تتوفر بموجبهما 70 فرصة بحثية سنويًا لطلبة الدراسات العليا السعوديين
الملحقية الثقافية بكندا توقع اتفاقيتي تعاون بحثي مع مؤسسة "مايتاكس"
أخبارية الحفير وقع الملحق الثقافي في كندا الدكتور فوزي بن عبدالغني بخاري أخيرًا اتفاقيتي تعاون في مجال البحث العلمي مع مؤسسة "مايتاكس" الكندية؛ تتوفر بموجبهما 70 فرصة بحثية سنويًا لطلبة الدراسات العليا الدارسين في مختلف التخصصات العلمية في الجامعات السعودية للإقامة في كندا كباحثين زائرين، والعمل على مشروعات بحثية علمية تحت إشراف أعضاء هيئة تدريس في الجامعات الكندية البحثية المتميزة.
يأتي ذلك ضمن جهود الملحقية الثقافية السعودية في كندا لزيادة فرصة الشراكة العلمية والبحثية بين المؤسسات الكندية والجامعات السعودية.
ومن ناحية أخرى، أوضح الدكتور فوزي بخاري في بيان صحفي، أمس الأربعاء، أن الاتفاقية الأولى التي تم توقيعها وفرت 50 فرصة بحثية بصورة سنوية لطلبة الدراسات العليا الدارسين في الجامعات السعودية في جميع التخصصات للإقامة في كندا كباحثين زائرين لمدة تتراوح ما بين 12 إلى 24 أسبوعًا والعمل على مشروعات بحثية علمية، بالإضافة إلى توفير بيئة تعاون بحثي بين أعضاء هيئة التدريس الكنديين ونظرائهم في الجامعات السعودية.
وأضاف: أن الاتفاقية الثانية وفرت أيضًا 20 فرصة بحثية سنويًا لطلاب الدراسات العليا، للعمل على مشروعات بحثية بالتنسيق مع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الكندية ومؤسسات القطاع الصناعي في كندا لفترة تتراوح ما بين 16 إلى 24 أسبوعًا.
وأكد الدكتور بخاري أن هاتين الاتفاقيتين تمنحان أيضًا الفرصة نفسها لطلبة الدراسات العليا الكنديين للعمل في مشروعات بحثية بالتعاون مع أعضاء هيئة التدريس السعوديين الذين لديهم رغبة بالإشراف على هؤلاء الطلبة والتعاون مع المشرفين الأكاديميين في كندا، ومؤسسات القطاع الصناعي في المملكة التي ترغب في الاستفادة من الأبحاث العلمية المطروحة.
يأتي ذلك ضمن جهود الملحقية الثقافية السعودية في كندا لزيادة فرصة الشراكة العلمية والبحثية بين المؤسسات الكندية والجامعات السعودية.
ومن ناحية أخرى، أوضح الدكتور فوزي بخاري في بيان صحفي، أمس الأربعاء، أن الاتفاقية الأولى التي تم توقيعها وفرت 50 فرصة بحثية بصورة سنوية لطلبة الدراسات العليا الدارسين في الجامعات السعودية في جميع التخصصات للإقامة في كندا كباحثين زائرين لمدة تتراوح ما بين 12 إلى 24 أسبوعًا والعمل على مشروعات بحثية علمية، بالإضافة إلى توفير بيئة تعاون بحثي بين أعضاء هيئة التدريس الكنديين ونظرائهم في الجامعات السعودية.
وأضاف: أن الاتفاقية الثانية وفرت أيضًا 20 فرصة بحثية سنويًا لطلاب الدراسات العليا، للعمل على مشروعات بحثية بالتنسيق مع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الكندية ومؤسسات القطاع الصناعي في كندا لفترة تتراوح ما بين 16 إلى 24 أسبوعًا.
وأكد الدكتور بخاري أن هاتين الاتفاقيتين تمنحان أيضًا الفرصة نفسها لطلبة الدراسات العليا الكنديين للعمل في مشروعات بحثية بالتعاون مع أعضاء هيئة التدريس السعوديين الذين لديهم رغبة بالإشراف على هؤلاء الطلبة والتعاون مع المشرفين الأكاديميين في كندا، ومؤسسات القطاع الصناعي في المملكة التي ترغب في الاستفادة من الأبحاث العلمية المطروحة.