على الناحية الهجومية كثيرًا.
على الورق يؤكد الغالبية قُرب الاتحاد من تحقيق اللقب التاسع، لكن الفيصلي قد يُحدث المفاجأة، لكن يتفق الجميع على أن الجميع فائز في حضرة (الملك).